الصديق .. دعوة للنقاش

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزوف

الصديق الحقيقي هو من يقف بجانبي وقت احتاجه ووقت ازماتي
هو من يدافع عني هو من يعرف متى افرح ومتى احزن
بدون ماأتكلم

يعطيك الف عافيه مهاوي ع جمال الطرح
ماننحرم منك ومن عطآائك الدائم
لروحك باقات من الجوري

ربي يسعدلي هالطله عزوووفه
انرتي متصفحي بوجودك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهج

يعطيك العافيه ع الطرح الرائع

انا اعتذر عن الاجابه لان لايوجد صداقه بحياتي

'
'

شاكره لك عزيزتي ..

واحترم وجهة نظرك .. كل التحايا لك ياجميله مجرد منح متصفحي
شرف وجودك .. اشعرني بالحبور

اكاليل الزنبق لسموووك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيم

1- ماهو المفهوم العام عن الصداقة ؟

الصداقة من الصدق ان يكون صادقاً مخلصاً وفياً ..

ومفهومك الشخصي من خلال تجربة شخصية مررت بها ؟

الصديق هو ذلك الذي يتقبلك كما انت ويلتمس لك الاعذار ويكون معك بحزنك قبل فرحك ويكون لك ناصحاً وللخير معينا ,,
الصديق هو الذي مهما فرقت بينكم الايام والظروف تظل بقلبه وفكره ، هو الذي يبادر باتصال او سؤال ولا ينتظرك او يتذمر من عدم سؤالك ويعاملك بالمثل .. الصديق كلمة بسيطة النطق عظيمة المعنى لن نوفيها حقها بالكلمات ..

2- هل حقا الصديق الصدوق يستحق الثقة الكاملة؟
ام نجب ان يكون دائما الباب موارب؟

هناك اصدقاء يستحقونها ولكنهم نادرون واذا لم يكن هذا الصديق وصل لدرجة الثقة والائتمان فمن الأفضل عدم الثقة الكاملة ..

3- هل انت من الاشخاص الذي يملك عدد كبير من الاصدقاء ؟
وهل الاصدقاء بالكثرة ؟

ليست الصداقة بالعدد وانما بالمواقف وقت الشدائد والظروف يتضح الصديق من عدمه ..
لدي صديقات ولكن حقيقةَ الصديقة القريبة التي ينطبق عليها مسمى الصداقة هي واحدة فقط لاحرمني منها ..


4- هل الصديق اقرب ام الاخ ؟ولماذا؟

كل منهما له قربه الخاص ومكملين لبعضهما فلا غناة عن الأخ ولا يمكن الاستغناء عن الصديق الوفي ..
فمكانتهما في القلب واحدة ولكن هناك بعض الكلام يقال للصديق ولا نستطيع قوله للاخ والعكس هي ادوار ..

5- هل صديقك دوما في محل اختبار لمدى صدقه في صداقته ؟

الصداقة احساس وافعال مترجمة ولن نحتاج لاختبار هذا الصديق مادمنا نشعر ونحس ونرى عمق صداقته ..

6- هل تعرضت لخيانة صديق مسبقا؟

الحمد لله لم يحدث يوماً ما ، لأنني حذرة وحريصة ولا اثق بسهولة لذلك لي صديقة مقربة واحدة ..


7- عندما يخونك صديق على من تلقي اللوم .. عليك ام على الصديق ام على الظروف التي تحيط بكم ام على شيء آخر؟

لم يحدث لي هذا الموقف ولله الحمد ولكن لوحدث الوم نفسي لأنني أنا من وثق فيه واعطيته الثقة الكاملة واعميت العقل عنه وتركتُ القيادة للقلب .. الظروف ماهي الا اعذار لاخطاء البشر وتبرير لمواقفهم ..


مها النايف راقي موضوع نقاشكِ لانكِ راقية فكر ، مبدعة في الحوار والنقاش ..
دام عطاء قلمكِ ونبضُ حرفكِ ..
لكِ من الدعوات اطيبها ..

ما اجملك .. غيم
وما اجمل هطولك .. رائعة انتي بفكرك و نقاشك
واسلوبك بالطرح ..
حروفك لا امل منها اعيدها مراراً و تكراراً ..

اكاليل الزنبق لروحك غاليتي

لي عوده ان شاء الله

!!


النايف



اجمل التحايا

واختيار موفق لموضوع الصداقه


وما ادراك ما الصداقه





بسم الله

ونبداء


1- ماهو المفهوم العام عن الصداقة ؟
ومفهومك الشخصي من خلال تجربة شخصية مررت بها ؟

_ المصداقيه
مع العلم إن الاولين يقولون :
( الصادق الصادق خذ ربع إحكاه )
،،
إحكاه >>>>> تعني حكيوه او كلامه


وانا اؤمن تماماً بــــــ حِكم الاولين

ومفهومي للصداقه ليست وليدة يوم او يومين او حتى سنه
لا
هي عِشرة عمر
والمواقف هي اللي تثبت الصديق الصادق الصدوق





2- هل حقا الصديق الصدوق يستحق الثقة الكاملة؟

ام نجب ان يكون دائما الباب موارب؟



من وجهة نظري

لا

3- هل انت من الاشخاص الذي يملك عدد كبير من الاصدقاء ؟

وهل الاصدقاء بالكثرة ؟

لا



الاصدقاء الاصدقاء على عدد الاصابع



اما البقيه فهم كُثر







4- هل الصديق اقرب ام الاخ ؟

ولماذا؟

هنا تختلط المشاعر وتختلف على حسب التعامل والعِشره



احياناً الصديق اقرب من الاخ



واحياناً الاخ يكون لكَ اب واخ وصديق









5- هل صديقك دوما في محل اختبار لمدى صدقه في صداقته ؟



لا

ولكن الحياة تجارب ومواقف

وهنا الموقف يبيّن لك معدن الاشخاص القريبين منك

6- هل تعرضت لخيانة صديق مسبقا؟



لا

والله يمنعنا وانتم من اصدقاء المصالح

7- عندما يخونك صديق على من تلقي اللوم .. عليك ام على الصديق ام على الظروف التي تحيط بكم ام على شيء آخر؟



هنا يدخل الواحد في دوامه وتساؤلات من الصدمه


ويجلس يترنح مع نفسه
ثمن تجيك الاسئله
ليش

وكيف
وش اللي صار
وهنا من الافضل كل واحد يروح في حال سبيله

،،،




تعجبني هذه الابيات :

واجدها في مثل هذا النقاش والطرح

ودَنا بالطيب مير الدهر جحَاد طيب


كل ماتخلص مع الناس كنَك تغشَها



يدك لا مدّت وفا .. لا تحرّى وش تجيب

كان جاتك سالمه حب يدك وخشّها









،،،،







النايف

اتمنى ان وفقت في الاجابه

رائعه انتي

وكل الشكر لكِ




دمتم

الصديق .. دعوة للنقاش

'
'
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم آل تراتيل و رحمة من الله وبركاته ..
..يختلف موقع كل شخص في حياتنا حسب مدى قربه او بعده من ذواتنا .
فهناك أشخاص وُجدنا وهم في حياتنا ولا نستطيع تغيير موقعهم في حياتنا..
حتى وإن لم يكونوا في قلوبنا
كالاهل والاقارب وافراد الاسرة ..
وهناك اشخاص نختارهم بملء ارادتنا وبكامل حبنا لهم

هــم الأصــدقاء ....

اصدقاء عاصرتنا معهم مواقف شتى
وجدونا ووجدناهم ..
وارتضونا وارتضيناهم ..
لم يستحقوا لقب صديق الا بعد وقت وكثير من المواقف
لذلك عندما يأتي منهم الالم ..
يكون موجع جدا ..
فهم بعض دواخلنا واعلم بالمضرة ..
وبعد كل خسارة لصديق ..
تظللنا سحابات داكنة من اسئلة نحاول ان نجد لها أجوبة ..
هل حقا الصديق جزء من النفس ..!!؟؟
ام نستعد دوما لخسارته لتضارب المصالح ..!!؟؟

شاركونا ذلك الموقف ..
وتلك القضية ..
فليس منا من لم يحصد خيبة صديق ...
ظنناه اقرب للنفس من غيره ..!!

