ضع بصمتكـ هنا بـ(آية - حديث - دُعاء )

ن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صل الله عليه وسلم دخل على أم السائب أو أم المسيب فقال ((ما لك تزفزفين قالت الحمى لا بارك الله فيها فقال لا تسبي الحمى فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد)) رواه مسلم .تزفزفين وهو الرعدة التي تحصل للمحموم .

قال رسول الله : من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: الم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف

قال عبدالله بن مسعود:
كان رسول الله عليه الصلاة والسلام
يتخولنا بالموعظة مخافة السآمة علينا" رواه البخاري

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { ما عفا رجل عن مظلمة إلا زاده الله بها عزا } رواه أحمد ومسلم والترمذي وصححه.

وعن عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { : ثلاث والذي نفس محمد بيده إن كنت لحالفا عليهن : لا ينقص مال من صدقة فتصدقوا ولا يعفو عبد عن مظلمة يبتغي بها وجه الله عز وجل إلا زاده الله بها عزا يوم القيامة ولا يفتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر } رواه أحمد.

لا إله إلا الله وحده لا شريك له

مما أخرجه البخاري عن أم حبيبة بنت أبي سفيان،
عن زينب بنت جحش أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوما فزعا يقول :"

لا إله إلا الله، ويل للعرب، من شر قد اقترب ، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه {وحلق بإصبعيه الإبهام والتي تليها}

قالت زينب بنت جحش : فقلت: يا رسول الله أفنهلك وفينا الصالحون؟ قال: " نعم إذا كثر الخبث."

( إنَّ من الناس ناساً مفاتيح للخير مغاليق للشر.... فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه)