دك فريق
تشيلسي شباك نظيره
مانشستر سيتي بخماسية ضمن منافسات دور الـ16 من كأس
الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم في اللقاء الذي أقيم على أرضية ملعب ستامفورد بريدج. وأدهش المدير الفني الهولندي غوس هيدينك مدرب
تشيلسي الجميع بتصريحاته قبل هذااللقاء. وقال هيدينك “مانشستر
سيتي لم يكن محظوظا في آخر مباراتين. الفرق الكبرى لا تسمح باستمرار الهزائم، هذا بمثابة تحذير لنا”. وختم “حضرت إلى هنا في ديسمبر وقلت دعونا نبتعد من منطقة الهبوط بأسرع ما يمكن، وهذا ما نفعله خطوة بخطوة، الآن نرتقي في جدول الترتيب، كان هذا هو هدفنا الأول.. والهدف الثاني هو محاولة الذهاب أبعد ما يمكن في مسابقة كأس الاتحاد”.وكان مدرب
مانشستر سيتي مانويل بيليغريني قد صدم جمهور الكرة الإنكليزية، عندما صرح بأنه لا يعتبر المباراة مع مضيفه
تشيلسي حقيقية، وقال بيليغريني “أعتقد أنها ليست مباراة حقيقية، بالطبع ليست حقيقية بما يكفي لشراء تذكرة، دائما ما أمنح مباريات الكأس أهمية خاصة، ربما يفكر البعض عن سبب إشراكنا لاعبين بدلاء”.
وأضاف “نحاول دائما الزج بتشكيلة قوية في الكأس، وأمر لطيف أن ننهي الموسم بمباراة في ويمبلي، لكن في بعض الأحيان عليك ترتيب أولوياتك لأنك لا تتلقى المساعدة الكافية، ويمكن بعد ذلك أن تضر طموحاتك، يريد المشجعون مشاهدة مباراة جيدة، لكننا أخبرناهم قبل أسبوع بأننا سنشرك فريقا شابا، إذا أراد الناس الذهاب إلى الملعب رغم ذلك فهم أحرار”.
واشتكى بيليغريني من اضطراره إلى إبقاء عدد من لاعبي الفريق الأساسيين في
مانشستر بسبب جدول المباريات الذي يتحكم في قنوات البث التلفزيونية على حد قوله. وأمام
مانشستر سيتي مباراة مهمة في أوكرانيا، الأربعاء، أمام دينامو كييف، في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، قبل أن يواجه ليفربول الأحد في نهائي كأس الرابطة الإنكليزية المحترفة.
ويعتقد بيليغريني أن
الاتحاد الإنكليزي هو الملام على وضع الفرق لمسابقة الكأس في الترتيب الثاني من حيث الأهمية محليا، وقال “لدي ما يكفي من المشاكل عند محاولتي تدريب الفريق ولن أستطيع إدارة
الاتحاد الإنكليزي، الحقيقة تقول إن علينا إجراء تبديلات، ربما يكمن الحل في إلغاء مباريات الإعادة، البعض قال إن علينا إجراء مسابقة كأس واحدة بدلا من اثنتين، لكن أؤمن بأن مسابقات الكأس جيدة تمتلئ فيها المدرجات دائما حتى لو كان فريق من الدرجة الثلاثة طرفا في مبارياتها”.
وتابع “المشجعون يحبون كرة القدم في مباريات الكأس، أعتقد أنه علينا مواصلة المشوار فيها لأنها مسابقة تقليدية، لكن علينا إجراء بعض التحسينات”.
وضع كريستال بالاس حدا لحلم جاره اللندني توتنهام هوتسبر وحرمه من مواصلة مشواره نحو اللقب الأول منذ 1991 بعدما أطاح به من الدور ثمن النهائي لمسابقة كأس إنكلترا في كرة القدم بالفوز عليه في معقله “وايت هارت لاين” بـ1-0.
ويدين كريستال بالاس بفوزه الأول في معقل توتنهام الذي يحتل المركز الثاني في الدوري الممتاز، منذ أن تغلب عليه في الدوري بالنتيجة ذاتها في 24 نوفمبر 1997، إلى مارتن كيلي الذي سجل هدف المباراة الوحيد وخلافا لمجريات اللعب في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول بعد تمريرة من ويلفريد زاها، ملحقا بفريق المدرب الأرجنتيني ماوريتسيو بوكيتينو هزيمته الأولى في مبارياته الثماني الأخيرة في جميع المسابقات.
وتأهل وست هام يونايتد بسهولة إلى دور الثمانية في كأس
الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم بعدما سحق بلاكبيرن روفرز فريق الدرجة الثانية 5-1.
وتلقى الفريق اللندني إنذارا مبكرا عندما وضعت تسديدة بن مارشال المنخفضة بلاكبيرن في المقدمة لكنه رد بقوة وسجل له فيكتور موزيس وديميتري باييه قبل نهاية الشوط الأول ثم أحرز إيمانويل إيمنيكي ثنائية وأضاف باييه هدفا آخر في الشوط الثاني. وكان بوسع إيمنيكي أن يكمل ثلاثية شخصية قرب النهاية عندما سدد في القائم بعد مهارة ممتازة.
وأنهى كل فريق المباراة بعشرة لاعبين إذ طرد كريس تيلور لاعب بلاكبيرن لحصوله على الإنذار الثاني بعد مخالفة ضد موزيس بينما فقد وست هام لاعبه شيخو كوياتي ببطاقة حمراء مباشرة عقب تدخل عنيف ضد آدم هينلي. وقال سلافن بيليتش مدرب وست هام “لعبنا بشكل رائع. تبدو المباراة سهلة لكنها ليست كذلك”.
وأضاف “بلاكبيرن فريق كبير ويشارك في الدرجة الثانية لكننا جعلنا الأمور تبدو سهلة لأن مستوانا كان رائعا”.
jadgsd dspr lhkasjv sdjd td ;Hs hghjph] hgYk;gd.d hghjph] hgYk;gd.d jadgsd dw]r sdjd