مساحة للشعر الفصيح فقط

اشارت بطرف العين خيفه اهــلها .. اشارة محزون ولم تتكـــــــــــــــــــــلم

فايقنت ان الطرف قد قال مرــــحبا .. واهلا وسهلا بالحبيب المتــــــــــــــيم

فوالله لولا الله والخوف والرجـــــا .. لعانقتها بين الحطيم وزمــــــــــــــــزم

وقبلتها تسـعا وتسـعين قبــــــــــلة .. براقة بالكـف والخـــــــــــــــــــد والفم

ووسدتها زندي وقبلــــــــت ثغرها .. وكانت حلا لثمي ولو كنت محـــــــــرم

بين يديك كبرت
وفي دفء قلبك احتميت
بين ضلوعك اختبأت
ومن عطائك ارتويت

أمي الحبيبة :

مداد القلب لن يكفي .... لو أكتب به لإرضائك ...
وخفق الروح لن يجزي ... عبيرأ فاح بعطائك...

أمي الغالية :

خلق البحر ليعانق موجة الرمال والصخور..
تشرق الشمس..لتلف بدفئها الصحاري والبحور..
توجد الفراشات دائمأمع أرق الورود والزهور..
أماه يابحري .. وشمسي .. وباقة زهوري ..
أحتاجك دومأ أحبك للأبد

أحنُّ إليهم من ديارٍ بعيدةٍ،
وأسألُ عنهُم من يجيءُ ويذهَبُ"

غرامي بهم فوق الغرامِ ومُهجتي،
تذوبُ ودمعي في المحاجرِ يسكبُ

عجباً لأمرِ العاشقين لِمَا ارى
لا يكره المَجني عليه الجَاني

هجرت البعض طوعاً لأنني“
..............رأيت قلوبهم تهوى فراقي“
نعم اشتـاق ولكن وضعت ”
..............گرامتي فوق إشتيآقي“
وأرغب وصلهم دوما ولگن “
..............طريق الذل لآ " تهواه" سآقي

أخَبِرنِيَ كيفَ أحتَرِفُ آلنسَيآنَ !
وَ كيفَ أصَنعُ ( آلفَرحَ ) منَ تفَآصِيلِ آلآشجَآنَ !
كيفَ أضحكَ ..
وَ كيفَ أبتَسِمَ ..
دونَ أيَّ كدّر !
أخَبِرنِيَ ، ثُمَ آرحَل . . .
بِلآ عُودة !

حظيت يا عود الأراكِ بثغرها *** أما خفت يا عود الأراك أراكَ
لو كنت من أهـل القتال قتلتك *** ما فـاز منـي يا سِواكُ سِواكَ

!!










دَعْ عَنْكَ لَـــوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْـــــرَاءُ .. ودَاوني بالّتي كانَتْهيَ الدّاءُ‎ ‎
صَفراءُ لا تَنْزلُ الأحزانُ سَاحَتها .. لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ‎ ‎








...

لا تُخفِ ما صنعت بك الاشواقُ
واشرح هـواك فكلنـا عشـاقُ
فعسى يعينك من شكوت له الهوى
فـي حملـه فالعاشقـون رفـاقُ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلاف

ليس الجمال بأثوابََ تزيننا = ان الجمال جمال العلم والأدب

الإمام علي ابن ابى طالب

رضي الله عنه !!
كم أنحلوه من الأبياتِ وحملوه هذا البيت من بحر البسيط مأزون بشكلٍ صحيحٍ إلا أنه رابني منه تنوين لم أتبينه حقاً بسبِ تلك الدائرة المتكورة فوقها فتحة أو لعلها كسرةٌ بأثوابََ حقها الكسر ومثلك لا يشار إليه لكني لم أتبينها فسالت عنها ولست هنا بصدد توجيه من يعلوني علماً وقدراً لكني جاءت شاكراً مثمناً لمثل الهذا المتصفح الجميل بارك الله فيكِ وعين الله تحميكِ