سجل حضورك بتغريده

في القراءة كما في الحب
إن لم تكن على لهفة فاقلب الصفحة أو اغلق الكتاب

نحن مدينون بالحب لكل من جعلنا نبصر شيئًا
جميلًا في أنفسنا حين أوشكنا على الانطفاء

نام الشوق بفؤادي ك طفل تعب من التوسل

أخاف من يومي من أن لا يجبر نفسه .. ليكتمل .

سأظل ..
أتذكر بأنك الإستثناء الوحيد لدي
و بأنني لم أشهد مثلك في حياتي

حاولت أن أكتب لك رسالة، فكتبت عشرا ومزقتها ..
كلها كانت تبدأ بجملة واحدة ..
" كم اشتقت إليك "

"المرايا المكسورة تخيفني حين أحدق فيها، ربما لأنها ترسم وجوهنا الحقيقية من الداخل، إنه زمن الأشياء المكسورة ."

لا أنت مفصح عما تعاني و لا وجعك على صمتك يزول، لطالما رفضت التحدث،
لكن ما يؤلمك يلمع في عينيك و أنت لا تعلم ..

لم تكن الأشياء رقيقة كما أحب، أنا منحتُ الرقة لما يخصني

هناك من يستحق أن يقال لهم إنني أخشى أن تذيكم الحياة فـ يتأذى قلبي