عزووف .. وألفية من نور مرصعه بجمآل حضورها

الف مبروك عزوف
وعقبال الاعلى يارب

الله يبارك فيكم
ويسلمووو على التهنئه والكلام الحلوو
من اعماق قلبي اشكر كم
الله لآيحرمني تواجدكم بحياتي

مُبــــــرُّووووووْك
عَلَى دُخُوْلِك ل ـآلْفِيَّه جَدِيْدَه
وَـآلَى ـآلْآمَام دَآئِمَا ... وَعَقَّبـــــآل ـآلْمَلْيُوْن ...
هَذَا دَلِيْل عَلَى جُهُوَدِك ـالْرَّائِعَة فِي رِحَآب مُنْتَدَانَا وَتَوَـآصُلِك ـآلْرَّائِع ..
جَعْلهِآ ـآلله شَآهْدَهَـ لِكِ بآلخَيْرَ..

وكل ـآلشكر موصول لـ غـآلتي طيووووف

الف الف الف مبرووك .. وعقبال المليووون
ومنها للاعلى ان شاء الله

مبررررررررررررررروك

حِيْن يُعَآنِق الْإِبَّدَآَع نْقُوّشا مَرْسَوْمّة بُآلزَّهر
ليَتْلَو عَلُى آَعْيْنْكُم آبْجَدُيَآت مِن آسِآطير آلزَّمِن لَآ يَتَّكَرّر
كـِ آلّنَوآدَر آَلَتِي نَتُشْرّف بِإقْتِنَآئِهَآ
يَكُوُن لِلْجَمَآل عِنْوَآن آَخِر
و يَكُوُن للتَهنِئَة عَنَوَآَن آَخِر
أَلْف أَلْف أَلْف أَلْف مُبــــــرُّوْكعَلَى دُخُوْلِك ل الْفِيَّه جَدِيْدَه
وَالَى الْامَام دَائِمَا ... وَعَقَّبـــــال الْمَلْيُوْن ...
هَذَا دَلِيْل عَلَى جُهُوَدِك الْرَّائِعَة فِي رِحَاب مُنْتَدَانَا وَتَوَاصُلِك الْرَّائِع ..
الْلَّه لَا يَحْرِمْنَا مِن طَلَّتَك وعطائك وتميزك..
شكرا لصاحب الباادره الرائعه
تحياتي ..

لِلْتَهْنِئَهْ عُنْوَانُ آَخَرَ الْعَطَاءِ" هِو " وَ الْتَمَيُّزِ" هِو" وَ يُقَالُ لِلْعَسَلِ مَذَاقُهُ وَ جَوْدَتُهُ وَ يُقَالُ لِلْتَمَيُّزْ بَرِيْقُهُ وَ لَمَعَانُهُ الْرَّائِعْ شَخْصِيّتُنَا الْيَوْمَ هِو.. عزوف لِـِنُبَارِكُ وَ نُهَنِّئُ لَـ خُطُوَاتِكَ اَلثَابِتَه لِلْأَمَامْ وَعَطَاءَكَ مِثَالِيّ رَـرَسَىْ بِمَوَانِيّ اعْجَابِنا وَحُضُوْرِك شَاذِيّ بِأَرْـرَيْجٍ الْجَمَالِ شَمَخَ بِالْقِيمَهْ وَ الْعَطَاءِ الْهَادَفَ الْمُمَيِّزِ لَمْ تَكُوْنِ سِوَىْ عُنْوَانُ لِلَجاذِبِيْهُ وَ الْحُضُورَ الْطَاغِيْ . شُمُوْعٍ تَذُوْبُ بِمَعَانِيْ الْجَمَالِ وَ لَا شَكَّ بِأَنَّ زَهْوَرَكِ الْنَّدِيَّةُ لَهَا عِطْرٌ فَوَّاحُ وَ جَمَالُ خَطِفَ الْالْبَابِ وَ عَطَائِك الْمُتَأَلِّقُ شَمْعَةً تَوَهَّجَ لِمُسْتَقْبَلٍ شَامِخٍ بِأُذُنِ الْلَّهِ مَبَآرِكَ لَك أَلْفِيتك آَلَـ جديده الْنَّقِيَّهْ الْمُفَعَمَهْ بِالنقَآُآءِ أَلْفَ .. أَلْفَ مَبْرُوكٍ تِسْتاهِل كُلِّ خَيْرٍ".. عُقْبَالْ مْلْـ1000000 ـيُوْنِ مُشَارَكَهَـ".. لَكَ مِنَّيْ أَرَقُّ التَحْيا وَأَطْيَبَ الْأَمَانِيِّ".. تَقْبَل تَهْنِئَتِي الْمُتَوَاضِـ عَ ـهِ"..