الأولــى : لا تــحـاول الـوصــول إلى إنـســان ..
لا يــحـاول الـوصــول إلـيـك . . . . .
الثـانـيـة : لا تـحــارب الـعــالمْ مــن أجـل إنسـان
لايسـتـطـيـع محـاربــة کبـريـائـه مــن أجـلـك
ليس عليك أن تكون كاملاً ، ولا مثالياً .
لست مضطراً لأن تُجامل ، أو تبتسم بينما أنت لا تريد .
ليس من المفروض أن تتحدث بمزاج جيّد ،
أو تُنصت بـإهتمام إن كان الأمر لا يعنيك .
لست مُلزماً على الإهتمام دائماً ، والسؤال كل يوم ،
وأن تُقدّر معنى الإلتزام والمسؤولية .
ليس عليك أن تكون مهذباً في كل الأوقات
في حين كنت تريد أن تُظهر الجانب اللا مبالي فيك ..
ليس عليك أن تكون غيرك
في حين
ما أنت عليه هو أنت فقط !
لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء
رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟
أم لأننا من كثرة ما إعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء ومن أي شيء !
حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية !