دَوَّنَ توآجِدّك بـ بيتٍ من الشْعر الفصيح ~ ♥

شَدِيدٌ مَعَ الْحَقِّ شِدَّةَ مُوسَى .. عَلَى الظُّلْمِ لَكْزِي وَ إِنْ أُعْدَمِ خُلِقْتُ كَبِيرًا وَ أَحْيَا كَبِيرًا .. وَ أَمْضِي شَكُورًا إِلَى الْمُنْعِمِ عمارة بن صالح عبدالمالك

مَنْ حبُها وهمٌ يصادر نبضتي ‍ .. من خافقي ، و وفاؤها لا يلبثُ يا سيدي كوز الحنين كسرتُه ‍ .. أوقاتَ كنتُ عن السعادة أبحثُ

"





‏وليسَ الوصلُ في الُّلقيآ ولكنْ !!!
‏ودادٌ في القلـوبِ بلآ جفـآءِ ،
‏فكم من حآضرٍ قد غآبَ عنّـآ
‏وكم مِن غآئـبٍ زآهي اللقآءِ


لـ/ شَـآعِرهآإ



/

‏أحّنُ إليكِ حنين الغريبِ*
‏إذا ذكر الأَهل والموطنا

‏أحسُّك في كل عرق نداءً*
‏يضجّ ويهتف : إني هُنا !

‏"غازي القصيبي"

‏نظرت فلم أنظر سواك أحبّه
ولولاك ما طاب الهوى للذي يهوى
فما في الهوى شكوى ولو مزّق الحشا
وعارٌ على العشاق في حبّك الشكوى

""أبوالحسن الششتري"

"





لكِ الخيرُ غضّي اللومَ عنّي فإنني
أحبّ من الأخلآقِ مَ كان أجملاً

إذآ انصرفت نفسي عن الشيء مرّة
فلستُ إليهِ آخرَ الدهرِ مقبلاً

"حسآن بن ثآبت"



/

وما أتعس الصوت السخيّ مشرداً .. يمارس -والأصداء شتّى- تسوُّلَه! وأوجعُ خيبات الرحيل إذا انتهى .. بك الدرب لم تَغنمْ سوى حظّ بُوْصَله

قلت لما بلغ السيل الزبى .. يا شقيق الروح ما هذا الصدود قلما ألقاك إلا مغضبا .. جانحاً للبعد كالظبي الشرود إبراهيم العاملي

"




سعت لكَ صورتي .. وأَتآكَ شَخْصِي
وسآرَ الظِّلُّ .. نحوكَ .. والجهآتُ

لأَنّ الرُّوحَ .. عندك .. وهْيَ أَصل
وحيثُ الأَصلُ .. تَسْعَى .. الملحقآت


لـ/ الشوقي .. أحمد ..

ونشكو بالعيونِ إذا إلتقينا
فأفهمهُ ويعلمُ ،،،ما أردتُ
أقولُ بمقلتي أني مُتّ شوقًا
فيوحي طرفهُ أني قد علمتُ