09-24-2022, 05:00 AM
|
|
|
|
|
تغريدات للوطن اليوم الوطني 92
- كُلِّ شَيْءٍ فِي وَطَنِيُّ نَكْهَةِ مُمَيَّزَةِ لَا يُعَرِّفُهَا إِلَّا مِنْ تَذَوُّقِهَا.
- خَبَّأَتْ وَطَنِيٌّ فِي قَلْبِيٍّ، وَرَعَيْتُهُ بِعَيْنِيِّ.
- وَطَنِيُّ قُبْلَةِ جَمِيلَةِ عَلَى جَبِينِ الْأرْضِ.
- وَطَنِيُّ سَنَدِي، وَمُلْهَمِيٌّ، وَمَصْدَرَ قُوَّتِي، وَعُنْوَانَ سَعَادَتِي.
- عَنْدَمَا يَكُونُ الْوَطَنُ بِخَيْرٍ، فَجَمِيعَ أبْنَائِه بِخَيْرٍ أَيْضًا.
- تزَيَّنَتْ بَاسِمُكَ الْأَشْعَارَ، وَتَجَمَّلَتْ بِهِ الْأَنْغَامُ.
- الْوَطَنُ هُوَ الْاِتِّجَاهَاتُ الْأَرْبَعَةَ ُ، لِكُلِّ مَنْ يَطْلَبُ اِتِّجَاهَا.
- الْوَطَنُ هُوَ جِدَارُ الزَّمَنِ الَّذِي كَنَّا نُخَرْبِشُ عَلَيْهِ، بِعِبَارَاتِ بَرِيئةِ لِمَنْ نَحْبٍ وَنَعْشَقُ.
- الْوَطَنُ هُوَ الْأَمْنُ وَالسِّكِّينَةُ وَالْحُرِّيَّةُ.
- وَطَنِيُّ أَرْجُو الْعُذْرَ إِنْ خَانَتْنِي حُروفِيٌّ وَأَرْجُو الْعَفْوَ، إِنْ أَنْقَصَتْ قَدْرًا، فَمَا أَنَا إِلَّا عَاشِقًا حَاوَلَ أَنْ يَتَغَنَّى بِحُبِّ هَذَا الْوَطَنِ.
- الْوَطَنُ هُوَ أَجْمَلُ قَصِيدَةُ شِعْرٍ فِي دِيوَانِ الكَوَنِ
jyvd]hj gg,'k hgd,l hg,'kd 92 hgd,l hg,'kd
_______________________
________________
والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم
فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
|