البرامج التلفزيونية الرمضانية

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
موضوع قيم وهادف غاليتي ،

شهر رمضان شهر عبادة وقيام وتقرب لرب العباد ..
ولكن تغير الحال فاصبح شهر نوم وتكاسل وسهر على مااعد على مدى اشهر من برامج
رمضانية اغلبيتها بدون هدف او رقي ،
اصبح رمضان يرتبط بهذه البرامج الغير دينية والبعيدة عن القيم والمبادئ الاسلامية ..
القنوات التلفزيونية والمنتجين هدفهم الربح المادي فقط ، والانسان العاقل يجب ان يعي
ذلك ويخلو بنفسه ويخصص هذا الشهر للصيام والقيام دون تجريح ،
فهو شهر واحد يمر مرة في السنة ، والانسان لايعلم هل يدركه العام القادم اما لا ،
لذلك لابد ان يخلص النية ويحرص على البعد عن كل مايجرح صيامه ،
حقيقة يحز بخاطري مايحدث في العشر الاواخر ، من نقصان الصفوف وذلك بسبب
الذهاب للتسوق والتجهيز لمناسبة العيد ، ففي البداية الصفوف مكتظة ومزدحمة ومن
يتاخر قد لايجد مكان ولكن مع الايام تتقلص ..
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وغفر لنا ماكان منا من تقصير واعاننا على قيامه وصيامه ..

شكراً غاليتي لهذا المتصفح الراقي ..
وجزاكِ الله اعالي الجنان ،
لكِ جل احترامي وتقديري /

.:

جزاك الله خيرا ااختى اريج

موضوع رائع و يستحق حقا النقاش

كثير من الناس ينتظر رمضان حتى يتابع جديد المسلسلات المعروضه فقط..
وكأنه لا يعرف التلفاز الا في رمضان..
وهؤلاء عندهم قصور فالتفكير..
فرمضان شهر عباده وصلاة وصوم..
تتضاعف فيه الاعمال اضعاف اضعاف..
تفكير الانسان ومعرفته بأهميه رمضان قبل حلول هذا الشهر الكريم
هو الذي يحدد نظرته لهذا الشهر..
اللوم لا يقع على الناس فقط بل على المسوولين عن الاعلام في العالم العربي
فهؤلاء اتخذوا شهر رمضان فرصه لنشر مسلسلاتهم
فأصبح له مطمع لكسب الكثير من الاموال
من خلال بيع مسلسلاتهم لتلفزيون..
.:
اخوتي الكرام شهر رمضان لا ياتينا الا مرة في العام

لنحسن استقبلها..ونحاول ان نستغل كل دقيقه فيه..
فلا نعلم ان كان الله سيمن علينا بلقاءه السنه القادمه ام لا..
,/,
بارك الله فيك ع الموضوع القيم
جزاك الله خيرر
ويعطيك العافييه .:
لك تقيمي غلاتي

بالفعل من يقترب رمضات
تهوج القنوات لرصد اكبر عدد من المسلسلات
وبرامج التسالي بحيث تضمن ان المتابعين لا يتوقفون عن المتابعه
ما يقارب 24 ساعه وكنهم يعينونهم على هدر الوقت
والانشغال بما يفسد الصوم
ويهز ميزان اعمالهم بدل التزود باعمال الخير والحرص على زيادة عدد ختم القرآن
لا يمنع من وقت تسلي نفسك فيك
ولكن دع شاشة التلفاز اجازه برمضان فقد ل تتدركه العام القادم
اما المسلسلات فسوف يعاد بثها اكثر من مره .. فلن تفوتك ابد

نظم وقتك واقترب من ربك واجعل القران رفيق دربك بايام رمضان

يسلموو اروجه
مووضوع حيوي ومهم جداً جداً
واحسنتي في اختيار الوقت لم يتبقى الا يام قلائل

لروحك الجوري
وتقييمي

بسم لله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك وكثر من امثالك
وجزاك الله خير على الطرح
الراقي والموضوع الرائع الجميل
والموعظة الحسنة نسال الله أن
يجعلها في ميزان حسناتك
إن المتأمل لحال الناس في رمضان هذه الأيام،
لا يمكن إلا أن يشعر بالأسف ويجتاحه الحزن ويعصره الألم،
فهذه سيدة تنتظر على أحر من الجمر الحلقة التالية من مسلسلها الفني،
وهذا رجل ينتظر بفارغ الصبر صديقه في مقهى شعبي،
وتلك فتاة تقضي وقتها بعد صلاة المغرب في التسوق العصري،
وذاك شاب ضرب موعدا مع شلته من أهل السوء في منتجع ليلي،
وكأن الشهر عادي كباقي شهور السنة، لا شيء فيه يغريهم بالعبادة،
ويحثهم على الطاعة، ويشجعهم على بذل الجهد للتقرب من الله سبحانه وتعالى.
صحيح أن الزمن تغير والوقت تَبدَّل، لكن
دين الله لا يتبدل وشرعه سبحانه وتعالى لا يتغير
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في رمضان
أيما اجتهاد مع أن الله سبحانه وتعالى غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر،
فيقوم الليل كثيرا، ويواظب على الذكر وقراءة القرآن،
ويبكي بين يدي الله بالليل والنهار خوفا وطمعا، وهو القائل
في الحديث الشريف: (مَن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدّم من ذنبه).
فأين الاجتهاد في العبادة في زمن الأفلام والمسلسلات،
وأين الصبر على الطاعة في عصر أصبح فيه رمضان شهرا
لمشاهدة أحدث الأفلام،
والاطلاع على أضخم المسلسلات،
ومضيعة الوقت في اللهو واللعب والسهرات.
والدال على الخير كفاعله
مشكوره يااريج الغاليه على ماقدمتي لنا
وليكن شعارنا هذا العام
تعالوا نتقرب إلى الله عز وجل
وكل عام وأنتم بخير إخوانى الغاليين
وتقبل الله منكم صالح الأعمال

سررت جدا باراكم حول الموضوع
لي عودة قريبة باذن الله
لرد عليكم واحدا واحدا
لكم دعوة بظهر الغيب

الاجابه على موضوعك انهم سرقوا منا رمضان

بس الحمد لله ان حت فرصه شفت التلفزيون وان ماجت فرصه ماشفته

وخاصه رمضان هالسنه اليل قصير جدا جدا

أَشكُركم عَلى جمالِ مروركم,,!
وعظيمُ ألأمتنانِ بِـ لَا انتهَاءٌ

-


سلمتٍ ع الطرح
ودي