المسورة".. وكر الإرهاب بالعوامية الذي يطالب أهالي القطيف قبل غيرهم بإزالته - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا


( تراتيل شاعر )
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ๑۩۞۩๑ الأقــســـام الــعـــامــة ๑۩ > مُوجز آلآنبآء ▪●

مُوجز آلآنبآء ▪● آلجديد وڪُل حدث مُثير | آخر آخبآر آلسآحـہَ ..

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 05-14-2017, 02:40 AM
ضوء القمر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 637
 جيت فيذا » Jun 2015
 آخر حضور » 07-02-2023 (01:34 AM)
آبدآعاتي » 215,589
 حاليآ في » الرياض .
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 22 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  3

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 8 CS My Camera:

My Flickr My twitter

 
Oo8 المسورة".. وكر الإرهاب بالعوامية الذي يطالب أهالي القطيف قبل غيرهم بإزالته




المسورة".. الإرهاب بالعوامية الذي يطالب


يتفق أهالي القطيف قبل غيرهم على أن حي المسورة يحتاج إلى إعادة بناء من جديد، ويرون أن الحي على وضعه الحالي مكان ملائم لإيواء الخارجين على القانون؛ إذ يستغل الإرهابيون ومروِّجو المخدرات وتجار الأسلحة الأحواش ومزارع النخيل الكثيفة وغير المنظمة في الحي لارتكاب الجرائم، ومن ثم الاختباء في منازل الحي المتناثرة. وفي المقابل، هناك قلة تسعى لبقاء الحي على وضعه الحالي من العشوائية والارتجالية؛ حتى يكون قاعدة لانطلاق العمليات الإرهابية منه، التي تستهدف رجال الشرطة والمواطنين والمقيمين الآمنين.

وفي مارس الماضي قال المتحدث الأمني بوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، إنه لا يستبعد أن يكون عدد من المطلوبين أمنيًّا لا يزالون يختبئون داخل الحي، لافتًا إلى أن تركيبة الحي تتيح لتلك العناصر الإرهابية إطلاق النار من جهة، والانتقال إلى جهات أخرى في لمح البصر.

ويقع حي المسورة في الجهة الشمالية الشرقية من بلدة العوامية، وهو أحد أقدم أحياء البلدة، وتصل مساحته إلى 120 ألف متر مربع. ويتكون الحي من 488 منزلاً آيلاً للسقوط وقديمًا، ويقطنه 1500 شخص، حياتهم معرَّضة للخطر نتيجة استغلال الحي من قِبل ضعاف النفوس للجرائم الإرهابية، خاصة أنه مكان غير آمن للمواطنين والمواطنات.

ويتفق أهالي القطيف على أن حي المسورة لا يعكس واقع النهضة التنموية التي تحيط بالمنطقة؛ وهو ما كان سببًا في وضع أمانة المنطقة الشرقية الحي على رأس قائمة الأحياء التي ينتظرها استحقاق التطوير والنماء. وتأتي خطوة تطوير الحي لأن البنية التحتية له غير مؤهلة نظرًا لقدم شبكة المياه من جهة، وانعدام الصرف الصحي من جهة أخرى، إلى جانب غياب وسائل السلامة عن الحي، وعدم تمكن سيارات الدفاع المدني من الوصول لأي موقع في الوقت المناسب نظرًا لضيق الطرقات وعشوائيتها، وتحول بعض المنازل المهجورة في الحي إلى مأوى للعمالة المخالفة وانتشار الجرائم بها. وساعدت طبيعة الحي المتداخلة في أن يصبح وكرًا ومنطلقًا لعمليات إجرامية لبعض العناصر الإرهابية ومروجي المخدرات، إضافة إلى إيقافه خطط التنمية المقررة سابقًا من جهات عدة لتطوير المدينة بشكل عام.

تثمين المنازل
وتم الانتهاء من جميع أعمال تثمين المنازل في الحي، واستكمال الإجراءات النظامية كافة، وقامت بلدية القطيف في وقت سابق بدعوة جميع أصحاب العقارات لاستكمال جميع إجراءاتهم النظامية، بعد استكمال مراحل المشروع كافة، وأنهت استيفاء المتطلبات الضرورية لمرحلتين من مراحل المشروع الضخم.

