يقضي الخبير البرامجي والمصور الأسترالي، ستيف أوكسفورد، حياته اليوم بعد التقاعد في تصوير الطبيعة والحيوانات والطيور، وبالأخص الفطر (عش الغراب) فوق وتحت الماء،
وتميز بلقطات لم يسبق لها مثيل في فنيتها، نشرها أخيراً على موقعه الخاص.
ويقول أوكسفورد: “المكان الذي أعيش فيه غني بالطبيعة الساحرة، وكثيراً من الكائنات الغريبة المدهشة لم توثق في صور من قبل، خاصة عش الغراب هذا”.
وتجذب لقطات أكسفورد العين لها، كونها تعطي لمحة سريالية لجمال الطبيعة، الغير مألوفة عادة.
ويضيف أوكسفورد: “لا شيء في العزلة، كلما نظرت أكثر، وجدت أكثر، ورغم أني عملت خبير أنظمة كمبيوتر عملاقة، إلا أني تأكدت أن العالم أكثر تعقيداً من أي شيء نصنعه نحن البشر”.
وفي اللقطات المختارة التالية، نشاهد أجمل لقطات أوكسفورد وأكثرها تميزاً للفطر (عش الغراب).