الأسباب الأكثر شيوعًا:
السمنة.
زيادة الوزن في منطقة البطن.
الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
الإصابة بمقاومة الأنسولين.
ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.
ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية.
متلازمة الأيض.
ارتفاع مستوى الكوليسترول.
اضطراب تعاطي المشروبات الكحولية.
الأسباب الأقل شيوعًا:
خمول الغدة الدرقية.
سوء التغذية.
الإصابة بمتلازمة تكيُّس المبايض pcos.
مضاعفات في المراحل الأخيرة من الحمل.
آثار جانبية لبعض الأنواع من الأدوية.
بعض الحالات الوراثية النادرة.
الإصابة ببعض الأنواع من العدوى مثل التهاب
الكبد الوبائي c.
قصور في الغدة النخامية وهرموناتها.
قصور الغدد التناسلية.
انخفاض مستويات الهرمونات الجنسية.
انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم.
غالبًا ما يكون اضطراب تعاطي المشروبات الكحولية ضمن أكثر الأسباب شيوعًا للإصابة بدهون الكبد. حيثُ أنّ تعاطي الكحول بكميات كبيرة يُمكن أن يؤدي إلى تغيير العمليات الأيضية التي تحدث في
الكبد واختلاف منتجاتها. بالتالي يُمكن أن تتحد هذه المنتجات مع الأحماض الدهنية لتكوين أنواع من الدهون تتراكم في الكبد.
في حين أنّ الأسباب تكون أقل وضوحًا لمن لا يتعاطون الكحول، حيثُ يُمكن أن تكون أجسامهم تُنتِج كمية كبيرة من الدهون أو أنها لا تقوم بعمليات أيض فعّالة للدهون. كذلك فإنّ بعض العادات الغذائية والصحيّة السيئة يُمكن أن تكون سببًا في تراكم نسبة من الدهون على الكبد.
مراحل مرض الكبد الدهني
قد تتطوّر دهون الكبد عبر أربع مراحل، هي بالترتيب:
دهون الكبد البسيطة: هو تراكم من الدهون الزائدة في الكبد، وهو غالبًا غير ضار للغاية.
التهاب الكبد الدهني: هو تراكم من الدهون الزائدة مع حدوث التهاب في الكبد.
التليُّف: ينتُج عن الالتهابات المستمرة في
الكبد والتي تؤدي لحدوث ندبات أو جروح، رغم ذلك ما يزال للكبد القدرة على أداء وظائفه الطبيعية.
تليُّف الكبد: هي أكثر المراحل خطورة وتحدث عند انتشار الندبات بشكلٍ واسع، ما يُسبِّب ضعف
الكبد وعدم قدرته على أداء وظائفه.