يُطلق على مشروب الأيورفيدا «الحليب الذهبي»، ويرتبط استهلاكه بالتخصصات والمدارس الشرقية مثل اليوجا أو الزن. وعلى الرغم من أنه يحمل هذا الاسم، إلا أنه لا الذهب ولا حليب البقر جزء
من وصفته. فالمشروب عبارة عن مستحضر سائل من أصل آسيوي، يمكن شربه بديلاً للقهوة التقليدية أو القهوة وهو محمل بالفوائد الغذائية. والمكون الرئيسي له (الكركم)، وهي التوابل
الصفراء الشهيرة المعروفة بتأثيراتها القوية المضادة للالتهابات، بفضل مركب يسمى الكركمين الغني بالبوليفينول، والذي يعمل في أكثر من 150 وظيفة علاجية محتملة. لتحضير «الحليب الذهبي»،
سيتعين استخدام حليب جوز الهند، أو أي نوع من الحليب النباتي، وملعقة صغيرة من الكركم
ونصف حبة زنجبيل ونصف معلقة قرفة ورشة من الفلفل الأسود المطحون، الذي يساعد الجسم
على امتصاص الكركمين النافع، ويمكن حسب الرغبة إضافة العسل أو شراب القيقب للتحلية. وبمجرد
الانتهاء من جميع المكونات، يجب خلطها في قدر صغيرة وترك الخليط حتى الغليان، ثم خفض الحرارة على الفور حتى ينضج. يُطهى المزيج لمدة عشر دقائق حتى يصبح لون الحليب ذهبياً متجانساً ذا رائحة
حارة قليلاً، كما يجب أن يصفى الحليب في كوب. ويمكن الاستمتاع بمذاق الحليب الذهبي على
الفور أو الاحتفاظ به في الثلاجة لبضعة أيام، ويوصى بتناول كوبين من المشروب يومياً.
لاعدمنا هالعطاء ولا هالمجهود الرائع
كل ماتجلبة أناملك جميل
حكاية عشق عسى يمناتس للجنة يارب )…
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: