دَوَّنَ توآجِدّك بـ بيتٍ من الشْعر الفصيح ~ ♥

أغار عليك من عيني رقيبي

ومنك ومن زمانك والمكان

ولو أني خبأتك في عيوني

إلى يوم القيامة ما كفاني

\





أقول والعينُ بها غصَّة ٌ
من عبرَة ٍ هاجَت ولم تَسكُبِ
إِن تذهَبِ الدَّارُ وسُكَّانُهَا
فَإِنَّ ما فِي الْقَلْبِ لَمْ يَذْهَبِ


لـِ / شآعِرهآ





.

\




صَبرًا على ضيقةِ الأيامِ إنَّ لها
فتحًا ومالصبرُ إلا عِندَ ذي الأدب
سَيفتح اللهُ أبوابَ العطاءِ بما
فيهِ لنفسكَ راحاتٌ من التعبِ



لـِ / شآعِرهآ

\










خيالُكَ في عَيني وَذكرُكَ في فمي
وَ مثواكَ في قلبِي فأينَ تَغيبُ !!!؟


لـ / شآعرهآإ

أأقطع حبل الوصل والموت دونه *** وأشرب كأسا علقما ليس يشرب
فأن كان لي قلبان لعشت بأحدهما *** وتركت الآخر في حبك يعذب
لكن لي قلبا وقع أسير الهوي*** لا العيش يحلو له ولا الموت يقرب
كعصفور صغير في كف طفل يضمه *** يسمع صراخ الموت والطفل يلعب
فلا الطفل له قلب يحن لما به*** ولا الطير له ريش يطير ويهرب

(نسب لامرؤ القيس)

؛؛


لا ترحلن فمآ أبقيت من جلْدي ,,, مآ أستطيع به توديع مرتحل ِ

ولآ من النوم مآ ألقى الخيآل بهِ ,,, ولآ من الدمع مآ أبكي على الطلل ِ

لـ يزيد بن معآوية

تصاعد أنفاسـي إليــــك جـواب * وكـل إشــــــــــاراتي إلـيك خطـــاب
فليـتك تحلــــو والحيـاة مـريرة * وليـتك ترضـى والأنــــــــام غضـاب
وليـت الذي بيـني وبينـك عامر * وبـيني وبيـن العـــــــــالمين خـراب

فيا ليـت شـربي من ورادك صافيا * وشـربي من مـاء الفرات سـراب
متـى لم يكن بيني وبينـك ريبـة * فكـل نعيــــــــــــم صـد عنك عـذاب
فكيف توانى الخـلق عنك وقد بـدا * جـمال به قـد هـــــــامت الألبـاب
أقـول لعـذالى مدى الدهر اقصروا * فكـل الذي يهــــوى سـواه يعـاب

رابعه العدويه

أ














أجـُلـكِ يـآ لـيـلـى عـن ( الـعـيـن) أنـمـآ ,,, أرآكِ بـ قـلـب ٍ خـآشــــــع ٍ لـكِ خـآضــع

ومـآ سـر لـيـلـى مـآ حـيـيـتُ بــ ذآئـع ٍ ,,, ومـآ عـهـدُ لـيـلـى أن تـنـآئـت بــ ضـآئـع

لـ يـزيـد بـن مـعـآويـة

أعد الليالي ليلة بعد ليلة = وقد عشت دهراً لا أعد اللياليا​

وأخرج من بين البيوت لعلني = أحدث عنك النفس بالليل خاليا​

أراني إذا صليت يممت نحوها = بوجهي وإن كان الممصلى ورائيا​

وما بيَ إشراك ولكن حبها = وعظم الحوى أعيى الطبيب المداويا



قيس بن الملوح​

يا ناقضَ العهدِ والوِصالِ، لقدْ
أبْدَلْتَ عَينيّ بالدّموعِ دَمَا

حتى لَقدْ شاعَ ما أُكاتِمُهُ
وصرْتُ للنّاسِ في الهوَى عَلَمَا!