دَوَّنَ توآجِدّك بـ بيتٍ من الشْعر الفصيح ~ ♥

::




أشتقت اليك شـــــوقاُ يأجج مهجتي
كتأجيج يوسف فى شــــوقِ يعقوبا

هو ذلك الإحساس فى وصف مودتي
كأني اراكِ فيه بالتشبيه محبـــــوبا


الزول ... وحيد
عكـرمة .. الغد

؛؛










إ إذا إستقاك فى الخيزران تمايله
طــرباً واستعـاد بالقوامة .. اللينا

فأعلم بان العـــــــود يفقد فتنته
إلا غصون الوردي فى الياسمينا


الزول
ههه شكلي بتعدا عكرمه
واصير ابن المقرفع
اعلا من المقفع بشطحتين

قصيدة جرير في رثاء زوجته " ام حرزة "




لولا الحياء لهاجنـي استعبـارُ
ولزرت قبركِ والحبيـب يـزارُ
ولقد نظرت وما تمتـع نظـرةٍ
في اللحد حيث تمكن المِحفـارُ
فجزاكِ ربُكِ في عشيركِ نظـرةٍ
وسقى صداك مجلجـل مـدرارُ
ولهت قلبـي إذ علتنـي كَبـرةٌ
وذوو التمائم من بينك صغـارُ
أرعى النجوم وقد مضت غوريةً
عصبُ النجوم كأنهـن صـوارُ
نعم القرينُ وكنتِ عِلق مضنـة
وارى بنعـف بُليـة الأحجـارُ
كانت مكرمة العشير ولم يكـن
يخشى غوائل أم حـزرة جـارُ
ولقد أراك كُسيت أجمل منظـرٍ
ومع الجمـال سكينـةُ ووقـارُ
والريـح طيبـةٌ إذا استقبلتِهـا
والعرض لا دنـسُ ولا خَـوارُ
وإذا سريت رأيت ناركِ نـورت
وجهاً أغـر يزينـه الإسفـارُ
صلى الملائكة الذيـن تُخُيـروا
والصالحون عليـكِ والأبـرارُ
وعليك من صلوات ربكِ كلمـا
نصِب الحجيج ملبدين وغاروا

؛؛


\






ما كنت اكون وحيداً وهمسك شاعري
يضفي علىً : شعور.. الروح .. بالبدني

مثل السحابةِ إذا إستقت ... عطاءها
تمطرك فيض كريم الخير بلا منني

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحيد الراي

؛؛










إ إذا إستقاك فى الخيزران تمايله
طــرباً واستعـاد بالقوامة .. اللينا

فأعلم بان العـــــــود يفقد فتنته
إلا غصون الوردي فى الياسمينا


الزول
ههه شكلي بتعدا عكرمه
واصير ابن المقرفع
اعلا من المقفع بشطحتين

مآشآءالله الصلآة ع النبي
ي جمآل حضورك ي المقرفع
أسعدك الرب مثلمآ تسعدنآ بروحك الجميله

\




أرى لـكَ فـي شـأني أموراً غريبةً
أقـاومُ شـكـي عـندها وأُغالِب
أرى لـك فـي وقت اللقاء بشاشةٌ
بـها تبطلُ الدعوى وتصفو المشاربُ
ويـسـعـدنـي منك ابتسامُ مودَّةٍ
وقـولٌ جـمـيلٌ لم تشبهُ الشوائبُ
وتـنـصـحني نُصح المحبِّ ، وإنما
بـنُـصح سليم القلب تُمحى المثالبُ


اـ / عبدالرحمن العشمآوي

تقولُ نسيتني وحلفتُ كَلَّا!
وهل يُنسَى الصباحُ إذا تجلّى ؟
نسيتُ لأجلك النسيان حتّى..
توارى عن مُخيلتي ووَلّى .

يا راحلا وجميلُ الصبرِ يتبعهُ ،
هل من سبيل إلى لقياكَ يتفِقُ !

؛؛






|


إذا استقاك الشوق فإتبعد منبعه
هو السبيل إذا للوصل تســـتبق

لفد ثبتت بالقلب منك محبتا
كما ثبتت علي الراح الاصابعي