06-11-2016, 02:46 AM
|
|
|
|
|
القصة القصيرة
القصةالقصيرة
تعريف القصة:
سرد واقعي أو خيالي لأفعال قد يكون نثرًا أو شعرًا يقصد به إثارة الاهتمام والإمتاع أو تثقيف السامعين أو القراء. ويقول ( روبرت لويس ستيفنسون) - وهو من رواد القصص المرموقين: ليس هناك إلا ثلاثة طرق لكتابة القصة؛ فقد يأخذ الكاتب حبكة ثم يجعل الشخصيات ملائمة لها، أو يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تنمي تلك الشخصية، أو قد يأخذ جوًا معينًا ويجعل الفعل والأشخاص تعبر عنه أو تجسده.
ما القصة القصيرة؟
لقد انتقلت القصة من مفهومها القديم إلى مفهومها الفني الحديث المسمى الأقصوصة أو القصة القصيرة كجنس مستقل بعد أن عرفت لدى كل الشعوب فالقصة هي الحياة كما يقول تودوروف ولا يمكن لشعب أن يتواجد دون أن يضمن رؤاه وخصائص هويته الأكثر كمونا في الحكاية وقد عرفت القصة لدى العرب في أشكال متنوعة كالخبر والحكاية والمثل والمقامة والنادرة وتعددت مواضيعها فهي من قصص العشاق إلى أحاديث السمر إلى أساطير الجن، إلى أيام العرب ووقائع الفتوحات، إلى طرائف الحمقى والمجانين وكل ذلك لغايات (التاريخ / التسلية / التعليم / الوعظ / المناظرة) لكن كثرة المادة القصصية لدى العرب لم يوازها اهتمام بدراستها وضبط مفاهيمها وتدبر أساليبها بل وقع اللجوء في الغالب إلى دراسات غربية دخيلة على النص الأصلي يستلهمون منها الأفكار والمقاييس ولهذا نجد أن الأقصوصة كجنس هي في حد ذاتها من المفاهيم الوافدة الدخيلة على أدبنا كإبداع وكنقد وإنما تداخلت بأدبنا من خلال العلاقات الكنيسية والبعثات التبشيرية منذ عصور إضافة إلى أهمية حملة بونارت على مصر 1798 موطن الأقصوصة الأول ودور المؤسسات الفرنسية في تكوين البعثات التعليمية ورواد الترجمة.
وتقوم الأقصوصة على عدد من المقومات أهمها:
ـ قصر النص : مسحة أساسية تقوم على اعتبارين:
كمّي : بتقليص الفضاء بين الزماني والمكاني وقلة عدد الشخصيات واختصار الأحداث ومحاور الاهتمام.
كيفي : وحدة الهاجس، وحدة الانطباع، شمولية التأثير والإيحاء.
ـ وحدة الموضوع : كل العناصر يجب أن توظف لإبراز الاهتمام بمدار واحد وتكون كثرة العناصر الأخرى مجرد لبنات أو عناصر خادمة للموضوع «إن الأقصوصة تتناول شخصية مفردة أو حادثة مفردة أو عاطفة مفردة أو مجموعة من العواطف أثارها موقف مفرد» ادغار اَلان بو.
ـ الوحدة الزمنية : التركيز على لحظة واحدة هي مدار الاهتمام واليها تؤدي سائر الأزمنة (إن تعددت) وتعمق تأثيرها «لينتقل كاتب القصة القصيرة من الزمن كيف شاء وليجتز من الشهور والسنين ولكن الذي يجعل عمله قصة قصيرة رغم ذلك... الوحدة الزمنية (..) التي تربط بين لمساتها لمتباعدة في الزمان» عزالدين إسماعيل (الأدب وفنونه).
