دَوَّنَ توآجِدّك بـ بيتٍ من الشْعر الفصيح ~ ♥

"





أخفيتُ عنهُ سريرتي ، فوَشى بها
دَمْعٌ أَبَــاحَ لَـهُ حِمَى كَتْمَـانِي


لـ/ البآرودي

_


إن الصلاة على النبي محمدٍ
كالروح بين الجسم للإنسانِ

صلّوا عليه فإنها معدودةٌ
عشراً مضاعفةً من الرحمنِ

إني أراها ملاكاً ظلّلأ يحرسني هل من ملاكٍ بذنبِ الحبّ يعترف؟ فأجمل الغيثِ ما يأتي مفاجأةً وأعنفُ الحبِّ ما تختارُهُ الصُّدَفُ مُنير باهي

_


فَلا يَسمَعن سِرّي وسّركِ ثالثٌ
أَلا كلُّ سِرًّ جاوَزَ اثنينِ شائِعُ


لـِ قيس بن حدآديه


..

ودع الذكری لأيام الصبا
فلأيام الصبا نجم أفل

يبقى من الوردِ أن نبكي على الوردِ لا أفْقَ عندكِ مفتوحٌ، ولا عندي... إن كان كأسُ النَّدى من خمره ضجراً وخان كلَّ نداماهُ... فما يُجْدي؟ علاء الدينَ عبد المولى

‏
‏ أخطأتُ في حقها ثم اعتذرتُ لها
‏فأشعرتني بأن العذر كالعدمِ
‏
‏كمن رمى نفسه من سطح ناطحةٍ
‏للسحب ثم اعترتهُ لحظةُ الندمِ‏.

_


إلهي أجرني من عذابك إنني
أسيرٌ ذليلٌ خائفٌ لك أخضعُ
إلهي أذقني طعم عفوك يوم
لا بنون ولا مال هنالك ينفعُ

علي بِن أبي طَآلب

..

من أنت حتى يستفيق لك الهوى
من أنت حتى تستبد وتؤرقا
قل لي بربك من تكون أسرتني!
فأضعت فيك رزانتي والمنطقا'!

لاَ تَلُمْ صَبْوَتِي فَمَنْ حَبَّ يَصْبُو إِنَّمَا يَرْحَمُ المُحِبَّ المُحِبُّ كَيْفَ لا يُوقِدُ النَّسِيمُ غَرَامِي وَلَهُ فِي خِيَامِ لَيْلَى مَهَبُّ عَفيف الدين التلمساني