1- ماهو المفهوم العام عن الصداقة ؟
ومفهومك الشخصي من خلال تجربة شخصية مررت بها ؟

2- هل حقا الصديق الصدوق يستحق الثقة الكاملة؟
ام نجب ان يكون دائما الباب موارب ؟

3- هل انت من الاشخاص الذي يملك عدد كبير من الاصدقاء ؟
وهل الاصدقاء بالكثرة ؟

4- هل الصديق اقرب ام الاخ ؟
ولماذا؟

5- هل صديقك دوما في محل اختبار لمدى صدقه في صداقته ؟

6- هل تعرضت لخيانة صديق مسبقا ؟

7- عندما يخونك صديق على من تلقي اللوم .. عليك ام على الصديق ام على الظروف التي
تحيط بكم ام على شيء آخر؟

============

السلام عليكم
سيدتي الفاضلة ، وعودة لطاولة النقاش ، وإلقاء
الضوء على الصداقة ، والصديق بالمفهوم العام والخاص ،
ومن خلال التجربة .........؟؟؟

1- ماهو المفهوم العام عن الصداقة ؟
ومفهومك الشخصي من خلال تجربة شخصية مررت بها ؟
أ - المفهوم العام للصداقة ، التي ربما يُتخذ لها من الإسم ذريعة ورمزا ً فقط ..!!
هي بنظري أصبحت وسيلة للوصول الى أهداف ٍ معينه وقناعا ً زائفا ً يُخفي وراءه ُ ا
لوجه الآخر للصداقة المزعومة في زمننا هذا...
ب - والله المواقف من ناحية الأصدقاء ، كثيرا ً مانسمع عنها في وقتنا الحاضر، بوجه ٍ عام
وأما عن تجربة شخصية ليس هنالك مايُذكر، من تجارب جادة ، تستحق أن تُدوّن في الذاكرة
كفعل ٍ سلبي أو مواقف متعنّته تدعو إلى ذلك ، علما ً وأكرر علما ً بأنه لا يوجد لدّي أصدقاء ٌ
بمفهوم الكلمة ، إلاّ واحدا ً فقط هو المؤتمن على أسراري وأخبره بكل شاردة ً وواردة ،
وبالتفاصيل في حياتي الشخصية والعملية ، والعائلية ، أيضا ً، بنسبة 80% فقط وما عداه
فهم مدرجون تحت قائمة زملاء وليسوا أصدقاء ...

2- هل حقا الصديق الصدوق يستحق الثقة الكاملة ؟
أم نجب ان يكون دائما الباب موارب ؟
أ- طالما الصداقة شرٌ لابد منه فالصديق الصدوق 100%100 في وقتنا هذا ( محال ) مهما
حاول إقناعك من قول ٍ أو عمل فالصداقة الآن أصبحت عملا ً رائجا ً ومادة تجارية بحته ( ودليل )
كلامي ما يروج لها تحت مسمى ، الفضائح ، بواسطة صديق العائلة ..!! ولكن ، هذا ما يمنع أن
يحضى الإنسان بشخص ٍ ( يصاحبه ُ) وتكون معه الأحداث والأحاديث سطحية ، لاتصل إلى درجة
أسرار ، أو مغامرات ، يخشى عواقبها ...
ب - الحقيقة توريبة الباب أمرٌ لابُد منها ، مهما ً كان ، وأين نحن ؟ من المثل الذي يقول ( إحذرعدوك مرة
وإحذر صديقك ألف مرة ، فالبون شاسعٌ وشتان ما بين الواحد والألف ...

3- هل انت من الاشخاص الذي يملك عدد كبير من الاصدقاء ؟
وهل الاصدقاء بالكثرة ؟
أ - والله يمكن الوحيد في هالعالم ، الذي لايحبذ كثرة الأصدقاء ، هو أنا ..!!رغم أنني لم أجد من
أحد ٍ ولله الحمد ، أي منغصات في أمور حياتي الشخصية والعائلية ، ولكن باب المفاجآت مفتوح
ولا أحد يعلم مايخفيه له الغيب ، إنما توخي الحذر ، وحفظ الأسرار في صندوقها الصحيح وهو
الصدر ، يكون الشخص بمنأى عن البلاء وشماتة الأعداء ..
ب - دائما ً الكثرة مافيها خير .! ومذمومه ، وكم حضرنا من مشكلة يكون فيها عدد كبير من
الأصدقاء ، وحصلت لديهم مشكلة فيبدأ كل واحد ٍ بنفي ما يوجه إليه ، وهذا يقول ليس أنا وذاك
يقول لاأعلم فـ ( كثروا الطباخين وإحترق القدر ) ...

4- هل الصديق اقرب ام الاخ ؟
ولماذا؟
سيدتي ، هل هذا سؤال ؟ أم إستفسار ..!! وهل يعقل بأن يكون الصديق أقرب من الأخ ؟ فالصداقة
أحد مسميات الأخوة والأخوة أحد مسميات الصداقة ، وليس ذلك المصطلح الذي نعوّل ُ عليه في
وقتنا الحاضر، بل نستنتج من القصد بأنه صديق ٌ مقرّب ، في منزلة الأخ وماورد في سياق المثل
يفيد بذلك ( رُب أخ ٍ لم تلده أمك ) فطالما لم تلده الأم فهو صديق حيث كل شيء ٍ بينهم يشبه لحد ٍ
كبير ما بين الأخوة الأشقاء وذلك ، لوجود رابطا ً مشترك بين الصداقة والأخوة ، ومهما كانت
تعني فأنا لا أؤمن بأن صديقي أقرب من أخي ...

5- هل صديقك دوما في محل اختبار لمدى صدقه في صداقته ؟
لا أبدا ً ..!! فهذا باب ٌ من أبواب الشك والريبة ، وفيه من شوائب الخيانة ، والظن ، الشيء
الكثير ، ولنا في أمر المولى ، مبررا ً ( إجتنبوا كثيرا ً من الظن ... الآية ) إذا ً الظنون مفتاحا ً
للآثام ، ومن باب أولى تجنبها ...

6- هل تعرضت لخيانة صديق مسبقا ؟
لا أبدا ً ، وأتمنى إن شاء الله لايحصل أبدا ً ...

7- عندما يخونك صديق على من تلقي اللوم .. عليك ام على الصديق ام على الظروف التي تحيط
بكم ام على شيء آخر؟
ومن أصدق من الله حديثا ً ..!! حينما قال ( ولاأقسم بالنفس اللوامة ) مهما بلغت درجة تعنيف الإنسان
لأي شخص ٍ تعرّض له بسوء ، فإنه يعود إلى لوم نفسه وتأنيبها وزجرها ، مرارا ً وتكرارا ً فِطرة ٌ جبل
الله النفوس عليها ولتأكيدها أقسم الله بذلك ، والصداقة ليست بالإجبار ، وليست محض الصدفة ، بل هي
إرادة ٌ إختارها الشخص بنفسه ، وهذا سببا ً وجيها ً ليلقي باللوم على نفسه ، ولن يخلو الموقف من كيل
الشتم والسباب لمن أ ُدرج إسمه ُمن ضمن قائمة المتسببين فيما حصل ، وهذا ردة فعل ٍ طبيعية ، وأحيانا ً
نجد الشخص ، يلوم ويعنّف ويشتم ُ أشخاصا ً ليس لهم ناقة ولا جمل ، ليوهم من حوله بأنه ليس سببا ً
فيما حصل ، بينما هو أساس المصيبة ...
ختاما ًوالشيء بالشيء يذكر، يوجد من يخلط بين التعارف والصداقة والزمالة والمخاواة ...
ومن وجهة نظري الشخصية فالتعارف : يكون لمطابقة الإسم بالصورة ، وهذا مايحدث غالبا ً في
حفلات التعارف عند قدوم أعضاء جدد في الكادر الوظيفي ..
والصداقة : من تختاره أنت ، بمحض الإرادة وبقناعة ٍ تامة ، تتخللها لقاءات
وتعمّق في الدخول إلى ماوراء الأحاديث السطحية ...
والزمالة : تكون في مراحل الدراسة ، ودائما ً ماكنت أنهى أبنائي عن كلمة صديقي
وأقول له بأن هذا زميلك في الدراسة وليس صديقك ...
والمخاواة : هي حصول مخاوى بينك وبين أحد المسافرين حيث تشاء الأقدار
أن تكون وجهتكم واحدة ...

سيدتي / المها
شاركنا بطرح أفكارنا وكذلك قناعتنا بما يعنيه الموضوع وبكل مصداقية
وهذا ليس من لهو الحديث ، بل إنه حرث وعزق لأرضية الأفكار المتبلدة
لتجديد إنتاجها ومشاركة الأعضاء بعض آرائهم وأفكارهم لكي نفيد
ونستفيد ، من باب تنوّع الثقافات ومحاور النقاش الأخوية على منبر
تراتيل شاعر المجيد ........
أخوك / محمد بن عمار

الصديق من صدقك لا من صدقك كائن من كان لم يحدد في نمطٍ معين ولا شكلٍ مزين ولعل في حياة الكل صديق ورفيق وزميل وخليل وكلهم أقل من الاخ بدرجة فهم لا يرثون ولا يورثون !
ربما لا يدرك البعض منا أن الصديق شرطة الصدق لذلك سمي الصديق صديقاً للزومة للصدق والتصديق لنبي الامي عليه السلام كذلك يوسف عليه السلام هو صديق أما الرفيق من المرافقة قد تحبه تعرفه وقد لاتعرفه وتكرهه وزميل من المزاملة سميت الابل بزمل لانها تزاملك وهي زمالة والخليل أرقى الاربعة لم يصطقى الله صديقاً بل خليلاً لان الخليل يعني
من كان على دين وخلق ولا عجب ان العرب قالت المعجزات ثلاثة منها الخل الوفي
ولم تذكر الصديق قط على انه معجزة ولذلك يوم القيامة يصيح المرء من أتخاذه خليلاً لاصديقاً
الخليل في كل شئٍ والصديق قواسم مشركة قد يالفك الهر من صدقك معه .
وربما أن الخوي يمشى بمحاذاة الاخ الا انه اقصر باعا وذراعا لانه من الخوة وليس من الاخوة !!
وفي الختام أفشيك سراً لم يكن لي قط صديق فلم أنال هذا الشرف بعد وليس الخلل فيهم حشى لله وكلا إنما جبلت وحيداً ولم تسنح لي فرصة أما زملاء فانتم وغيركم هبة من الله تفضل
بها علي وبوفره والحمدلله.
نعم أن ثبت أنه الصديق كصديق أبي بكر أثق به ولا أبالي بل من الواجب أن تثق بالمؤمن
حتى يثبت عكس ذلك قد وثق النبي ولنا فيه أسوه.
ليس الصديق كالاخ ولن يكون بحكم الله فالاخ له حقوقٌ سنهَ الله حين تكتبها مع الصديق وتقارنها
ستجد أن الجار المسلم له حقانِ فان كان أخيك كان له ثلاثة حقوق .(أخوك والجيرة والاسلام) أما الاخر ( فالجيرة وحق الاسلام فقط )
لا أدري هل العلاقة توضع محل فحص طول ساعات النهار واطراف الليل ولكن لا أظن انها فطرة
الانسان المستقيم حين يخطي عندها الف بابٍ وجواب.
لم اصادق احداً كي يخونني ولكن الخيانة طبيعة بنا قد يغدرك أبوك وأموك وأخوك ويوم القيامة تفرمنهم .
إن حدث وخانني فان اللوم كل اللومِ علي وليس عليه فانا من أختار ذلك الصديق.
صديقٌ حميمٌ قد تجدين ولكن لن تطيقِ وجودهُ والله أعلم لانه مرآة ونحن أحياناً ننهر المرآة حينما
نرى وجوهنا فيها يبدو أنني لستُ أهلاً للحديث بشأن الصديق حيث ليس لي صديق أما
والله أنني قد انصفته حتى ولو لم أعرفه .
شهادتي فيك مجروحة حقاً فانتِ فوق الثناء والمديح .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صرير قلم

لي عوده ان شاء الله

اهلاً مدد .. في انتظارك

تعجبني هذه الابيات :
[/center]

واجدها في مثل هذا النقاش والطرح

ودَنا بالطيب مير الدهر جحَاد طيب


كل ماتخلص مع الناس كنَك تغشَها



يدك لا مدّت وفا .. لا تحرّى وش تجيب

كان جاتك سالمه حب يدك وخشّها









،،،،







النايف

اتمنى ان وفقت في الاجابه

رائعه انتي

وكل الشكر لكِ




دمتم

[/quote]



كل ماشبيت نار المحبه مع حبيب

قام يسحل في مشاهيبها ويرشها


وكل ما واجهت لك فالزمن وجه غريب

مثل ماقال المثل دام تمشي مشها


وذمة ماهيب تندار للحق المصيب

جعل قشاش الحطب لاسرح يقتشها


اغراب ..
جميل طرحك وجميله مناقشتك .. تبقى دائماً من الاقلام التي
تضيف لكل موضوع تتواجد فيه ..

انت تثري بطرحك ..شكراً بحجم السماء
على تشريفك متصفحي ..

استاذي الفاضل

ابن عمار ..

كتبت فـ أصبت .. اتفق معك في الكثير مما ورد
مناقشتك وافيه .. ونتاج خبرة
نحن لا نستغني عنها

شكراً بحجم السماء استاذي
لا حرمنا الله تواجدك

دام نبضك ..