ـ وحدة الشخصية: وحدة الشخصية لا تعني وجود شخصية واحدة فيستحسن الاقتصار من الشخصيات على ما يخدم الرؤية العامة للقصة ويؤدي إلى خدمة إحساس أو موقف بعينه: انه التركيز على لحظة أو احساس أو جزئية هي في الحياة أشبه بقطعة الفسيفساء، لكنها القطعة التي يمكن أن يتبين الناظر إليها فنا كاملا أو سمة أساسية من سمات اللوحة في كليتها.
ـوحدة الانطباع : هو أساس الرؤية الجمالية في الأقصوصة وهو تضافر جميع عناصر الأقصوصة لبناء أثر واحد «اذا كان الفنان بارعا فانه لا يسلط أفكاره على الأحداث وإنما هو يتصور سلفا انطباعا يروم بلوغه ثم ينتقي من الواقع ويركب من الأحداث ما يكفل له بلوغ التأثير المراد» ادغار اَلان بو.
ـ وحدة الهاجس : قد تتعدد عناصر الأقصوصة (الحجم والشكل ومنطق البناء والغاية وطبيعة التأثير) لكن ما يجمع بينها هو صدور منشئها عن شاغل واحد يشدّها جميعا.
ـ لحظة التنوير : إنها لحظة الكشف أو اللحظة الجامعة حيث تتجلى الفكرة ويصل الانطباع قمته هو وقوع تغير جذري يرافقه اهتزاز أو ارتجاج أو مفاجأة وربما التقاء هذه الألوان جميعا.
ـخصوصية البناء: هنا يظهر الفرق الأساسي بين الرواية والأقصوصة فالأقصوصة لا يبن فيها الصعود ثم النزول بل تبنى فيها لحظة النهاية منذ البداية فالنهاية ليست ملائمة بالضرورة لما سبق إنما هي معه في علاقة تناقض أو مفارقة أو إدهاش وهذا ما يعرف بالمفاجأة أو لحظة الانقلاب.
ـ شمولية التأثير: بما أن الرواية لا تقرأ دفعة واحدة فإنها لا يمكن أن تتسم بشمولية التأثير «ادغار اَلان بو» : «إن وحدة مقام القراءة مضافة إلى قصر النص تمكن القارئ من جميع المعطيات فتتولد لديه لذة انتشاء فكأنه إزاء لوحة شاملة تساعد رؤية كل عنصر من عناصرها على رؤية عناصر أخرى أولا وعلى رؤية جميع العناصر مجتمعة ثانيا».
ـ صرامة البناء: يقول اَرلاند: «انّ الإطالة والزوائد والاضطراب أمور قد تنتاب العمل الروائي فيبقى رغم ذلك مثيرا للإعجاب، أما في الأقصوصة فان أبسط الأمور (مثل تغير اللهجة أو اختلال السرعةاختلالا طفيفا أو التواء العبارة أو رسم خط رسما أكثر وضوحا مما ينبغي (أو أقل) كافية للقضاء على الأقصوصة أن الأقصوصة لا ترحم».
ـ أهمية النهاية : النهاية في الأقصوصة ليست مجرد خاتمة... إنها المتحكم في طرائق الإنشاء وجميع الإيحاءات والروافد وهي مركز الثقل. «تتطلب الأقصوصة انقلابا حادا على نحو يجعل خطوطها الكبرى بينة واضحة» شليغل.
ـ تماسك العناصر : لابدّ أن تكون علاقة العناصر داخل الأقصوصة عضوية فتكون العناصر مترابطة وفق مبدأ التلاقي الذي يجعل كل اللبنات مهما بدت ثانوية ضرورية لبلوغ اللحظة الحاسمة لدرجة أن الاقصوصة على خلاف سائر الأنواع القصصية الأخرى ـ لا تقبل التمطيط أو التلخيص فهي كالقصيدة أو اللوحة «اذ الأقصوصة وحدة درامية غير قابلة للتجزئة ـ فلا نرى أو كنورـ فوحدة القصة هي التي تثير الانفعال وتؤدي المعنى والعمل القصصي في النهاية ليست وحدة مضمونية منطقية وإنما وحدة فنية تخيّلية.
