لكل واحد مناأُمنيات وأحلام يتمنى ويسعى بنفس الوقت إلى تحقيقها
أما من يَعيش في خمود وقعود سيصل بلا شك إلى طريق مغلق عنوانه الركود والقعود
وهكذا هي أمنياتنا وأحلامنا الطرق الموصلة إليها كثيرة ولكننا نتجاهلها او ربما نأخذ ببعضها
ونترك الأخرى وراء ظهورنا
من يسعى للنجاح والإرتقاء والتميز فعليه بتقوى الرحمن الذي يفتحُ به الله على العبد مالم يحتسب
وروح المؤمن لاتعرف اليأس مهما تأخر عنها مُرادها
ولنستبشر خيراً دام أننا أرسلنا تلك الأمنيات على جناح الدُعاء
ومادام ان اليقين غلف تلك الأحلام فحتماً أن هُناك شيئ قريب ستفرح القلوب لأجله وتَسفُر الوجوه
همسة : قال أحدهم ..
إني أدعو الله في حاجة فإذا أعطاني إياها فًرحتُ مَرة
وإذا لم يُعطيني إياها فَرحتُ عشر مرات
لأن الأولى: إختياري
والثانية إختيار الله سُبحانه علام الغيوب
((والله يعلم وأنتم لاتعلمون))
,i;`h id Hlkdhjkh ,Hpghlkh PPP ,Hpghlkh ,i;`h