أقوآل تستحقُ الإنتشآر !

انا الذى من شوق الاحباب محروم
والله يكافى شر زلات القدام
قبل ايام مع ربعى سوليف وعلوم
واليوم طاوينى هواجيس وهيام
اضحك ضحى قبل ايام وبكي ضحى اليوم
يسرع دورات الليالى والايام

كيف اللى سكن حالى وخلانى على بالة
ياراسلنى ويمدحنى ويشجينى بموالة
قصايد تنعش الانفاس يرسلها بجوالة

انا لشفتك بضيقة احس انى انا الغلطان
اعتب نفسى بنفسى ولو ماكنت انا الجانى
طلبتك كان لى خاطر تبعد عنك الاحزان
فديت عيونك الحلوة تبسم لو على شانى
تصدق بسمتك والله تفرح خاطرى الولهان

يامرحبا عدد مالاحت بروق
ترحيبت المؤمن بحكم الشريعة
رسالتاً جتنى من اعز مخلوق
ومن كان مثلك طيب ما نبيعة
ياطيب الجدان من جذر وعروق
افعالهم كل الخلايق تذيعة

ماذا يخبئ لي القدر

كم هو مؤلم ..

أن تحب شخص أنت تعلم كل العلم أنه ليس لك وحدك ...

كم هو قاتل ..

أن تعرف بأن كل ما يقوله لك من كلام غرامي ...

يقوله لشخص آخر ...

يصبح عالمك بأسره مختلط ...

موحش ...

أنت لا تعلم بمدى حبه لك ...

أنت لا تعلم بصدقه أو كذبه معك ...

أنت لا تعلم بشعوره تجاهك ,,

أو تجاه الشخص الآخر ....

إنني تـائهة في بحر من الأسئلة ...؟؟؟

لا علم لي بأجوبتها ....

الشيء الذي أعلمه ...

إنني احببته من أعماق قلبي ...

أحببته بدون حدود .... أو قيود ...

أحببته ... وأنا أعلم كل العلم بأنه ليس لي وحدي ...

أحببته .. . حتى أصبح عالمي بأسره ...

أحببته .... ولا أعلم أعلم ما يخبئ لي القدر

!!!.. أريد أن أعيش ..!!!

لا اعتقد بوجود كلمات عن الحزن ...
والألم .... والضياع ...
لم تمر في خواطري ..!!!!
لقد كتبتها ...
وقبل أن أكتبها ..؟؟؟؟!!!
عشت معها وفيها ....
لقد سئمت الحزن ... والألم ...
و أجهدني الدمع ... والندم ...
لقد أتعبتني الوعود التي لا توفى ...
ومللت من اُناس أشبه بالموتى ....
لقد أكتفيت من كلمة ... لو ... وليت ...
وأرهقتني كلمة ... الصبر ...
أريد أن ابتسم ... وأفرح ...
أريد أن أشعر بالسعادة ....
وأتذوق طعمها ...
أريد أن أعيش ....!!!!!
فلم يتبقى من العمر ... مثل ما ضاع منه ....

ليست حقيقة الإنسان بما يظهره لكـ ، بل بما لا يستطيع أن يظهرهـ ..
لذلكـ إذا أردت أن تعرفهـ ، فلا تصغي إلى ما يقولهـ ، بل إلى ما لا يقولهـ ..

عندما أقف مذهولة أمام طول المساء وصعوبة التي تتحرك بها عقارب الزمن

فلا تستغرب حينها سوف أكون واقفة في انتظارك نعم أنت فقط

**أعــــــــــــــــــــــــــدك **



أعدك بأنني سوف انتظرك وأتذكرك دوما وأتذكر هذه المشاعر دوما فأنا عند صلاتي وتسبيحي ودعائي أفعل


وادعوا لك دوما فلا تجزع ولا تقلق فكلما مر طيفك في الذاكرة سوف افعل كما فعلت دوما

لحظة
بلا هم
بلا غم
بلا ألم
بلا عتاب
كابتسامة الوليد
كنغمة الوتر
لحظة لم يألفها قلبي
ولم تخطر ببال بشر