ـ التركيز: هو أساسي في الأقصوصة وهو من مقتضيات ظهور المجال النصي وضيق مجال الأركان القصصية «ان مادة الأقصوصة مختلفة تماما عن مادة الرواية فمادة الأقصوصة موحدة أما مادة الرواية فسلسلة من الحلقات أو الفصول. إن ما يعرض ويصوّر في الأقصوصة يفصل عما سواه (في الحياة) ويعزل عنه. أما الحلقات التي هي مدار الرواية فتلصق وتربط وتكون ممارستها بالتحليل والنشر والتفصيل أما ممارسة مادة الأقصوصة فتكون بالتركيز الدقيق الصارم، ان الأقصوصة نغم أو لحن منفرد أما الرواية فهي أشبه بسيمفونية قوامها أنغام شتى (بول بورجيه).
ـ الاسترسال الحاد السريع: يرى ايخنباوم أن الرواية تشبه نزهة طويلة هادئة في أماكن مختلفة، أما الأقصوصة فهي كتسلق صخرة أي أن التقدم فيه حاد مركّز لا مجال فيه للارتخاء أو التباطؤ وهذا يقتضي اجتناب جميع وسائل التفصيل والزينة على نحو يجعل الأفكار مذببة واضحة.
ـ حدة المنقلب : انها أساس الطرافة في الأقصوصة فمدار الأقصوصة يمكن أن يكون حدثا عاديا ومألوفا لكن بناء مادتها على نحو مخصوص يساعد على تعميق الإحساس بالنهاية ويفرض بديلا غير منتظر.
«ان هدف الأقصوصة أن يوضع حدث (مهم أو تافه) تحت الضوء الكاشف الوهاج وهذا الحدث حتى وان كان مألوفا يسير الوقوع في الحياة اليومية فانه يغدو في الأقصوصة عجيبا مدهشا وربما صار فذّا فريدا وذلك لأنه يتجه من نقطة ما من الأقصوصة وجهة غير منتظرة وهذا الاتجاه يساعد على نفس هذا الحدثفي خيال القارئ وذاكرته ولا سيما اذا كان هذا الحدث مستعارا من الحياة اليومية» (غودان: الأقصوصة الفرنسية).
الاتصال بالواقع: هذه السمة أساسية بحكم تزامن ظهور الاقصوصة الحديثة مع ظهور المنحى الواقعي في الفن عموما.
يقول موبسان لعل أكثر الأشياء بساطة وتواضعا هي التي تؤثر فينا تأثيرا حادا عميقا «لكن ايخنباوم يقول «أما الأقصوصة فقائمة على الوحدة والبساطة أساسا مع التنبيه هنا إلى أن البساطة لا تعني أن الأقصوصة ذات بناء بدائي ضعيف» نظرية الأدب فكاتب الأقصوصة لا يترك مادته الأولية على حالها بل يعالجها معالجة فنية تجعلها جديرة بأغرب التأثير وليس في هذا الزمان بالواقع بقدر ما هو توق إلى أحداث انطباع لدى المتقبل، انطباعا متصلا أساسا بروح العصر ونبضه وقد نجد أقاصيص موغلة في الخوارق حتى عند موبسان وهومن اعلام الواقعية والطبيعة مثل:
بل أنّ الرعشة الناشئة عن الخوارق هي سر إعجابه بالكاتب الروسي تورجنياف وهو يقول فيه «مع هذا القصاص نجد إحساسا حادا بالخوف الغامض إزاء ما لا يرى أو إزاء المجهول المختفي وراء الجدار او خلف الباب أو وراء هذه الحياة الظاهرة المرئية، مع هذا القصاص تخترقنا فجأة أنوار مريبة لا تضيء الا بالقدر الذي يزيدنا رعبا».
