عبودية السراء - الصفحة 2 - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 



نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 06-11-2015, 03:49 PM
۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ غير متواجد حالياً
Kuwait     Male
SMS ~
لوني المفضل Cyan
 رقم العضوية : 116
 تاريخ التسجيل : Mar 2014
 فترة الأقامة : 3854 يوم
 أخر زيارة : 08-25-2024 (12:26 PM)
 الإقامة : ╔►▓█ Earth ☺ ▓█◄╗
 المشاركات : 59,910 [ + ]
 التقييم : 107300268
 معدل التقييم : ۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 9,113
تم شكره 22,753 مرة في 11,865 مشاركة
ورده عبودية السراء






عبودية السراء ( الشكر )
( وقليل من عبادي الشكور )
الشكر في اللغة : وهو : الظهور ، من قولهم :
دابة شكور إذا ظهر عليها من السمن فوق ما تعطى من العلف
ومن معانيه عند العلماء :
الاجتهاد في بذل الطاعة مع الاجتناب للمعصية في السر والعلانية
وقيل : هو الإعتراف في تقصير الشكر للمنعم
وقيل: الشكر لمن فوقك بالطاعة ولنظيرك بالمكافأة ، ولمن دونك بالإحسان والإفضال
عبودية السراء
أركان الشكر التي لاتكن شكور إلا باجتماعها :
- اعترافه بنعمة الله عليه
-الثناء على الله بها
-الاستعانة بها على مرضاته
عبودية السراء
الشكر يتعلق بثلاثة أشياء :
- بالقلب للمعرفة والمحبة
- وباللسان للثناء والحمد
- وبالجوارح لاستعماله في طاعة المشكور وكفها عن معاصيه.

عبودية السراء
وهذا يصحح الفهم عند بعض الناس حين يظنون أن الشكر مجرد حديث اللسان فهذا مع أهميته
فلا بد من صدق القلب ومحبته لمن يشكره ، وخوفه من عقابه ،والجوارح تصدق هذا أو تكذبه .
الشاكرون لا يشكون المصائب وينسون النعم ، بل ينسون مصائبهم
في مقابل ما وهبهم الله من نعم ، ولسان حالهم يقول:
إلى متى وأنت وحتى متى
تشكو المصيبات وتنسى النعم

عبودية السراء
ويدركون الشاكرون أن الشكر سبيل لرضى من يستحق الرضى والشكر
وهو طريق للمزيد من النعم, كذا جاء الخبر مؤكدا في كتاب الله تعالى :
{ ولئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد }
عبودية السراء
قال الحسن البصري :
"إن الله ليمتع بالنعمة ما شاء ، فإذا لم يشكر عليها قلبها عذابا "
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه :
"من لم يعرف نعمة الله عليه إلا في مطعمه ومشربه فقد قل علمه وحضر عذابه "
عبودية السراء
عباد الله : وما بالنا ونعم الله تترى علينا نضيق بنازلة يسيرة ، ونغتاط لمرض يسير ألم بنا ونكره لفوات
محبوب من ملاذ الدنيا فات علينا - ولئن حرمنا القليل فقد أعطينا الكثير - أين الشكر !؟
اين الشكر على نعمة الجوارح وسلامته ؟
وعلى نعمة الأمن والرخاء؟
وعلى نعمة العقل والإرادة ...
وأين الشكر على أعظم نعمة ، نعمة الإسلام والإيمان ؟
إنها وغيرها نعم تستحق الشكر باللسان والقلب والجوارح.
{ والله شكور حليم }


-
ساهم نفع الأمة فكلنا ذاك المقصر في قيمة الشكر






uf,]dm hgsvhx hgavhx uf,]dm




 توقيع : ۩۞۩ رآقـيے بطبعيے ۩۞۩

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الشراء, عبودية

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ شرح ] عمل حساب في PayPal وربط البطاقة في الحساب لحماية البطاقة عند الشراء شاعر في المشاعر زوايا عامه 2 01-27-2014 08:41 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:24 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM