كبيرهم الذي علمهم الحب
عمي ابو احمد أو حفيدي
لا شئ يفيه حقه بدءاً من لطافة المعشر ونهاية بتحفة الفكر
هو الأقرب لروحي يقيناً واعترف هو الوحيد الذي لا اضحك معه على استحياء
رغم انكم اخوتي لكنه والد له حضور متميز ومحبب يسكن الأرواح لفرط تهذيبه
وللطافته وظرفه
كتاباته لا يشبهها به احد ولو صنفناها سيكون لها مسمى خاص يحسب للصياد فقط
هي ليس ساخره وحسب بل مما يجعلك في قلبها فلا تستغرب لو جاء اسمك خلال
حكاياته ووظفك بحدث ومما يشعرك بأنه يعرفك وجيداً ويانس لك وتأنس له وكأنكما فعلاً
داخل بيت واحد ولا شك ان من يكتب بتلك الطريقه هو متوهج الذكاء ومحنك في صنعته
اديب وشاعر واب وفنان ابتسامه
لا يكفيني ورق لمدحه ومشاعري له ليس لها حجم
اللهم انله رزقا لا يحتاج معه لمخلوق وأمد في عمره حتى تتناحت كل ذنوبه
ولا تستقبله الا برضا وجنه
رضاك ياعمو ابو احمد
وشكرا للقائميين باخراج هذا العمل القيم بدءا بأخي الغالي خالد