أهمية الإيحاء: تتضافر هذه الخاصية مع ضمور الحيز النصي وهاجس التركيز وشحن اللغة بما ينبغي لإكساب العمل طاقة فنية صرفا ومن هنا كثيرا ما لا تنتهي الأقصوصة بانتهاء نصها ففعلها يتواصل في مجال ذات القارئ. يقول ميشال برنود إنّ الأقصوصة ترتحل بك ارتحالا خفيفا انها لا تحتاج من الكلمات الا عدد قليل لكنها بمثابة الطريق المختصرة إلى القلب».
إن الأقصوصة هي نبض العصر لما فيها من قدرة على الاختزال وطرق لأهمّ القضايا في حيز نصي ضيق يقوم علىنهاية مؤثرة ومقنعة لكن هذه المبادئ قابلة للتقليص والاندماج تحت عدد اقل وربما للإضافة بحكم تطور العصر وتطور الأجناس الأدبية.
الفرق بين القصة والحكاية
القصة القصيرة :
سرد قصصي قصير نسبيًا (قد يقل عن عشرة آلاف كلمة) يهدف إلى إحداث تأثير مفرد مهيمن ويمتلك عناصر الدراما. وفي أغلب الأحوال تركز القصة القصيرة على شخصية واحدة في موقف واحد في لحظة واحدة. وحتى إذا لم تتحقق هذه الشروط فلا بد أن تكون الوحدة هي المبدأ الموجه لها. والكثير من القصص القصيرة يتكون من شخصية (أو مجموعة من الشخصيات) تقدم في مواجهة خلفية أو وضع، وتنغمس خلال الفعل الذهني أو الفيزيائي في موقف.
وهذا الصراع الدرامي أي اصطدام قوى متضادة ماثل في قلب الكثير من القصص القصيرة الممتازة. فالتوتر من العناصر البنائية للقصة القصيرة كما أن تكامل الانطباع من سمات تلقيها بالإضافة إلى أنها كثيرًا ما تعبر عن صوت منفرد لواحد من جماعة مغمورة.
ويذهب بعض الباحثين إلى الزعم بأن القصة القصيرة قد وجدت طوال التاريخ بأشكال مختلفة؛ مثل قصص العهد القديم عن الملك داوود، وسيدنا يوسف وراعوث، وكانت الأحدوثة وقصص القدوة الأخلاقية في زعمهم هي أشكال العصر الوسيط للقصة القصيرة.
ولكن الكثير من الباحثين يعتبرون أن المسألة أكبر من أشكال مختلفة للقصة القصيرة، فذلك الجنس الأدبي يفترض تحرر الفرد العادي من ربقة التبعيات القديمة وظهوره كذات فردية مستقلة تعي حرياتها الباطنة في الشعور والتفكير، ولها خصائصها المميزة لفرديتها على العكس من الأنماط النموذجية الجاهزة التي لعبت دور البطولة في السرد القصصي القديم.
ويعتبر (إدجار ألن بو ) من رواد القصة القصيرة الحديثة في الغرب . وقد ازدهر هذا اللون من الأدب،في أرجاء العالم المختلفة، طوال قرن مضى على أيدي ( موباسان وزولا وتورجنيف وتشيخوف وهاردي وستيفنسن )، ومئات من فناني القصة القصيرة. وفي العالم العربي بلغت القصة القصيرة درجة عالية من النضج على أيدي يوسف إدريس في مصر، وزكريا تامر في سوريا ، ومحمد المر في دولة الإمارات.
الحكاية :
سرد قصصي يروي تفصيلات حدث واقعي أو متخيل، وهو ينطبق عادة على القصص البسيطة ذات الحبكة المتراخية الترابط، مثل حكايات ألف ليلة وليلة ومن أشهر الحكايات "حكايات كانتربري" لتشوسر.
وقد يشير التعبير دون دقة إلى رواية كما هي الحال في حكاية (قصة) مدينتين لديكنز.
الحكاية الشعبية :
خرافة (أو سرد قصصي) تضرب جذورها في أوساط شعب وتعد من مأثوراته التقليدية. وخاصة في التراث الشفاهي. ويغطي المصطلح مدى واسعا من المواد ابتداء من الأساطير السافرة إلى حكايات الجان.
