"
آللهم صلّ وسلم عليه
غَيمُ الخيرِ والعطآإء
أَميرةُ الحرفِ وسيدة الكَلمةِ المنفردهـ
حمداً للرب وشُكرٌ لهُ بفضلهِ لـ عودَتُكِ
إمتِنآإنٌ وعظيمِ الشكر لعودتكِ حآملةً كرمُ حرفُكِ
الذي لطآلمآ أغرقنآ بِفيضِهِ المَديد
صَآحبةُ القلم الأنيق والفكِر النَيِرِ البديع
إبدآعُ حرفِ هُنآ وجمآلُ فِكرِ ينبضُ ع الورق
حقاً جميعُ أيآمِ العُمرِ عآلميةٌ للمرأةِ
لأنهآ الأمُ والزوجةُ والأخت والإبنه
إستعّمآرُ الفِكر مآجعلَ لوجودهآ إنحصِآر
ولأننآ مُسلمون فنحنُ دآئماً وأبداً مُختلِفون
فـ للمرأةِ حُبٌ وإحترآمٌ وإجلآإلٌ مدى الأيآم والعمر
ولِـ قنآعتي التآمه بذلك لم يكتبَ الحرف كلمةٌ في ذآك اليومِ المبتدع
فـ الدين أعطآهآ حقهآإ كآملاً ولكن بـ سوء الفهم للبعض
هُضِمت بعضاً مِن حُقوقهآ وأبسَطُهآ حُسنُ التعـآمل
ولكن لآزلنآإ نأَملُ خيراً بـ القآدم
تمآماً مثلمآ تأملتُ خيراً لـ عودتُكِ
همسةٌ / تَروق للروح همسآإتُكِ وجمآإلُ فِكركِ
تُلآزمين الوآقع وتلآمسينه بحروفكِ وحضوركِ
لـ روحكِ الـ
والحُب لـ
/