اذاعة وراديو تراتيل شاعر

يعتبروننا ارواح ناطقه فقط وسوف ترحل !!!!

ولكن انا اعتبرهم حياه وعمر ووجود وكيان الارواح نحن نعيش فيها وتتنفس بنا لكى تحيا هذه الارواح وتعيش .

بعثرت حروف

لشدة حيلها الضيقة وكتمت انفاسك
لا تدور صديق ولا قلم ولا فرشات رسم
تبي تخنقها زي ما تخنقك
صلي ركعتين وخل كفوفك تضم مصحفك
تلقي الضيقة تهرول من جنبك
ول عليك انت ما ينقدر عليك عندك مضاد حيوي قاتل لفيروساتي
ههههههههههه

بعض الأحزان مجرد صفحة مظلمة
لو قلبتها لاكتشفت جمال الصفحات التي تليها
فالمسافة بين الحزن والفرح قد تكون خطوة !

مسائكم سعادة وراحه بال

كُل الأشياء تتغير..
لأن الحياة تسير على أربعة فُصول ،
ولا يمكن لها أن تحفظ الثبات الذِي لا يقلب مزاجها !

لانملكـ اختيار الاقدار
لكننا قريبون من صاحب الاقدار
ربي أحسن اقدارنا ,وزدها جمالآ فوق جمال

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيل المشاعر

بعثرت حروف

لشدة حيلها الضيقة وكتمت انفاسك
لا تدور صديق ولا قلم ولا فرشات رسم
تبي تخنقها زي ما تخنقك
صلي ركعتين وخل كفوفك تضم مصحفك
تلقي الضيقة تهرول من جنبك
ول عليك انت ما ينقدر عليك عندك مضاد حيوي قاتل لفيروساتي
ههههههههههه

انشهد احلى علاج للروح صلاة الشفع والوتر .وقراءة القرأن
😘

‏.-





اللهم ارفعني بأخلاقي ولا تجعل في قلوب النّاس شيئاً علي ولا في قلبي شيئاً عليهم واجعل سيرتي حسنة وأحسن ذكري بينهم في حياتي وبعد مماتي..����

‏.-





اللهم ارفعني بأخلاقي ولا تجعل في قلوب النّاس شيئاً علي ولا في قلبي شيئاً عليهم واجعل سيرتي حسنة وأحسن ذكري بينهم في حياتي وبعد مماتي..💤😴

كنت في طائرة من
البرتغال إلى ألمانيا..
ممسك بمصحفي ،
أقرأ وبجانبي رجل
يرمقني بنظره !
ثم قال لي بالأنجليزية
الركيكة :
أنت مسلم ؟!
قلت له : نعم !
قال : وأنا مسلم ،
وعلمت أنك تقرأ القرآن..
ثم قال :كنت أتمنى يومًا
أن يكون معي مصحف!
قلت له : ولم لا يكون
معك مصحف ؟
قال : لا أدري أين أجده
وبلدتنا في البرتغال
لايوجد فيها إلامصحف
واحد نستعيره من رجل
كبير نقرأ فيه بالأجرة
ونرجعه له آخر اليوم !
لم أتمالك نفسي إلا وأنا
أعطيه المصحف وأقول
له : هو لك ..
فقال : لي أنا ؟!!
قلت : نعم ..
فلما وصلنا مطار ألمانيا
أراد أن يرجعه لي ظانًّا
أني أعرته إياه للرحلة
فقط ، فقلت له : هو لك..
لم يُصدق نفسه من
السعادة والفرحة ،
وقال: سأحمل لك حقائبك
وأوصلك .. وبعد جدال
طويل بأني لن أجعله
يحمل حقائبي ولا أبتغي
شيئًا .. بكى
وقال : لن أتركه بقية
حياتي !

[ قصها لي صاحب القصة
فأردت أن أنشرها لتعلموا
النعمة التي نحن فيها ]
... منقول

ونحن ملأنا بيوتنا مصاحف
لكن ...........✏

كنت في طائرة من
البرتغال إلى ألمانيا..
ممسك بمصحفي ،
أقرأ وبجانبي رجل
يرمقني بنظره !
ثم قال لي بالأنجليزية
الركيكة :
أنت مسلم ؟!
قلت له : نعم !
قال : وأنا مسلم ،
وعلمت أنك تقرأ القرآن..
ثم قال :كنت أتمنى يومًا
أن يكون معي مصحف!
قلت له : ولم لا يكون
معك مصحف ؟
قال : لا أدري أين أجده
وبلدتنا في البرتغال
لايوجد فيها إلامصحف
واحد نستعيره من رجل
كبير نقرأ فيه بالأجرة
ونرجعه له آخر اليوم !
لم أتمالك نفسي إلا وأنا
أعطيه المصحف وأقول
له : هو لك ..
فقال : لي أنا ؟!!
قلت : نعم ..
فلما وصلنا مطار ألمانيا
أراد أن يرجعه لي ظانًّا
أني أعرته إياه للرحلة
فقط ، فقلت له : هو لك..
لم يُصدق نفسه من
السعادة والفرحة ،
وقال: سأحمل لك حقائبك
وأوصلك .. وبعد جدال
طويل بأني لن أجعله
يحمل حقائبي ولا أبتغي
شيئًا .. بكى
وقال : لن أتركه بقية
حياتي !

[ قصها لي صاحب القصة
فأردت أن أنشرها لتعلموا
النعمة التي نحن فيها ]
... منقول

ونحن ملأنا بيوتنا مصاحف
لكن ...........✏