متعطشون للإنتقامِ جداً ؟!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايق ورايق!

لا شيء
(الانتقام: افتعال من نقم ينقم: إذا بلغت به الكراهة حد السخط)




الانتقام ليس من عادة الكرام ويعقب الانتقام الندامه ويولد
الحقد والضغائن
ديننا الاسلامي الحنيف حثنا عن التسامح والأخلاق والإنتقام ليس من صفاة المسلمين
فألأولى على المسلم إذا ظلم عليه التسامح فالله سبحانه وتعالى لن يخذلك
تقبلي مروري

أصبت يا اخي ،
وما كتبته ليس امراً يخصني ولكن
لأنه آلمني ما أصبح عليه حالُ البعض
مع بعضهم ..
لذآ كتبتُ هذآ النقاش ..

وشكراً حقاً على ردكَ الجميل ..
والحمدلله دائماً وأبداً على
الإسلام وصفاءِ القلوب .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لاشئ / في البدايه احب أن اشكرك على هذا الموضوع
أنا من وجهة نظري أنا ضد ألانتقام لانه يعلمنا الحقد وتكون قلوبنا سوداء
وهذا يؤثر في تعاملنا وكلامنا مع من حولنا
ومثل ماتفضلو به الاعضاء اللي قبلي في الرد أنا اتفق معهم بس حطيت هذي الاضافه اللي في البداية

شاكر لك على هذا الطرح
وتسلم يمناك
تحيتي وتقديري لك.

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
تشرفت بحضورك يا بحر الهوى ..
وأصبت فيما أضفت ، لذآ شكراً لك
على الحضور وعلى الإضافه الجميله والواقعيه المُفيده ..


لك الإحترام والتقدير .

!!





" لآ أدري لمآ أصبح المُعظمُ منَّا
متعطشون للإنتقامِ جداً ؟!
يبدو أنَّهم قد ظُلموا كثيراً لكن:
ألا يعلمون قيمةَ العفو ؟! "


وهل لو علمو ب قيمة العفو
و عفو ف هذا من شيم الكرام
والاقتداء بالهدي النبوي
وقبلهُ ما انزل في القران

ولا اخفي ان العفو
من اسماء الله سبحانه وتعالى




من قصصِ البعض علِمنا أن الجميع "لآ يعفون " ،
لشدةِ ما حصل معهم ..!

أصبحوا قاطنين في عآلم الإنتقآمْ ،
هل يَحق لنا فضحُ من أحببناهم فقط
لأنّهم تركونا ،؟! هل هذا هو الحل ؟!

أم هل يَحق لنا أن نُفسد علاقة غيرنا
وسلب الحياةِ الجميلةِ منهم ؟

سيدتي الفاضله
الذين لا يعفوون

هنا ومن وجهة نظري تحكمه بعض الامور

المشكله ومدى تاثيرها على النفس والمال والولد
ايضاً العُمر
وعلى حسب ردة الفعل
ولكل سن معين بعض الافكار
سوا كان الشخص راشد او ناضج او مراهق
التعامل مع المشكله
والتقدير لهذه المشكله
وهل تستحق العنا او التفكير او الانتقام
انا ابغض الانتقام
وهنا اتوكل على الحي القيوم العدل الجبار
ف إنصاف كل مظلوم





هه ، عُميت الأبصار والبصائر ،
وكأننا لا نودُّ كتم الغيظ والعفو عن غيرنا ..!

عُميت الأبصار والبصائر والقلوب
هناك من يغضب ومن هوا مسالم
ولكن هناك ايضاً شياطين الإنس والجن على هيئة بشر
هي تئجج النفس المتسامحه
وتفتعل بعض الأقاويل
ف تجدين الشخص متخبط
ما بين وبين
إن عفى وصفح
وجد من الناس من يستهزؤُ به
وإن لم يصفح
خالف الهدي النبوي
وقيم الاسلام

ولكن الشيطان يوسوس له
ولا حول ولا قوة إلا بالله



سيدتي الفاضله
شيء وكل شيء
طرح قيم ومن واقع
نتعايش معه
اوجزتي في الطرح
ولكن المضمون
اقواء من كل شرح

كل الشكر لكِ سيدتي

أغراب ..
شكراً لحضوركَ أخي ..
ولقد أصبت بما قلت ..
كان ردك مفصلاً وواقعياً للتساؤلات ..
تشرفتُ بك و أنرت .

_


أهلا بك لاشئ

تساؤلاتك تجذب قلمي دائما عزيزتي

بعيداً عن مسمى الانتقام سأطرح وجهة نظري

هناك اشخاص ينقسمون الي نصفين

النصف الاول : هم الذين يعفون ويسامحون المخطي وهؤلاء ذو قلوب طيبه وصبوره جداً
النصف الاخر : هم الذين لا يسامحون ولا يعفون أبداً على رغم من طيبة قلوبهم لكنهم ربمُا لتلقوا صفعة قوية ومازال تأثيرها يرافقهم طول سنوات عمرهم لذاك لن يسامحوا مادام الجرح ملتهب حتى الان

بالمختصر جميعهم اصحاب قلوب طيبة ياصديقتي ولكن بعض المواقف يستحال الغفران لها مهما حدث

في النهاية رددي مع

" اللهم لا تجعل قلوبنا قاسية على جميع احبتنا واجعلنا يالله من الذين يحبون العفو والمسامحة "



شكرًا لا شي

شقيقتي مُوج .
بل ما يجذبنا هم ردود أصحابُ الفكر الراقي
كَ أنتِ ..
وأنتِ على حقٍ فيما كتبتِ لكن
البعض يملؤُ الحقد قلبه ..
وشكراً لنصيحتكِ الثمينه ، واللهم آمين .

أسعدتِ قلب لآ شيء.

نار الانتقام قاسيه لكن لابد ان يسبقها التروى والتعقل لكى لا يحدث ما لايحمد عقباه جهلا فى جهل فتاكد من عدوك اولا حتى لايصيبك الخطا وان عفوت فهو خير لك عند الله ..
في الوجه الآخر والاجمل التسامح فهو شعور سام وخلق فاضل

قال الشاعر منصور الكريزي وهي ابيات جميله :

سألزم نفسي الصفحَ عن كلّ مذنبٍ

وإن كثرت منه إلي الجرائم
فما الناسُ إلا واحدٌ من ثلاثة
شريفٌ ومشروفٌ ومثلٌ مقاومُ
فأما الذي فوقي فأعرف فضله
وأتبعُ فيه الحق والحق لازم
وأما الذي دوني فإن قال صنت عن
إجابته عرضي وإن لام لائم
وأما الذي مثلي فإن زلّ أو هفا
تفضلت إن الحلم للفضل حاكم


يعطيك العافيه

هجران الزمن .
تشرفتُ بتواجدكَ هاهُنا ،
وسُعدتُ جداً بهذه الإضافه الجميله
والصآئبه .

لك الإحترام يا أخي .