وخلال فترة لم تتجاوز 6 أشهر أنهت الجهات البلدية المكلفة بتطوير المشروع عملية الرفع المساحي لمنازل الحي، الذي يبلغ عمره 100 عام؛ إذ تتطلب عملية التطوير الانتهاء من 3 مراحل رئيسية، تمثلت في رفع بطاقة نزع الملكية ومحاضر الاستلام ومحاضر التقدير، وصولاً إلى التوقيع عليها من قِبل مالك العقار في المنطقة.

وأنهى المكتب الهندسي المكلف بالرفع المساحي إجراءات المرحلتَين المتمثلتَين في الرفع المساحي والحصر، وذلك بتجاوب كبير من الملاك، بلغ نسبة 100 %. ومر المشروع بمراحل عديدة، مثل مرحلة رفع بطاقة نزع الملكية، ثم محاضر الاستلام ومحاضر التقدير، والتوقيع عليها من قِبل مالك العقار في المنطقة. وكانت بلدية القطيف قد مددت في نهاية شهر فبراير من عام 2015 المهلة المحددة لأصحاب عقارات حي المسورة لاستكمال الإجراءات النظامية كافة.

مشاريع التطوير
وقالت أمانة الشرقية آنذاك إنها تمهد الطريق لإجراء عمليات تطويرية كبرى داخل حي المسورة، بعد أن تم الانتهاء من نزع الملكيات فيه، ودفع الدولة مبالغ مالية، وصفتها مصادر بـ"المجزية"، كقيم تعويضية، ستعود بالنفع على سكان الحي الأصليين؛ إذ اعتبرت الأمانة المشروع "أحد أهم المشاريع الخاصة بنزع الملكيات في المنطقة". وسيثمر تطوير الحي إلحاق بلدية العوامية بركب التنمية، وتحسين الوضع المعيشي للبلدة. وأرجعت الأمانة سبب إزالة مساكن الحي إلى أن البنية التحتية له غير مؤهلة نظرًا لقدم شبكة المياه من جهة، وانعدام الصرف الصحي من جهة أخرى، إلى جانب غياب وسائل السلامة عن الحي، وعدم تمكن سيارات الدفاع المدني من الوصول إلى أي موقع في الوقت المناسب نظرًا لضيق الطرقات وعشوائيتها، وتحوُّل بعض المنازل المهجورة في الحي إلى مأوى للعمالة المخالفة وانتشار الجرائم بها. يُضاف إلى ذلك أن طبيعة الحي المتداخلة ساعدته في أن يصبح وكرًا ومنطلقًا لعمليات إجرامية لبعض العناصر الإرهابية، كما أن الحي على صورته هذه يوقف خطط التنمية المقررة سابقًا من جهات عدة لتطوير المدينة بشكل عام.

ويقول المتحدث الرسمي باسم أمانة المنطقة الشرقية محمد الصفيان: إن الحي يتضمن عددًا من المنازل العشوائية القديمة المتداخلة، ضمن أزقة ضيقة، لا يتجاوز عرضها مترًا ونصف المتر، وإنه يشكِّل خطورة على ساكني الحي. ومن سلبيات حي المسورة - بحسب ما أوضحه الصفيان في بيان صحفي، أعلن فيه بدء عمليات الإزالة - وجود عدد من المنازل المهجورة والمهدمة، وقِدَم شبكات الخدمات الموجودة بالحي.

جرائم "المسورة"
وفي الحي ذاته، وقبل يومين، قُتل طفل سعودي، عمره عامان، ومقيم، وأُصيب 10 أشخاص آخرون، في إطلاق نار كثيف من قِبل عناصر إرهابية، استهدفت الآليات المستخدمة في أحد المشروعات التنموية في حي المسورة بعبوات ناسفة لتعطيلها.

وصرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية بأنه بتاريخ 14 / 8 / 1438، وعند شروع عمال الشركة المنفذة لأحد المشاريع التنموية، التي تشرف عليها أمانة المنطقة الشرقية لتطوير حي المسورة بمحافظة القطيف، بتنفيذ مهامهم، تعرَّضوا لإطلاق نار كثيف مع استهداف الآليات المستخدمة في المشروع ‏بعبوات ناسفة لتعطيلها من قِبل عناصر إرهابية من داخل الحي؛ بهدف إعاقة المشروع، وحماية أنشطتهم الإرهابية التي يتخذون من المنازل المهجورة والخربة بالحي منطلقًا لها، وبؤرة لجرائم القتل وخطف مواطنين ورجال دين، كما حدث لفضيلة القاضي محمد الجيراني، والسطو المسلح وترويج المخدرات والخمور والاتجار بالأسلحة.

وقال المتحدث: إنه بمبادرة قوات الأمن بتعقب مصادر إطلاق النار لجأت تلك العناصر الإرهابية إلى إطلاق النار بعشوائية وبكثافة عالية على المارة وعابري السبيل ورجال الأمن الموجودين في الموقع؛ ما نتج منه مقتل طفل سعودي الجنسية، يبلغ من العمر عامين، ومقيم من الجنسية الباكستانية، وإصابة عشرة أشخاص، منهم ستة سعوديين، أحدهم بحالة حرجة، وبينهم امرأة وطفلان، وأربعة من المقيمين، اثنان من الجنسية الباكستانية، والثالث من الجنسية السودانية، والرابع من الجنسية الهندية بحالة حرجة. فيما تعرَّض أربعة من رجال الأمن لإصابات طفيفة.

ودان عدد من الدول العربية بشدة الحادث، وأعربت عن تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي الضحيتين، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين من جراء هذا العمل الإرهابي الجبان الذي يستهدف ترويع الآمنين، والإضرار بالأمن.

المنازل المهجورة
وفي محاولة مستمرة من المطلوبين أمنيًّا لاستغلال المنازل المهجورة في الحي جاءت عملية "حي المسورة" التي استغلها عدد من المطلوبين أمنيًّا للتواري عن رجال الأمن، ولتنفيذ مخططاتهم الإجرامية، التي تعرَّض فيها رجال الأمن عند الساعة التاسعة والنصف من صباح السبت الماضي لإطلاق نار كثيف من مصدر مجهول؛ ما استوجب التعامل مع الموقف وفقًا لمقتضياته، وأسفر ذلك عن إصابة المطلوب للجهات الأمنية وليد طلال علي العريض؛ ونُقل إثرها إلى المستشفى، وتوفي لاحقًا، فيما لم يتعرض أحد من رجال الأمن لأي أذى - ولله الحمد -.

وذكر الناطق الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، أن ذلك جدث أثناء قيام قوات الأمن بتنفيذ مهامها في متابعة وتعقب المطلوبين أمنيًّا، الذين اتخذوا من المنازل المهجورة، التي تم إخلاؤها من سكانها بحي المسورة ببلدة العوامية ضمن مشروع تنموي تطويري، أوكارًا لهم ومنطلقًا لأنشطتهم الإرهابية.

"الداخلية" تشيد بالشرفاء
وتشيد وزارة الداخلية بما يقدمه الشرفاء من أهالي بلدة العوامية من تعاون مع رجال الأمن والجهات المنفذة للمشروع في مواقف وطنية غير مستغربة عليهم، وتدعو الجميع في الوقت ذاته إلى أهمية الابتعاد عن منطقة أعمال المشروع والطرق المؤدية إليه حفاظًا على سلامتهم، مجددة الدعوة لكل المطلوبين بالمبادرة بتسليم أنفسهم، وعدم التمادي في غيهم وإجرامهم. والله الهادي إلى سواء السبيل. وأكدت الوزارة أن الجهات الأمنية ماضية في تعقب جميع المطلوبين ممن أفسدوا في الأرض، وإخراجهم من أوكارهم، وتأمين سلامة المواطنين والمقيمين، وحماية الممتلكات العامة والخاصة والمشاريع التنموية ببلدة العوامية من عبث وإجرام هؤلاء الإرهابيين، الذين لن يجدوا - بإذن الله - موطئ قدم لجرائمهم الإرهابية.

تاريخ الحي
شهد حي المسورة ببلدة العوامية في محافظة القطيف خلال الفترة الماضية العديد من الجرائم الهادفة لعرقلة المشروع، بدأت بإطلاق النار على منزل وسيارة تابعة لمكتب عضو المجلس البلدي السابق في محافظة القطيف م. نبيه البراهيم في شهر سبتمبر من عام 2014 الماضي؛ بهدف وقف مشروع حصر ورفع العقارات المطلوب نزعها بالعوامية. واتهم البراهيم في حينه مَن قام بإطلاق الرصاص بأنهم «حفنة من المجرمين»، ووجَّه نداء لجميع أبناء المجتمع «الشرفاء» في العوامية لتخليص المجتمع من هذا "الداء والوباء القاتل، وإخراجه من النفق المظلم والمستنقع اﻵسن"، الذي يسعى هؤلاء العابثون لوضعه فيه قبل فوات الأوان، حين لن يفيد بعدها قول أو فعل سوى الأسف والندم.

