دفتري والأيآام..

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي 2

انا جيت لالبى الدعوه واعتذر عن التاخير
واهلا بالجميع

هلا بك ومرحبا
بنتظارك وانتتظار ابداع قلمك

كلمة


الحياة هي أن تستيقظ من النوم بنشاط، هي أن تبدأ يومك الجديد فتعمل، هي أن تلاقي كل أصناف الناس فأصنافٌ تحب ملاقاتهم ويكونوا في جوارك في رحلة الحياة، واصناف آخرين تصبر على تفاهاتهم وأذاهم فيكون لك الأجر العظيم، الحياة هي الإنجاز هي أن ترى بأم عينيك ثمرة عملك الذي هو أساس الحياة. الحياة هي الثقة والأمان، فلا حياة حقيقة بدونهما، بل تكون مجرد شهيق وزفير لقلبٍ لا زال ينبض، أما الحياة الحقيقية هي المليئة بالحب والثقة اللذان يمنحان الأمن والأمان، وليس شرطًا أن نجد الثقة في كل شخصٍ فهذا محال أصًلا لان هناك أشخاص عديمي الثقة نهائيًا؛ بل لو وجدت في شخص أو شخصين ويكونا مخلصين فهذا يكفي.
الحياة هي أن تعد جيدا لحياة الخلود، فتعمل صالحًا إن أردت الخلود في الجنان وتجاهد في ذلك، من خلال الصبر على كل ما تلاقيه في الدنيا، وإلا فقد يكون الخلود في الجانب الآخر من الحياة والذي لا يرغبه أحد أيا كان.

الحمد لله بشوف اني ذكية ( من باب اني ناجحه في دراستي زمان )
اجتماعية ( من باب الي بيمشي معي في الشارع يقول انتي اشهر من المحافظ يعني اعرف من منظف الحي. العطار . الخباز . الخضار . الي بيسوق اوتوبس . الاطفال . القطط ...... حتى المجرمين هو فقط معادله صغيره ابتسامة + القاء تحية يعطيك حب الناس و القبول لديهم ..)
عصبية لدرجه اني حاملة لقب سريع الالتهاب يعنييا هنهون لما اعصب الكل يبتعد من طريقي و لا يكلمني بصير خطر يا ختي و الله مرة مجنون ما ادري ايش قلتلو هرب مني رغم في الايام العاديه انا بخاف جدا من المجانين ( بابا بيقول انتي كنت في حاله جنون طغت على حالتو فخلت الوعي عندو يحذرو مني )
التسرع يعني ممكن شوماخار يذهل من التسرع الي عندي لو حطوه على سياره بتصير طياره
التدخل فيما لا يعنيني لكن تدخل على طريقه روبن هود من اجل تحقيق العدل

السعداء لا يقضون أيامهم يجترون أحزانهم، ويتحدثون عن أخطائهم التي ارتكبوها.. فالحياة – بالتأكيد - مليئة بالتحديات التي تواجهنا جميعاً، الفرق هو أن السعداء لا يشتكون.
لا يمكن أن يضايقوا ويزعجوا أنفسهم بالقلق، والشعور بالذنب والخجل والإحباط والمشاعر الأخرى التي لا تجعلهم يستمتعون بحياتهم فهذه المشاعر، لا تسمح لهم بالسيطرة على حياتهم.
فالسعداء يتحدثون من وجهة نظر إيجابية، فعالمهم مليء بالأعاجيب والإثارة والعاطفة، والحب لكونهم على قيد الحياة.
السعداء هم سادة التسامح:
السعداء لا يضمرون الامتعاض، والأحقاد والعواطف السامة.
وعلى الرغم من أن لديهم شبكات اجتماعية قوية، فإنهم ملوك التسامح والصفح عن الناس الذين يمكن أن يكونوا قد أساؤوا إليهم؛ لأن السعداء لا يشعرون بالنقص، ولذلك لا يحتاجون إلى الآخرين لاستكمال ما بهم من نقص.
ولأنهم على ما يرام تماماً مع أنفسهم، فإنهم إذا لم يجدوا من يعزز هذه السعادة، استغنوا عمن يمكن أن يقلب سعادتهم إلى تعاسة، حتى لو كانوا أقرب الناس إليهم، لكونهم تعساء متشائمين.

