اليوم رحلتي إلى كمبوديا
حسيت بصعوبه بالبدايه
لأني متعوده على نظافة
ورقي الدول الأوربيه ولكن
لما جفت طبيعتها ارتحت
كمبوديا موقعها في جنوب شرق آسيا
يعني جنب تايلند ولاوس وفيتنام..
ديانتهم معظمهم بوذيين
بلد بسيط جدا وفقير نوعا ما
لكن عايشين بسعاده جدا
رحلتي كان بشهر يناير
جوها كان حلو درجة الحراره كانت ٢٥
كانت تنقلاتنا على الدراجات الناريه
والتوك توك..اسواقها باعه متجولين
البلده كانت امان جدا
قعدنا في منطقه
اسمها فنوم بنه وسيام ريب
لمحبين التاريخ كلش بيستانسون
بمعبد آنكور
وأحلى شي جفته في سيام ريب
واحنا رايحين المعبد
شروق الشمس ويكون الحضور
جماعات كبيره لمشاهدة منظر الشروق
ماشاء الله صوره رائعه ورايقه ..
حبيت المكان ...
عتبرينا سفرنا معك
لك نجومي ياقمر
حكاية عشق عسى يمناتس للجنة يارب )…
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة:
للامانة اجمل رحلة شفتها لك
بغض النظر عن المدنية المتطورة
ببعض رحلاتك الثانية
إلا إن هالرحلة احسسسه هي جوي بالزبط
يعني استمتعت فعلاً بالصور وجاتني احاسيس
حماسية عند بعضها يختي قلت لك قبل كذا خوذيني
لاصارت السالفة اثار وطبيعة ومتاحف وهيك :(
هالصورة بغا قلبي يطير معاها بسم الله
اللهم بارك ماتخيل شعورك وانتي واقفه بذا المكان
وه وه شي خرافي قسسمن
مشاء الله تبارك الله
صور انيقه
وراقيه
ابدعتي في اختيارك لزويا التصوير
رحله سعيده والله يديم لك
الوناسه
تقييم
_______________________
________________
والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
سيعلمك النضج
كيف ترفع لواء الرحمة
بعدما كنت ترفع لواء الملامة،
وكيف ترفع شعار التصالح
بعدما كنت تدق أجراس الإنذار؛
لم تتغير المواقف،
ولكن طريقة الرؤية تحدد معالم الأشياء،
عمق النضج مرهونٌ بسعة التصورات،
والإنسان لا يؤتى من قلة علمه،
وإنما يؤتى من قلة نضجه
! "
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ أيلُول . على المشاركة المفيدة: