12-22-2016, 05:47 AM
|
|
|
|
|
رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/3
البارت السابع عشر
عبير كانت على المسن تكلم صاحبتها وجدان بعدها طفشت وسوت تسجيل خروج رفعت الريموت وصارت تقلب في القنوات بطفش بعدها رمت الريموت طفشت نت وتلفزيون تبغى تطلع من بعد حادث العنود والوليد وهي كذا ماتطلع بس في البيت على النت أو تناظر التلفزيون طلعت تتمشى في حديقة البيت مو عادتها بس تجرب دخلت ايديه في جيب بلوزتها الجبنيز السودا مع بلطون أسود وفيه خط أحمر من جنب دارت في الحديقه وهي تفكر في العنود(وين كانت طوال هالمده؟؟ووين البهاق اللي كان فيها؟؟ليش اشتغلت شغاله؟؟وليش كانت حزينه طوال الفتره اللي كانت عندنا؟؟)رفعت راسها وخذت لها تنهيده طوييييله وقالت بصوت عالي شوي:مسكينه ياالعنود ماقد عمرك ارتحت دايم مشاكل وهموم
ناظرت المسبح الواسع وأغارها شكل مويته الزرقا الصافيه وأنواره الصفرا وصوت الهادي طلعت جوالها وحطته على الطاوله الخشبيه وفكت شعرها:طشششششششششششششش رمت نفسها بالمويه
رفعت راسها وهي تضحك ومبسوطه المويه منعشه:هههههههههههههه المويه بارده
رمت نفسها مره وحركت ايديها للجهه الثانيه وهي تضحك مبسوطه
الوليد ومهند كانوا داخلين للقصر عشان مهند بياخذ ملفات من الوليد مثل ماوصاه أبوالوليد
الوليد:رح اجلس في الحديقه الخلفيه بطول على بال ماطلعها وأخلي أبوي يوقع عليها يمكن أطول
مهند مارد عليه اكتفى بهز راسه بايجاب ومشى والوليد دخل القصر..مهند كان يمشي وهو يرمي رجليه قدامه ويناظر تحت وسرحان سمع صوت ضحك وطشطشة مويه عقد حواجبه ومشى للحديقه الخلفيه وجلس على الطاوله ورفع رجله على الكرسي ابتسم على صوت الضحكه العاليه وماقدر يقاوم فضوله ومشى لقدام شوي[كانت الحديقه تلف على القصر كله ومن قدام فيه مثل البحيره وفيها سمك زينه وعليها جسر والمسبح في الجهه اليسرى لكن يشوفه الداخل من كبره وعلى اليمين فيه خيمه كبيره وفيه حديقه خلفيه فيها جلسه أرضيه ومكان للشوي ومرجيحه وطاولة أكل صغيره للشوي وهذي اللي كان جالس عليها مهند وماراح أطول عليكم وأصف لكم فخامته لكن لكم أن تتخيلوا]مشى مهند للمسبح وانصدم من اللي يشوفه عبير تسبح في المسبح وتحرك ايديها ببراءه وهي تضحك بصوت عالي ومبسوطه كان طالع شكلها خيال مع الاناره الصفرا وشعرها المبلول يتحرك وراها واللون الأسود كان جنان عليها..ابتسم مهند على منظرها الطفولي اسند نفسه للجدار وصار يتأملها وسرح بخياله بعييييد وصار يتخيل يعيش أحلام اليقظه لكنه صحى من خياله أول ماطلعت عبير من المسبح وملابسها لاصقه في جسمها وهي تفرك ايديها بردانه رفعت جوالها واتصلت ثواني وقالت بصوتها اللي فيه بحه غريبه ماكان ناعم بس كان هادي ورومانسي:حكيمه أنا في المسبح تعالي اسبحي معي..هههه امزح أصلاً من زينك انتي تجين تلوثين المويه علي..هههههه جيبي لي غيار وروب وفوطه بسرعه..انتبهي لاتشوفك ماما..لاتتهورين وتجيبين معك ملابسك..ههههه يلا طيب بسرعه بردانه
سكرت جوال وناظرت المسبح..مهند ضحك بصوت واطي عشان ماتسمعه على خفة دمها حتى مع الخدم قربت منه وبانت له بعد ماكانت الطاوله صادته عنه لكنها غيرت جهتها وصار مهند يشوفها عدل مهند حس بدقات قلبه طبول وعرقه يتصبب وتنفسه صار سريييع لدرجة صدره الواسع صار يرتفع بشكل ملحوظ وهو يناظر شكلها الجذاب وجسمها الرشيق وخصرها اللي يتمايل ببطئ مع حركته البطيئه كان ملابسهلاصقه في جسمها بشكل مو طبيعي ومبينه كله تفاصيل..كان شكلها جذاب وكأن أحد يجر من ايديه لها لكنه مسك نفسه بالغصب وقفت عبير تناظر المسبح ومهند كان نفسه يروح يدفها عشان ترجع تضحك لكنه انصدم لما رمت عبير نفسها من جديد في المسبح وكأنها تسمعه وتنفذ أوامره وهي تضحك وتصرخ..مهند حس انه حقيييير وهو جالس يناظرها وأخوها واثق فيه ومخليه في الحديقه وحده رجع على طول وهو يسمع صوت ضحكاتها تبعد وتنخفض غمض عيونه وعض على شفايفه(معقوله ياعبير بتتركيني وتبعدين عني مثل ضحكتك ألحين)فتح عينه ولقى نفسه قدام باب القصر وصوت ضحكات عبير اختفى كان نفسه يرجع ويسبح معها ويضحك بصوت عالي مثلها لكنه جلس على درج المدخل عشان يمسك نفسه ومايتهور(بتختفي عبير من حياتك يامهند مثل مااختفت ضحكتها ألحين)تنهد بصوت عالي وأسند راسه على الجدار الرخامي..طلع الوليد يركض وصار ينط الدرجات وهو يصرخ صرخات تشجيعيه وعلى أخر ثلاث درجات نطها بمهاره وتشقلب على العشب ونقز:يييييييييييييييييييييه
مهند ماقدر يمسك نفسه انفجر ضحك:هههههههههههههههههههههه
الوليد التفت عليه:بسم الله الرحمن الرحيم..انت شجابك هنا؟؟
مهند مشى لها وسحب الأوراق منه وطلع وهو يضحك:ههههههههههه
الوليد طنشه ورجع للقصر وهو يتحمد الله
v,hdm ,v,] hghlg fvhzpi hghgl v,hdi ;hlgiL3 fvhzpi v,hdm v,hdi ,v,]
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 06:09 PM
|