تكرار الأصواتِ أو المقاطع أو الكلمات.
إطالة الأصواتِ، التحدث ببطءٍ وبانقطاع.
إدخال بعض الكلمات إلى الجملة مثل تكرار قول "إممم".
التأخر في الكلام، بمعنى الرغبة في الحديث وفتح الفم لكن مع عدم خروج الكلمات.
التوتر وعدم القدرةِ على التنفس أثناء الكلام.
حركة العين السريعة واهتزاز الشفتين عند الكلام.
ازدياد الحالة سوءاً عند القلق أو الضغط أو التعب.
الخوف من الحديث من الأساس.
ردّة فعل الأهل القاسية عندما يبدأ الطفل بالتكلّمش ، تُعد من الأمور الأساسية التي تجعله يفقد ثقته بنفسهِ، وتؤدي إلى معاناته من التأتاةِ لخوفه الدائم وقلقهِ المتزايد.
التأتأة قد تعود أيضاً إلى معاناة الطفل من مشكلة نفسية داخلية، لذلك يجب متابعته وإيجاد مصدر المشكلة لعلاجها بطريقة نهائية.
شعور الطفل بالغيرة من المولود الجديد أو من شقيقه أو أحد أقاربه، ما يدفعه إلى التكلّم بهذه الطريقة بهدف الحصول على المزيد من الرعاية والحنان والاهتمام.
في بعض الحالات قد يتعرّض الطفلُ إلى مواقف مزعجة في المدرسة وأماكن اللعب، ما يؤثر سلباً على نطقهِ وكلامهِ.
وجود تاريخ عائلي للتأتأة أي الوراثة.
تلفُ الدماغ أو الأعصاب المسؤولة عن عضلات الكلام.
التعرض المستمر للتوترِ والضغطِ النفسي.