تغطية خاصة لبطولة بطولة أمم أوروبا لكرة القدم يورو 2016

جدول مباريات اليوم الاحد 26 يونيو 2016

الساعة 16:00: فرنسا x أيرلندا

الساعة 19:00: ألمانيا x سلوفاكيا

الساعة 22:00: المجر x بلجيكا

مواجهة فرنسا وإيرلندا تعيد ذكريات “يد” تيري هنري



يستعد المنتخبين الفرنسي والإيرلندي مساء الأحد لمواجهة بعضهما ضمن دور الـ16 من بطولة كأس أمم أوروبا 2016 المقامة على الأراضي الفرنسية.
وتعتبر هذه المباراة ثأرية بالنسبة للإيرلنديين وذلك بعد 7 أعوام على حادثة يد المهاجم الفرنسي تيري هنري والذي سرق عن طريقها بطاقة التأهل لبلاده إلى كأس العالم 2010.
في الملحق المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2010 التي أجريت في جنوب أفريقيا التقى المنتخبين الفرنسي والإيرلندي، حيث انتهت مواجهة الذهاب بفوز الفرنسيين بهدفٍ نظيف.
وفي الإياب تقدمت إيرلندا بهدفٍ نظيف حتى الدقيقة 103، في تلك الدقيقة استلم المهاجم الفرنسي تيري هنري تمريرة داخل منطقة الجزاء ليحولها لزميله ويليام جالاس بيده، قبل أن يضعها الأخير في الشباك.
وبعد ذلك استمرت المباراة على نتيجة التعادل حتى إطلاق صافرة الـ120 دقيقة، وتتأهل فرنسا بطريقة غير شرعية مقابل احتجاجات كبيرة للإيرلنديين.
وبعد 7 أعوام، هل حان الوقت لإيرلندا للثأر والإطاحة بصحاب الأرض ومستضيف يورو 2016 من البطولة، أم الحادثة ذهبت في طريقها ؟

التشكيلة المتوقعة لفرنسا أمام إيرلندا



كشفت الصحافة الفرنسية عن التشكيلة المتوقعة للمواجهة التي تجمع المنتخب الفرنسي مع نظيره الإيرلندي ضمن دور الـ16 من بطولة كأس أمم أوروبا 2016.
ونشر موقع “فوتبول” الفرنسي الشهير التشكيلة المتوقعة لمنتخب الديوك في المباراة التي تقام مساء الأحد والتي ضمت كل من:
حراسة المرمى: هوجو لوريس.
خط الدفاع: باتريس إيفرا ولورانت كوسيلني وعادل رامي وبكاري سانيا.
خط الوسط: نوجولو كانتي وبول بوجبا وبليز ماتويدي.
خط الهجوم: ديمتري باييه وأنطوان جريزمان وأوليفيه جيرو.

هل سنفهم ما الذي يريده ديشامب ضد أيرلندا؟



أحياناً تكون بحاجة لدليل إرشادات حتى تفهم ما الذي يريده المدرب وما هو فكره التكتيكي، وما هي استراتيجيته في تحقيق الانتصار خلال مجريات البطولة، معالم الأداء لا تكون واضحة والتعديلات تجري باستمرار من مباراة لأخرى، فيما يتحقق الانتصار بطرق غريبة تجعلنا لا ندري هل هي خطة اثمرت بعد حين أم أنها مجرد “ضربة حظ” أو استغلال مهارة لأحد اللاعبين؟!
منتخب فرنسا ومدربه ديديه ديشامب أحد الأمثلة الحية والواقعية على ذلك، فبعد 3 مباريات في دور المجموعات ما زلنا نتساءل، ماذا يريد المدرب من فريقه؟ ما هي استراتيجيته وما هو الفكر الكروي الذي ينوي تطبيقه في يورو 2016؟
الأداء الهجومي لمنتخب الديوك لم يكن ثابتاً أو مستقراً أو واضحاً، كما أن الاستمرار في التعديل على التشكيلة الأساسية وإجلاس أفضل لاعبي فرنسا على دكة البدلاء في مواجهة ألبانيا الثانية من دور المجموعات أوحت لنا بأن ديشامب لم يستقر بعد على التوليفة المثالية لفريقه رغم انطلاق منافسات يورو 2016.
اليوم سيلتقي منتخب فرنسا ضد منتخب جمهورية أيرلندا في ثمن نهائي المسابقة، ليس هناك داعٍ لشرح أن الخطأ ممنوع في أدوار خروج المغلوب فهذا الأمر بديهي ومعروف لدى أي متابع كروي، لذلك ديشامب سيكون بحاجة أن يقدم فريق بمنهج كروي واضح بدون “فلسفة زائدة” أو استراتيجيات غير فعالة.
فرنسا بحاجة لأن تكون أكثر رغبة بتحقيق الانتصار، أكثر قتالية واندفاعاً وحماساً على أرض الملعب، كما أنها بحاجة لعمل جماعي من 11 لاعب فما شاهدناه في معظم أطوار دور المجموعات كان عبارة عن تحركات أفراد وليس منظومة فريق.
الانتصار لا يتحقق دائماً عبر الأفراد خصوصاً في أدوار خروج المغلوب، إن لم يدخل ديشامب عقلية الفريق وروح الجماعة على فرنسا سواء في البناء الهجومي أو الارتداد الدفاعي، فربما يجد الديوك نفسهم يخرجون من الباب الضيق في يورو 2016.
في انتظار مواجهة جمهورية أيرلندا، علنا نفهم أخيراً ما الذي يريده ديشامب.

أمور ما تزال غائبة عن منتخب ألمانيا



انتقاد بطل العالم ربما يكون أمر جنوني ولا يمكن القبول به، خصوصاً إن كان منتخب ألمانيا هو أكثر الفرق الكبرى اقناعاً في دور المجموعات من كأس أمم أوروبا 2016 بعد أن حصد 7 نقاط وكان الطرف الأقوى في المباريات باستمرار، رغم كل ذلك نستطيع القول أن المانشافت ما زال هناك ما ينقصه!
ألمانيا لم تكن سيئة في يورو 2016 حتى الآن بل أظهرت أنها قادرة على تحقيق اللقب الأوروبي مجدداً، لكن البطل لا يقارن إلا بنفسه، لذلك حينما ننظر إلى المانشافت في البطولة الحالية ونقارنه بالفريق الذي رأيناه في مونديال 2014 فسوف نلاحظ أن هناك بعض التغييرات السلبية الواضحة للعيان، تغييرات سنسلط الضوء عليها قبل مواجهة سلوفاكيا في ثمن نهائي البطولة الأوروبية
1- النجاعة أمام المرمى، ألمانيا تضيع كم هائل من الفرص في كل مباراة والرقم يرتفع من مباراة إلى أخرى، يواكيم لوف جرب حل الاعتماد على جوتزه كمهاجم وهمي، ثم على توماس مولر، كما أشرك ماريو جوميز كأساسي، كل ذلك لم يثمر عن أي نجاح ليستمر الألمان في تخييب الآمال هجومياً على صعيد تسجيل الأهداف.
2- استغلال أطراف الملعب بشكل فعال، منذ انطلاق يورو 2016 لم نشاهد ألمانيا توسع رقعة اللعب وتستغل أطراف الملعب عبر تقدم أحد الظهيرين، وكأنها لعنة اعتزال فيليب لام.
3- الشخصية القوية التي تفرض على الخصم منذ الدقائق الأولى، على عكس ما حصل في معظم مباريات مونديال 2014، منتخب ألمانيا في يورو 2016 لا يفرض شخصيته على الخصم منذ الدقائق الأولى، حدث ذلك ضد أوكرانيا التي تجرأت على التقدم وتهديد مرمى نوير في الشوط الأول، فيما تكرر ذلك ضد بولندا التي لعبت بأريحية تامة دفاعياً في الشوط الأول. بطل العالم يجب أن يملك شخصية أقوى يرضخ لها منافسيه.
4- تألق الأفراد. باستثناء توني كروس، لم نشاهد لاعب واحد في منتخب ألمانيا يقنعنا كما يجب، لا أقول أن اللاعبين يقدمون أداء سيء لأن البعض منهم يقدم أداء جيد حقاً، لكن ما أقوله بأن معظم اللاعبين لم يظهروا أفضل ما في جعبتهم حتى الآن، في انتظار مواجهة سلوفاكيا.

لوف يتحدث عن جاهزية بواتينغ والتغييرات المرتقبة قبل لقاء سلوفاكيا

أنهى مدرب منتخب ألمانيا يواكيم لوف المؤتمر الصحفي الخاص بمواجهة المانشافت وسلوفاكيا ضمن الدور الثاني من أمم أوروبا والتي ستنطلق يوم غد في تمام الرابعة ظهراً بحسب توقيت غرينتش علماً أن المباراة ستُلعب في مدينة ليل التي شهدت على انتصار أبطال العالم على أوكرانيا بالجولة الافتتاحية للبطولة.
لوف سؤل عن جاهزية بواتينغ لخوض مباراة الغد فأجاب "انضم بواتينغ لتمارين الفريق اليوم ولعب بشكل جيد مع المجموعة وقمنا ببعض الاختبارات الإضافية للتأكد من جاهزيته على اعتبار أنه لم يتمرن مع الفريق خلال يوم أمس ويمكن القول أن كل شيء يسير كما يجب باتجاه أن يلعب منذ البداية"

أما عن شفاينشتايغر فأضاف لوف "لم يلعب شفايني منذ شهر يناير وقضى وقتاً طويلاً وهو يتعافى من الإصابات المتلاحقة لكنه يتحسن تدريجياً بالتمرين وبالتأكيد حين يصبح جاهزاً سنكون بحاجة لمشاركته لأني أحب إيقاعه باللعب وأسلوبه"
كما سؤل مدرب المانشافت عمّا إذا كان سيقوم بأي تغييرات على تشكيلته فأجاب "سلوفاكيا خصم مختلف عن إيرلندا، هم يلعبون بشكل أفضل ويملكون إمكانيات هجومية مميزة وهذا ما رأيناه من مواجهتهم ودياً الشهر الماضي ونحن لدينا 20 لاعب جاهز هنا ويلعبون لذات الهدف وبالتالي قد نجري بعض التغييرات قبل اللقاء".

مدرب المانشافت تحدث أيضاً عن لاعبَي المنتخب توني كروس وماريو غوتزة وأبدى الكثير من السعادة بما يقدمه الثنائي فقال "منذ نهاية يورو 2012 لعب كروس معظم مباريات المنتخب وأصبح يتمتع بدور خاص داخل المجموعة، هو يتحكم بالكرة بشكل رائع ولا يرتكب الأخطاء وأنا أضع الكثير من الثقة به، غوتزة حتى الآن هو سيء الحظ تهديفياً لكني سعيد بما يقدمه فهو يتحرك كثيراً ويؤدي المطلوب منه من خلال تحركاته وتمريراته المميزة وثقته بذاته تزداد تدريجياً"
وعن منتخب سلوفاكيا قال لوف "هم يملكون قدرة ممتازة على لعب المرتدات وأعتقد أن مباراتنا معهم ستكون شبيهة بلقاء بولندا، هم يملكون 3 أو 4 لاعبين لا يتوقفون عن الجري طوال المباراة وهامشيك يلعب دور القائد بين هذه المجموعة وبالدور الأول مثلوا أحد أكبر مفاجآت البطولة إضافة لامتلاكهم لخط دفاع مليء بعناصر الخبرة وبالتالي ستكون مهمتنا صعبة بالتأكيد"
أما عن كيميش وأوزيل فقال لوف "لقد شاهد الجميع ما قدمه أوزيل أمام إيرلندا، هو مفتاح أساسي بالنسبة لنا دائماً لكن أمام بولندا لم تكن الأمور تسير كما يجب بكل الملعب لذا لم يكن قادراً على إيجاد الحلول لكن بمباراتنا الأخيرة أظهر قدرته على خلق الفرص ولعب كرات بغاية الدقة، بالتأكيد لست سعيداً بكم الفرص الذي نهدره لكن علينا فقط أن نحاول تفادي هذا الأمر بالمباريات القادمة، أما كيميش فهو لاعب رائع ويتابع تطوره دائماً وأنا سعيد بما يقدمه"

المؤتمر الصحفي شهد أيضاً تواجد ظهير كولن يوناس هيكتور الذي اختاره الكثيرون ليكون أفضل ظهير أيسر خلال الدور الأول بسبب أدائه المميز دفاعياً وهجومياً إضافة لكونه اللاعب الوحيد الذي شارك أساسياً بجميع المباريات الـ16 الأخيرة للمانشافت.

رغبة المجر في تحقيق حلمها المنشود.

حذر النجم السابق والمدرب الحالي لمنتخب بلجيكا لكرة القدم مارك فيلموتس من طموحات نظيره المجري المفرطة بالترشح على حساب فريقه في ثمن نهائي كأس أوروبا. وفيلموتس في هذه الحالة مطالب بالاستفادة تماما من قدرات لاعبيه لأنه لا مجال للتعويض الآن، فالخاسر سيحزم أمتعته ويعود إلى بلاده، ولكنه سيواجه طموحات باتت مشروعة للمجر التي تشارك في البطولة للمرة الأولى منذ ثلاثين عاما. من جهتها، فاجأت المجر الجميع بتصدرها المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط من فوز مفاجئ على النمسا القوية في التصفيات 2-0، ثم بتعادل مع أيسلندا 1-1 قبل أن تقدّم مباراة مثيرة جدا أمام برتغال كريستيانو رونالدو انتهت بثلاثة أهداف لكل منهما. ورد فيلموتس بتعجّب لدى سؤاله عمّا إذا كانت المهمة سهلة في ثمن النهائي قائلا “ألم تشاهدوا منتخب المجر في البطولة؟ بالاش دشودشاك وآدم شالاي وكريستيان نيميث.. والعديد من اللاعبين”. وتابع متوجها الى الصحافيين “كنتم تضحكون عندما فازت ويلز علينا في التصفيات، ولكن أنظروا إلى أين وصلت ويلز الآن. لم تعد هناك دول صغيرة أبدا”.
ويذكر أن فيلموتس (47 عاما) كان قد تعرّض خلال الدور الأول بعد الخسارة أمام إيطاليا إلى انتقادات لاذعة من إعلام بلاده الذي اتهمه بأنه لم يحقق أفضل النتائج مع المنتخب الأفضل في البطولة.
لكن مستوى منتخب بلجيكا تحسّن تدريجيا ما جعل فيلموتس يسكت منتقديه بقوله “عشنا أربعة أعوام من النجاح، ومع الخسارة الأولى أمام إيطاليا تمّ نسيان كل شيء”. ويؤكد فيلموتس أنّ لديه مناعة كافية ضد الانتقادات “يمكنني العيش مع الانتقادات، فالموت وحده يمكن أن يحزنني. يسعدني كثيرا العمل الذي أقوم به والأشخاص السلبيون لا يثيروا اهتمامي”.
ومن جهته، قال نجم المجر بالاش دشودشاك صاحب هدفين في مرمى البرتغال “جاء وقتي في النهاية في تلك المباراة. تعين عليّ الانتظار طويلا ولكن ذلك أعطى نتيجته”. واعتبر المدرب الألماني بيرند شتورك (53 عاما) أن الماضي يؤثر كثيرا على الكرة المجرية بقوله “إن الماضي يظل كبيرا بالنسبة إلى كرة القدم المجرية”.

ستكون أنظار المتابعين للبطولة القارية يورو 2016 مشتتة بين ثلاث مدن فرنسية والتي ستكون شاهدة على عبور ثلاثة منتخبات إلى الدور الربع النهائي من المسابقة. البداية مع المنتخب المضيف الذي سيكون في مهمة مواصلة العبور عندما يواجه نظيره الأيرلندي الباحث عن الثأر بعد “لمسة” اليد الشهيرة في 2009 بمدينة ليون، في حين يصطدم المنتخب الألماني بنظيره السلوفاكي في أول اختبار جدي لأبطال العالم في المسابقة القارية بمدينة ليل، أما اللقاء الثالث والأخير فستدور أطواره بمدينة تولوز بين المنتخب البلجيكي الذي سيلتقي نظيره المجري مفاجأة البطولة.

فرنسا الشوط الثاني تبلغ ربع النهائي



واصلت فرنسا تألقها في الشوط الثاني وقلبت النتيجة أمام أيرلندا في ثمن نهائي بطولة أوروبا 2016 التي تستضيفها على أرضها.

ونجحت فرنسا في تعويض الهدف الأول الذي تلقته من ركلة جزاء مع الدقيقة الثانية سجلها بريدي، قبل أن تعود في الثاني وتسجل بمناسبتين بفضل نجمها أنطوان غريزمان (57 و61)، لتكسب اللقاء 2-1.
ولم تسجل فرنسا حتى الآن أيّ هدفٍ من أهدافها الستة بالبطولة بالنصف الأول، حيث فازت بالمباراة الأولى على رومانيا 2-1 والثانية على ألبانيا 2-0 قبل أن تتعادل مع سويسرا 0-0.
ومع أنّ فرنسا كانت الطرف الأفضل في اللقاء بالمجمل لكن فوزها لم يكن بتلك السهولة في ظل الأخطاء الدفاعية الكثيرة التي يعاني منها بشكلٍ واضح تلامذة ديشان.
وستفتقد فرنسا إلى خدمات كلّ من كانتي وعادل رامي في مباراة ربع النهائي إثر تلقي كلّ منهما إنذاراً أصفراً سيحرمه من اللعب أمام الفائز من مباراة إنكلترا وأيسلندا.
أحداث اللقاء...

انتهاء اللقاء بفوز مستحق لمنتخب فرنسا.
88 - قبل دقيقتين على النهاية فرنسا هي الأقرب لإضافة الهدف الثالث لكن كرات جينياك وكومان وباييت تفتقد للحظ.

66 - (طرد) الحكم الإيطالي نيكولا ريتزولي يطرد لاعب أيرلندا دافي إثر عرقلته لغريزمان على حدود منطقة الجزاء.

غريزمان يسجل هدفه الثالث في البطولة ليتساوى على صدارة الهدافين مع الويلزي غاريث بايل والإسباني ألفارو موراتا.

لاغازيت يحتفل بطريقته بزميله غريزمان.
61 - (هدف) غريزمان يسجل الثاني بنجاحه في مواجهة الحارس إثر تمريرة مميزة من جيرو.
57 - (هدف) غريزمان يسجل التعادل من ضربة رأس محكمة بعد عرضية سانيا.
55 - ماتويدي يرد بتسديدة قوية يبعدها حارس وست هام إلى ركنية.
52 - لوريس ينقذ منتخب فرنسا من فرص الهدف الثاني بإبعاده الكرة من أمام لونغ.
48 - كوسيلني يضيع فرصة تعديل النتيجة بعد فشله بتحويل الكرة إلى المرمى على بعد أمتار قليلة منه.
الشوط الثاني يبدأ بدخول كومان مكان كانتي.
انتهاء الشوط الأول بتقدم أيرلندا 1-0.

عادل رامي لن يشارك في ربع النهائي إذا تأهلت فرنسا بسبب تلقيه إنذاراً أصفراً مع الدقيقة 44.

45+1 - الدفاع الأيرلندي يقاتل للحفاظ على النتيجة أمام محاولة خطيرة من باييت داخل منطقة الجزاء.
45 - بالدقائق الـ10 الماضية أيرلندا أكثر اتزاناً ولوريس يبقي فرنسا باللقاء أكثر من مرة.
35 - منتخب أيرلندا يتحكم بالمباراة جيداً في الدقائق الماضية ويبعد فرنسا عن مناطق الخطر.

كانتي يتلقى بطاقة صفراء بالدقيقة 27 مما يعني غيابه رسمياً عن ربع نهائي اليورو في حال تأهل فرنسا.

24 - راندولف أكثر الأسماء ذكراً حتى الآن بعد التصدي الجديد وهذه المرة للركلة الحرة التي نفذها بوغبا من قرابة 30 متراً.
22 - غريزمان يسدد من خارج المنطقة والكرة بين يدي راندولف.
21 - ميرفي كاد يضيف الهدف الثاني لولا تألق لوريس.

18 - أنطوان غريزمان جرّب مباغتة الحارس بضربة رأس لكن النتيجة لا تزال على حالها.

12 - ريتشارد دافي يبعد الكرة من أمام رأس جيرو مهاجم فرنسا.
8 - باييت يفتتح فرص المنتخب الفرنسي من ركلة حرة مباشرة لا تعذب الحارس راندولف.

2 - (هدف) روبي بريدي يسجل هدف أيرلندا الأول في المباراة بنجاحه في ترجمة ركلة الجزاء.
1 - ركلة جزاء لصالح أيرلندا، بوغبا يعرقل شان لونغ داخل منطقة الجزاء.

أونيل يشيد بلاعبيه رغم "خيبة الأمل"





أعرب الأيرلندي الشمالي مارتن أونيل مدرب منتخب جمهورية أيرلندا لكرة القدم اليوم الأحد عن "خيبة الأمل" بعد الخسارة أمام فرنسا 1-2 في الدور ثمن النهائي من كأس اوروبا 2016 المقامة في فرنسا حتى 10 تموز/يوليو.
وقال أونيل "لقد خاب أملنا بعد أن سيطرنا وتقدمنا لفترة طويلة من المباراة، في وقت أصيبت فيه فرنسا بالذعر".
وأضاف "اعطى اللاعبون أقصى ما لديهم، وبشكل عام كانت هذه البطولة نجاحاً لنا وللاعبينا الشباب. كان لدى فرنسا 3 أيام استعدادية أكثر منا وهذه ميزة استفادت منها كثيراً".
وتابع "في كل الأحوال، لدى فرنسا منتخب كبير وهو مرشح لإحراز اللقب. قدم أداءً رائعاً في الشوط الثاني. لقد لعبنا ووضعنا عليهم ضغطاً كبيراً واعتقدنا بعد الشوط الأول أننا سنفوز في اللقاء، لكن كل شيء تغير في الشوط الثاني".
وختم أونيل "يستطيع اللاعبون أن يكونوا فخورين بكامل مشوارهم في البطولة. بلوغ ثمن النهائي هو إنجاز بحد ذاته، لكن لدينا المستوى الذي يخولنا الذهاب إلى أبعد من ذلك".