اذاعة وراديو تراتيل شاعر

عندى اخ لم تلده امى

قبل 4 شهور اجرى عمليه خطيره جداً فتح للقلب ،،
كنت فى حال لا يعلم بها الا الله

من طبعى اذا عزيز لى وضع فى نفس هذه الضروف ينتابنى خوف شديد
لااعرف لماذا ؟
تلقينى اخاف ازوره او اخاف اتصل فيه وحصلت معى عندما توفى ابى الثانى الله يغفرلهم الاثنين عندما كنت ساند ظهرى على الجدار ويدى على راسى اذكر كنت تو مخلص محاضره بالجامعه وطالع ازوره وتفاجأة انه فى ثلاجة الموتى !!!
كان هذا اشد انكسار لى بعد فقد والدى ،،
نظروا اولاده على جميعاً وقالوا خالد تعال شوف ابوك لاخر مره رفضت ورفضت

رفضاً تاماً ان ارى هذا الاب امامى بهذه الصوره لا اعتراض على امر ربى ولكن هذا طبعى كانت قاسيه جداً على ولكن هذا هو الموقف بتفاصيله التى لااريد ان استرجعها مره اخرى ،،

وطبعاً بعد فتره طويله عندما تذكرت مواقفى معه وجلساتنا تحسفت كثيراً اننى لم اراه اخر مره واودعه !!!



ارجع لاخى الذى لم تلده امى وانا عنزت على موضوع ابى لاستشهد به ،،
دخل اخى العمليه ورفضت ان اكون متواجد خرج ولم اكن متواجد كان يهمنى شئ واحد فقط هو سماع النتيجه فقط انه بخير وهذا يكفينى واعلم انه عندما يستيقض يقول خالد وينه جانى وقف على اعلم هذا تماماً واعلم انه يعرف اننى لم اخرج حتى من غرفتى وهذا اعرفه تماماً وهو يعرفه ولكن مجرد سؤال يسال عنى

يعلم ان حبه فى صدرى وليس فى وجهى وهذا معنا الاخوه الحقيقيه لنه يعاملنى على طبعى وليس تصرفى ،،،
بالاخير تعافى ولله الحمد والمنه وقام على رجليه هنا واصلته كثير ،،
ولم انقطع عنه حتى سافر وبدات جائحة كرونه ولم اراه ،،
اتذكر موقف لى معه عندما كنا جالسين فى احدى المجالس وبيننا الاصدقاء والكل يعرف طبعى حصل موقف وشد مع اخى ومع بعض الاصدقاء وانا من باب الملاطفه انهم جميعاً غالين على وهذا اخى حبيت اغير الجو وامزح وابعد الشحناء كى لاتتحول الى كارثه واول ضحاياها انا فذهبت لمن امون عليه حيل وهو اخى وجلست امزح معه واغير الجو وتفاجأت به يقول لى اعزكم الله واجلكم عن هذا الاسم (يا****) لاتتدخل !!!
هنا وكان الدنيا اسودت بوجهى وبصراحه من ضحكات بعض الصبحه الغير صادقه

احست عيونى حاشها غبش ولم ارى من هو امامى وخرجت دمعات عيونى غصب

لم املك نفسى هربت خارج المجلس وانا احتقن هل ارجع واخرب المجلس كامل

ام ارجع وارد الكلمه عليه واصفع من ضحك ودارت الهالات فى راس الغريب

واسترجعت نفسى وتذكرت امه رحمها الله عندما كلمتنى وقالت ياخالد عندى 3 اولاد وانت رابعهم هنا تمالكنى شعور غريب ودخلت المجلس مره اخرى ونزلت على خمشه وراسه وقبلته وامام الجميع دون كلام وخرجت مره اخرى ،،
عندها خرج هو ودموعه تتسابق على خديه وذهب الى الشارع يريد العوده الى منزله وهو خادج قبلنى وقال اصفح لاخوك وذهب وحلفت عليه مايذهب ماشى على قدميه لانه كان معى بسيارتى فقلت خذ سيارتى وانا اتدبر امورى ،،
ورددها قال اصفح لاخوك قلت اصفح اذا اخى اخطأ ولكن لم تخطأ بل اخ كبيرووبخ اخوه وبين الاخوه يحصل الكثير والكثير ولكن يتمون اخوه ولا تغيرهم الضروف والمواقف ،،
وهذا هو حالياً بالمملكه الحبيبه على قلب الركابى وتحديداً بحايل وانا هنا فى صومعتى اخطأ على كثير وكنت ازعل وارجع وازعل وارجع ولكن لم ابتعد كثير كنت نعم اغيب عنه فترات لغايه فى نفسى ولكن ارجع رقم بعد المسافات لكن يتم اخى الذى لم تلده امى الحبيبه ام باكوره ،،،
البعض يتسائل لماذا اسردت هذا القصه ؟
هى ليس قصيده يكتبها خالد ولا خاطره اصيغها واجملها ببنات فكرى ولا هى موقف اتحدث عنه هى قطعه من قلبى ومن حياتى !!
كى لا يساء فهمى انا هنا منزوى بالاذاعه الجميله على قلبى لكى لا اجرح شخص او امزح مع شخص ويساء فهمى هنا بعض من امون عليهم كثيراً تجدنى اتحدث عنهم بكل اريحيه حتى وهم غائبين لانى اعرف انهم يعرفون طبعى لااحمل لااحد ضغينه او كره او حسد ،،



وانا بشر مثل الناس اذا مررت بضرف لا اتحدث مع اى شخص حتى والدى رحمه الله ولكن اشكى لربى واتحدث هنا فى عالم افتراضى لايعرفنى احد الا المقربين ،،
اسردت هذا الموضوع لانى احسست انى قد اكون جرحت عزيز دون قصد



فهنا اعتذر وبكل شجاعه وكل ادب لمن حتى لو باحساس بسيط احس اننى جرحته ،


اخى الذى تحدثت عنه هو اخى وصديقى ابو طلال وحيد الراى

وابى الاخر من تحدثت عنه هو اغلا من ماى عيونى هو من ربى خالد بعد وفات والدى ولم يفرق يوم بينى وبين اولاده الله يحفظهم وكملت ربانى ليس معناها انا تربيت فى بيته ابد ولكن ربانى بامور حياتى كلها بنصحه وتوجيهه وسبحان الله كان يعرف خالد من عيونه كلما دخلت عليه المجلس وقبلت يديه رحمه الله ورحم الله والدى واموات المسلمين جميعاً ،،،
احبتى واخوتى واصدقائى ال تراتيل قد تفرقنا الدنيا ولكن والله وبالله وتالله انكم فى سويداء القلب ،،


اسردت هذا الموضوع مدرى حسيت فجأه بغصه فى صدرى واردت ان اتكلم فقط ،
ماحبيت اكتب شعر ولاخاطره حبيت اكتب طبيعى وودى استرسل الى ما ادرى وين المهم اكتب فقط !!!




نار القوافى تلهب بداخــــــــل الجوف
وثــــــــورة مشاعر انتخت تالى الليل
اهلاً هلابك يالقــــــــوافى لى ضيوف
لاتنتخين وشاعـــــــــرك ينطح السيل
جيتى عزيزه اقلطى واطردى الخوف
لا تستضيقى اقعــــــــــدى نازن الكيل
بقلط على دله وبقدع بك حـــــــــروف
ثم انتشق مــــــــــن ريح فنجالك الهيل
هجـس المشاعر انطقى ولابها كسوف
بيـــــــــــت وقصيده ومفرده مابها ميل
ماكنها كانت ولا كانت ضـــــــــــروف
رقـــــــم المصايب منطلق راكب الويل
غربه غريبه شمس صبحى بها كسوف
وعينى شكت مـن دكن الادماس بالحيل
هــــــم ومصايب واقفه بوجهى صفوف
وحـــــــدى اجاهد شايك الدرب الطويل
شف لعنة الاقدار تضرب على دفـــوف
ومن جاوب برقصات يرقى على سهيل
وانا اقاسى جــــــــــــور الايام مكتوف
ومـــــــن خلفه وقته وطت راسه الخيل
خالد ترى هذا الــــــــزمن مابه حسوف
لاطحت واقف مثــــــــل هامات النخيل




خالد الركابى ...