وتعد ألف ليلة وليلة مجموعة ذائعة الشهرة من هذه الحكايات
الشعبية.
اللغة ونوعهاومستواها في العمل القصصي:
فاللغة العامية لغة مبتذلة لا تقوى على إقامة معان ذات إيحاءات متعددة مؤثرة، كما هو الحال في اللغة الأدبية الفصحى.
عناصر القصة :
الفكرة والمغزى:
وهو الهدف الذي يحاول الكاتب عرضه في القصة، أو هو الدرس والعبرة التي يريدنا منا تعلُّمه ؛ لذلك يفضل قراءة القصة أكثر من مرة واستبعاد الأحكام المسبقة ، والتركيز على العلاقة بين الأشخاص والأحداث والأفكار المطروحة ، وربط كل ذلك بعنوان القصة وأسماء الشخوص وطبقاتهم الاجتماعية …
الحــدث:
وهو مجموعة الأفعال والوقائع مرتبة ترتيبا سببياً ،تدور حول موضوع عام، وتصور الشخصية وتكشف عن صراعها مع الشخصيات الأخرى … وتتحقق وحدة الحدث عندما يجيب الكاتب على أربعة أسئلة هي : كيف وأين ومتى ولماذا وقع الحدث ؟ . ويعرض الكاتب الحدث بوجهة نظر الراوي الذي يقدم لنا معلومات كلية أو جزئية ، فالراوي قد يكون كلي العلم ، أو محدودة ، وقد يكون بصيغة الأنا ( السردي ) .
وقد لا يكون في القصة راوٍ ، وإنما يعتمد الحدث حينئذٍ على حوار الشخصيات والزمان والمكان وما ينتج عن ذلك من صراع يطور الحدث ويدفعه إلى الأمام .أو يعتمد على الحديث الداخلي …
العقدة أو الحبكة :
وهي مجموعة من الحوادث مرتبطة زمنيا ، ومعيار الحبكة الممتازة هو وحدتها ، ولفهم الحبكة يمكن للقارئ أن يسأل نفسه الأسئلة التالية : -
- ما الصراع الذي تدور حوله الحبكة ؟ أهو داخلي أم خارجي؟.
- ما أهم الحوادث التي تشكل الحبكة ؟ وهل الحوادث مرتبة على نسق تاريخي أم نفسي؟
- ما التغيرات الحاصلة بين بداية الحبكة ونهايتها ؟ وهل هي مقنعة أم مفتعلة؟
- هل الحبكة متماسكة
- هل يمكن شرح الحبكة بالاعتماد على عناصرها من عرض وحدث صاعد وأزمة، وحدث نازل وخاتمة .
القصة والشخوص:
يختار الكاتب شخوصه من الحياة عادة ، ويحرص على عرضها واضحة في الأبعاد التالية :
أولا : البعد الجسمي : ويتمثل في صفات الجسم من طول وقصر وبدانة ونحافة وذكر أو أنثى وعيوبها ، وسنها
ثانيا: البعد الاجتماعي: ويتمثل في انتماء الشخصية إلى طبقة اجتماعية وفي نوع العمل الذي يقوم به وثقافته ونشاطه وكل ظروفه المؤثرة في حياته ، ودينه وجنسيته وهواياته
ثالثا :البعد النفسي : ويكون في الاستعداد والسلوك من رغبات وآمال وعزيمة وفكر ، ومزاج الشخصية من انفعال وهدوء وانطواء أو انبساط .
القصة والبيئة:
تعد البيئة الوسط الطبيعي الذي تجري ضمنه الأحداث وتتحرك فيه الشخوص ضمن بيئة مكانية وزمانية تمارس وجودها
|
hgrwm hgrwdvm hgulg hgrwm hgrwdvm df;d pdk
ياجمالك وجمال ابداعك حكايه عشق ثـقـل مــيزانــك سبحان اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:19 PM
|