أحِبُ الجَمْيـعِ ولا أثِق إلا بَالقَليـل
أخِلصُ بَتفْانٍ وأحمد الله في كل االاحوال ~
أرفِعُ مَنْ يعشقَني إلى سَابعْ سَمْاء فَيِ قْلبِي
وأرمْيِ مَنْ يكَرهنِي فَي أسِفْل دَرك مَنْ نَـارِي !!
هذهِ "أنْـا" ولا يَفهِمُنْي إلا مَنْ يعَرفِنْي جَيِداً ..
ثقه بالنفس وليس غرورا.

آ أنْتِ
مَآ بينَ شـوقٍ

يغتـَآلُ النومَ مِنْ أحدَآقِى
ومَآ بينَ حَنــينٍ
صَآرَ مَــجرآهُ شُـــريَآنِى
يَآ أنْتِ
نِيرآنِ الأشوآقَ تأكُلَنِى وتهوَآنِى
وَليَالِى الحِرمَآنُ لِقَآئُهآ أعيَآنِى
وأمَآمَ النِجومَ والقَمر
مَآزِلتُ اُنَآدى
حبيبى أتسمعينى
أم سئمتِ تمتمََآتِى
أم أنِى أكتُبَ ليتهَآدِي العُشَآقِ كَلمَآتى
وتَصيرُ هَبآءً فِى سمَآءُ أحلآمى

مُتعِبٌ هو الصمت
لأنه لا يبتُّ ولا يقطعُ أمراً
لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات
نسألُ بـ(صمت) ونجيب بـ(صمت)
ولا نجِدُ لصمتنا أيّ صدى
نتحسَّسُ مواضع قلوبنا
لنكتشف أخيراً أنها تحترق
بِـصمت

الإبتسامة تذيب الجليد
وتنشر الارتياح
وتبلسم الجراح : انها مفتاح العلاقات الإنسانيه الصافية
جميل ان تبدا الصداقة بابتسامه
والأجمل ان تنتهي بابتسامه
ابتسامة المرأه شعاع تفوق سرعته سرعة الضوء
الإبتسامة تذيب الجليد
وتنشر الارتياح
وتبلسم الجراح : انها مفتاح العلاقات الانسانيه الصافية
جميل ان تبدا الصداقة بابتسامه
والاجمل ان تنتهي بابتسامه
الإبتسامه طريقك الأقصر إلى قلوب الأخرين
أن تشق طريقا بالإبتسامه خير من ان تشقه بالسيف
ابتسامة المرأه شعاع تفوق سرعته سرعة الضوء
أجمل ما في الوجود هي الإبتسامة التي تشقّ طريقها وسط الدموع

الإبتسامة هي مفتاح القلوب والعقل هو سلاح الحياة
الإبتسامة هي اللغة التي لا تحتاج إلى ترجمة

المجتمع
عمل المجتمع المصرى على رفع شأن الأسرة ومن يكون صاحب أسرة يستمتع بمكانة عظيمة وكذلك رفع من شأن الأم واحترامها بنفس كيفية معاملة الأب . أيضا استطاع المجتمع المصرى الحفاظ على العلاقات الأسريه بين أفراد الأسرة سواء الأب والأم من جهة وبين أولادهم وأولاد أولادهم من جهة أخرى وأوصى المجتمع بضرورة حب الزوج لزوجته وأولاده والعمل على راحتهم ونجد هذا واضحا فى مظاهر المحبة والألفة والاحترام المتبادل بين أفراد الأسرة وذلك على آثارهم سواء مقابر أو أثاث أو لوحات أو تماثيل .
وقد لعبت المرأة فى مصر القديمة دوراً كبير فى المجتمع المصرى بتربية أولادها وتهذبهم وتعليمهم وتوفير سبل الراحة سواء فى المنزل والأعمال المنزلية أو مساعدة زوجها أو العمل خارج المنزل . لذا كانت تعتبر نصف المجتمع ، حازت بأحترام وحقوق لم تحصل عليها أية امرأة فى أى مجتمع أخر

مـــا أصــعـــب أن تــبــكــــي عـــلــــى أمــــــر لـيـــس مـنــــــه رجــــــــــاء
وأن تــطــلـــب شــيـئـــــا هــــو والــنـجـــــوم فــــــــي الـــبـعــــــد ســــواء
وأن تــحــــــب شــخــصـــــــــــــا يــعـــــــــامــــــــلـك بــجــفـــــــــــــاء ,,,,
و أن تــضـحــي فـــي سـبـيــــل شخــص لا يـعــــرف مـعـنـــى الـــوفــــــــاء