فى مواقف لا تنشطب من الذاكره ابد

اتذكر قبل كنت على البحر مع بعض الاصدقاء
وانا مو من عشاق البحر ولكن ماعلينا نكمل ،،
وكاشخ ومتهندس كان فى وقتها اغنيه لعبدالله روشيد مشتهره ماتحضرنى الان
وطبيعت البحر الناس جالسه على الجال او اليال يعنى الشاطئ ،،
وفى خلفنا صبايا وطبعاً حبيت اعمل سبع البرمبه واتشيحط قدامهم

ولاعادت ذيك الليله ،،
طلعت على المسنه والمسنه مثل الجسر الارضى داخل البحر ،،
والصبايا وراى وربعى معاى وقمت اغنى الاغنيه لعبدالله رويشد اللى نسيتها
عشان الفت نظر الصبايا يعنى صوتى حلو انا وجهى

طبعاً اللى يعرف المسنه دوم يتراكم عليها الطحالب من البحر وقت المد

وقتها كان مد خفيف ومليانه من طحالب على المسنه وتزلق وانا امشى الا ورجلى على الطحالب ،،،

وماحسيت الا وانا فوق تحت راسى تحت ورجولى فوق وملابسى صارت خضرا

هههههههه وغترتى طارت وعقالى مدرى وين راح وطبعاً لا اخفيكم سراً الصبيا ضحك والطامه ربعى يضحكون اكثر منهم ،،
تمنيت ذيك الليله الارض تنشق وتبلعنى ادور النحشه بس ،،
طيب يامقربل الناس تروح البحر بعقال وغتره ودشداشه وين رايح تخطب

المهم كانت زلقه ما انساها ماحيت واحراج ما مر على مثله ،،
ولكن كانت ايام شقاوه حلوه وطبعاً وقتها كان راسى مو مكعب كان مصلفح

الحين تحول الى مكعب ،،


الله يذكرك بسعود الليالى ياذيك الايام .

من كم يوم وام جوان فتون وغروبه بنت ام غروبه يحارشونى
وانا كنت ناوى اليوم اقلب ساحة الاذاعه الى معركه طاحنه والخساير كبيره فيها
بس اشوف نفسى قلبت حكواتى مثل ابو احمد الصديق الغالى الصياد
بس لازال فكر الاجرام يحوم فى سماء الغريب وفى راسى المكعب
هل اتغدا فيهم ام امهلم لوقت العشاء لااعلم

مدرى من الجوع جلست افكر بالغدا

ونسيت الاجرام ،،
طيب نبى نشوف ونحسم الامر اليوم اما الاجرام او السلم حسب المود .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن

خلوكم شاهدين بدت تحارشنى

ما ميمدينى بس رحت اتغدا يعنى خمس دقايق

جانى التهديد بالعجره لا وعلى الراس بعد .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغريب

خلوكم شاهدين بدت تحارشنى

ما ميمدينى بس رحت اتغدا يعنى خمس دقايق

جانى التهديد بالعجره لا وعلى الراس بعد .

احلف عاد
اصلا انا ساكته عنك
ومسكينه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن

احلف عاد
اصلا انا ساكته عنك
ومسكينه

داخله على بالعصا وتضربين راسى وتقولى ساكته عنك ومسكينه

طيب طيب من شقاوة البنات ايش نسوى الحين
لا للتراجع راح اشن الحرب

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغريب

داخله على بالعصا وتضربين راسى وتقولى ساكته عنك ومسكينه

طيب طيب من شقاوة البنات ايش نسوى الحين
لا للتراجع راح اشن الحرب

وانا مستعده للحرب
يلا غرووبه
جيبي العده وخليننا نوريه