وقال إن الاعتداء ما هو إلا نتيجة لـ"فشل هؤلاء العابثين ومَن يقف وراءهم من المحرضين في ثنينا عن الاستمرار في مشروع حصر ورفع العقارات المطلوب نزعها لتطوير حي المسورة في العوامية، وذلك من خلال محاولاتهم السابقة توجيه رسائل التهديد، وضرب سيارات فِرق العمل بالرصاص، وحرق مكتب البلدية بالبلدة".

وأضاف البراهيم: إننا ماضون في مشروعنا الذي قارب على الانتهاء بفضل استجابة الغالبية العظمى من سكان المسورة، واقتناعهم التام بأهمية المشروع لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتخليص المجتمع من البؤر الفاسدة التي استغلت الوضع السيئ والمتردي في المسورة لارتكاب الموبقات والأعمال المشينة داخل المسورة مخالفة بذلك تعاليم الدين الحنيف، ومنافية لأخلاقيات مجتمعنا العالية وقيمه ومبادئه السامية". وبرر دفاعه ووقوفه مع مشروع المسورة لما لذلك من «آثار إيجابية كبيرة» على العوامية عمومًا، وسكان المسورة خصوصًا.

وشهد الحي أيضًا تعرُّض رجال الأمن يوم 12 / ‏ 6 / ‏ 1438 الماضي لإطلاق نار كثيف من مصدر مجهول؛ ما استوجب التعامل مع الموقف وفقًا لمقتضياته، وأسفر ذلك عن إصابة المطلوب للجهات الأمنية وليد طلال علي العريض؛ ونُقل إثرها إلى المستشفى، وتُوفي لاحقًا، فيما لم يتعرض أحد من رجال الأمن لأي أذى - ولله الحمد -.

وصرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية في حينه بأنه أثناء قيام قوات الأمن بتنفيذ مهامها في متابعة وتعقب المطلوبين أمنيًّا، الذين اتخذوا من المنازل المهجورة، التي تم إخلاؤها من سكانها بحي المسورة ببلدة العوامية ضمن مشروع تنموي تطويري، أوكارًا لهم ومنطلقًا لأنشطتهم الإرهابية، فقد تعرَّض رجال الأمن لإطلاق نار كثيف بحي المسورة من مصدر مجهول؛ ما استوجب التعامل مع الموقف، وأسفر ذلك عن إصابة المطلوب وليد طلال علي العريض، وتُوفي لاحقًا.

https://sabq.org/RYZWTG


hgls,vm">> ,;v hgYvihf fhgu,hldm hg`d d'hgf Hihgd hgr'dt rfg ydvil fY.hgji hgls,vm">> hg`n hgYvihf hgr'dt fhgu,hldm fY.hgji d'hgf




 توقيع : ضوء القمر

_




[LEFT][COLOR=#E0FFFF]

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ضوء القمر على المشاركة المفيدة:
 (05-14-2017)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أهالي, المسورة".., الذى, الإرهاب, القطيف, بالعوامية, بإزالته, يطالب, غيرهم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عملية تعقب أمنية لأوكار إرهابيين بالعوامية تنتهي بمقتل المطلوب "العريض" MS HMS مُوجز آلآنبآء ▪● 12 03-19-2017 10:37 PM
أهالي "الشبحة" يشرعون بفتح طريق مختصر بعقبة "نفر" ضوء القمر مُوجز آلآنبآء ▪● 8 01-02-2017 04:09 AM
أهالي "أبوراكة" يناشدون توفير الخدمات الحكومية فاتن مُوجز آلآنبآء ▪● 18 12-08-2016 08:57 PM
"المنيع" يطالب بتغيير اسم نادي "الباطن" لمسمى آخر ملاك الورد مُوجز آلآنبآء ▪● 19 08-26-2016 04:50 PM
أهالي ينبع يتفاعلون مع "عاصفة الحزم" ويرددون "دام عزك يا وطن" شموخ وايليه مُوجز آلآنبآء ▪● 10 03-31-2015 11:12 PM


الساعة الآن 05:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM