02-02-2016, 05:02 AM
|
|
|
|
بماذا بشرنا الصادق الامين في دخول الجنه
بماذا بشرنا الصادق الامين في دخول الجنه
بماذا بشرنا الصادق الامين في دخول الجنه
بماذا بشرنا الصادق الامين في دخول الجنه
بشرنا رسول الله صل الله عليه وسلم
ان الذين استقاموا على دين الله
من أهل التقوى والإيمان،
وعبدوا الله وحده،
وأدوا فرائضه يدخلون الجنه بدون حساب
لقول رسول الله صل الله عليه وسلم
(يدخلُ الجنةَ من أُمَّتي سبعون ألفًا بغيرِ حسابٍ .
قالوا : من هم ؟ يا رسولَ اللهِ
! قال :
هم الذين لا يَسترْقونَ .
ولا يتطيَّرونَ ولا يكتَوونَ . وعلى ربِّهم يتوكَّلونَ )
الراوي: عمران بن الحصين المحدث: مسلم - المصدر: صحيح
مسلم - الصفحة أو الرقم: 218خلاصة حكم المحدث: صحيح
الفاظ اخرى للحديث
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
(يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب ،
هم الذين لا يسترقون ،
ولا يتطيرون ، وعلى ربهم يتوكلون)
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث:
البخاري - المصدر: صحيح البخاري -
الصفحة أو الرقم: 6472خلاصة حكم المحدث صحيح
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
(يدخلُ الجنةَ من أمَّتي سبعون ألفًا ،
زُمرةٌ واحدةٌ منهم ، على صورةِ القمرِ)
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم -
المصدر: صحيح مسلم -
الصفحة أو الرقم: 217خلاصة حكم المحدث: صحيح
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
(ليدخلن الجنة من أمتي سبعون ألفا ، أو سبعمائة ألف ،
متماسكون ، أخذ بعضهم بيد بعض ،
لا يدخل أولهم حتى يدخل آخرهم ،
و جوههم على صورة القمر ليلة البدر)
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث:
الألباني - المصدر: صحيح الجامع -
الصفحة أو الرقم: 5365خلاصة حكم المحدث: صحيح
معنى قوله ( لا يسترقون ):
أي لا يطلبون الرقية غير الشرعية، أو لايعتقدون أن الرقية
تشفي بنفسها، وقد ورد الإذن بالرقية الشرعية، ووجه الجمع
بينها أن المنهي عنه ما كان بغير أسماء الله وصفاته وكلامه في
كتبه المنزل وأن يعتقدوا أن الرقيا مانعة لا محالة، والمأمور بها
ما كان بالقرآن ونحوه.
ومعنى قوله ( ولا يتطيرون ):
أي لا يتشاءمون بالطيور ومثلها مما هو عادتهم قبل الإسلام،
والطيرة ما يكون في الشر ، والفأل ما يكون في الخير.
والله تعالى أعلم.
المقصود أن قوله صل الله عليه وسلم
( لا يسترقون ولا يكتوون
(لا يدل على التحريم وإنما يدل على أن هذا هو الأفضل، عدم
الاسترقاء يعني عدم طلب الرقية وعدم الكي،
هذا هو الأفضل، ومتى دعت الحاجة إلى الاسترقاء أو الكي فلا
حرج ولا كراهة في ذلك.
ومعني ولا يكتَوونَ
هو الكي بالنار نهي عنه من أجل أنهم كانوا يعظمون أمره،
ويرون أنه يحسم الداء،
فنهاهم عنه إذا كان على هذا الوجه،
وأباحه إذا جُعل سببًا للشفاء لا علة له،
فإن الله عز وجل هو الذي يبرئه ويشفيه لا الكي ولا الدواء،
فائده
وقال الإمام ابن القيم:
قد تضمنت أحاديث الكي أربعة أنواع أحدها:
فعله، الثاني: عدم محبته،والثالث:
الثناء على من تركه، والرابع: النهي عنه،
ولا تعارض بينها بحمد الله تعالى..
فإن فعله يدل على جوازه ،
وعدم محبته لا يدل على المنع منه ،
وأما الثناء على تاركه فيدل على أن تركه أولى وأفضل،
وأما النهي عنه فعلى سبيل الاختيار والكراهة أو عن النوع الذي
لا يحتاج إليه بل يفعل خوفاً من حدوث الداء.
والله أعلم.
ومعني وعلى ربهم يتوكلون
والمعنى أنهم استقاموا على طاعة الله،
وتركوا ما حرم الله،
وتركوا بعض ما أباح الله، إذا كان غيره أفضل منه،
كالاسترقاء والكي يرجون ثواب الله ويخافون عقابه،
ويتقربون إليه بما هو أحب إليه سبحانه وتعالى عن توكل وعن
ثقة به، واعتماد عليه سبحانه وتعالى.
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
(وعدني ربي أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألف
ا لا حساب عليهم ولا عذاب ، مع كل ألف سبعون ألفا ،
وثلاث حثيات من حثيات ربي )
الراوي: صدي بن عجلان بن وهب أبو أمامة المحدث:
الألباني -
المصدر: صحيح الترمذي -
الصفحة أو الرقم: 2437خلاصة حكم المحدث: صحيح
وثلاث حثيات من حثيات ربي عز وجل
وهذه الحثيات لا يعلم مقدارها إلا الله سبحانه وتعالى،
والجامع في هذا أن كل مؤمن استقام
على أمر الله وعلى ترك محارم الله
ووقف عند حدود الله هو داخل في السبعين،
داخل في حكمهم بأنه يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب.
flh`h favkh hgwh]r hghldk td ]o,g hg[ki hgpki hgwh]r flh`h fav,h
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:37 AM
|