عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 



نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-13-2016, 12:15 PM
اريج المحبة غير متواجد حالياً
Canada     Female
SMS ~
ربـي
هـب لـروحـي و أرواحـهـم طـمـأنـيـنـة لا تـفـنـى.
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1035
 تاريخ التسجيل : Jan 2016
 فترة الأقامة : 3163 يوم
 أخر زيارة : 07-22-2016 (11:46 AM)
 الإقامة : لا وطــــن يحتوينــي
 المشاركات : 51,469 [ + ]
 التقييم : 55803
 معدل التقييم : اريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 15 مرة في 13 مشاركة
افتراضي عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء




(الطيرة شرك) قالها النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثاً، كما في الحديث الذي رواه الترمذي وابن ماجه، في عبارةٍ خرجت مخرج المبالغة والتغليظ لهذا الانحراف العقدي؛ إذ تُعدّ خروجاً عن إطار العقيدة السويّة والفطرة النقيّة.

وهذا (التطيّر) الذي قد خرج من تحت عباءة التشاؤم، فيه التوقّع لحصول الشر، وحلول المصائب بأنواعها، وذلك يتنافى مع ما تُنادي به قيم التفاؤل من إحسان الظنّ بالله عز وجل، ورجاء الخير منه، وصدق التوكّل عليه.

وما يهمنا في هذا السياق أن نبحث عن الجذور الأوليّة للتطيّر حتى نفهم منافاته لمقتضيات التوحيد الصحيح، وكيف تخلّق به أعداء الملّة. وتوثيق ذلك جاء في النصوص الشرعية، التي بيّنت لنا بوضوحٍ تام أن الطيرة والتشاؤم كانت جذورهما في العصور السابقة والأمم الغابرة، وأن هذه الممارسات وتلك المعتقدات الدالة على الوهن الاعتقاديّ الحاصل فيهم، قد عمّت وطمّت، وشاعت بين الناس.

قوم صالح

ينبئنا القرآن الكريم عن قوم صالح، ويحكي حالهم مع نبيّهم فيقول: {ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا أن اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون* قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل الحسنة لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون* قالوا اطيرنا بك وبمن معك قال طائركم عند الله بل أنتم قوم تفتنون} (النمل:45-47).

من المعروف أن الله تعالى قد أرسل نبيّه صالحاً عليه السلام إلى قومه داعياً إلى عبادة الخالق وحده، وترك الأنداد والأوثان، فإذا بهم يسوقون تسويغاتهم الساذجة وحججهم الباطلة في دفع دعوة الحقّ، وذكروا تطيّرهم بدعوة صالح عليه السلام، زاعمين -قبحهم الله- أنهم لم يروا على وجهِ صالحٍ خيراً، وأنه هو ومن معه من المؤمنين صاروا سبباً لمنع بعض مطالبهم الدنيوية؛ إذ تتابعت عليهم الشدائد، فأرجعوا سببها إلى دعوته، وادّعوا أنها كانت مؤثّرة في وقوع الاختلاف وافتراق الكلمة، فنسبوا كلّ شقاءٍ أصابهم إلى نبي الله وأصحابه.

فما كان من صالح عليه السلام إلا أن قال وبكل وضوح: {طائركم عند الله} فمردّ السعة والضيق، والخصب والقحط، ليس إلى أحد من البشر، وإنما هو قضاء الله وقدره، إن شاء: رزقهم وعافاهم، وإن شاء: حرمهم وابتلاهم، وما أصابهم من مصيبة أو ابتلاء فبما كسبت أيديهم من الذنوب والمعاصي.

قوم موسى

سار فرعون وقومه السيرة ذاتها أمام دعوة موسى عليه السلام محاولةً منهم للمغالطة ولبس الحق بالباطل، وإلى ذلك يشير القرآن فيقول:{ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون* فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون } (الأعراف:131-132).

تعامل آل فرعون وحاشيته بازدواجيّةٍ مقيتة، فكانوا إذا جاءهم ما يحبّونه من العافية والرخاء، والغيث والخصب، وسعة الرزق وسلامة الأحوال، أرجعوا ذلك إلى أنفسهم، ولسان حالهم يقول: لنا هذه دون غيرنا، ونحن المستحقّون لها دون العالمين. أما إذا كان الأمر على غير ما يشتهون، فأصابهم الجدب والقحط أو مصيبة أخرى في الأبدان أو الأرزاق، لم يُرجعوا أسباب ذلك إلى ذنوبهم وأعمالهم، ولكن نسبوها إلى شؤم موسى عليه السلام وأتباعه، فقالوا: إنما أصابنا هذا الشرّ بشؤم موسى وقومه. فكان حالهم بين كفر النعمة وظلم الأنبياء عليهم السلام وأتباعهم.

أمام هذا الادعاء الباطل، والقول الظالم، جاء البيان العقدي تصحيحاً للمفاهيم، ودفعاً للالتباس الذي قد ينطلي على الضعفاء من بني إسرائيل: {ألا إنما طائرهم عند الله}، بياناً أن الله يبتلي بالشرِّ والخير على حدٍّ سواء، وأنهما من عند الله وحده وبتقديره، فلا الشرّ بسبب موسى وقومه، ولا الخير باستحقاقهم، بل هما القضاء والقدر.

وهنا يأتي سؤال: لماذا عبّر الله جل وعلا عن ارتباط ما يصيبهم من الخير والشرّ بالقضاء والقدر بلفظ (الطائر)؟ نجد الإجابة اللطيفة على هذا التساؤل في كلام الشوكاني، حيث استنبط الفائدة من ذلك، ونصّ عليها في "تفسيره" فقال: "وكان هذا الجواب على نمط ما يعتقدونه وبما يفهمونه؛ ولهذا عبر بــ (الطائر) عن الخير والشر الذي يجري بقدر الله وحكمته ومشيئته".

قصة الرسل في سورة يس

ولا يختلف النموذج الإنساني المتطيّر، والذي ذُكرت فصوله في سورة يس، فقد ذُكر فيها نموذجٌ من تشاؤم المشركين بالرسل الكرام، عليهم السلام.

والحديث هنا عن قريةٍ من القرى، انتشر فيها الشركُ، وتغلغل بين أهلها، حتى ضلّوا عن سبيل الله، وتخبّطوا في فوضى الممارسات الشركيّة، وغرقوا في أوحال المظاهر الخرافيّة، وتاهوا في سراديب الضلالة، ووقعوا أسارى معبوداتٍ باطلة، لا تضرّ ولا تنفع، وحين ذاك: أرسل الله جل وعلا إليهم ثلاثةً من الرسل الكرام ليستبين سبيل الحق، ولتُرفع راية التوحيد، وتُخمد نار الفتنة، وتُنقّى الفطرة مما شابها.

ونشاهد هنا صراع المبادئ الذي قام بين دعوة الحقّ والباطل في جنبات هذه القرية، وسجّل القرآن طرفاً من الحوارات التي خاضها رسل الله؛ رغبةً في إقناع القوم ببطلان ما هم عليه من الوثنيّة والجاهليّة، ومضى سياق الحوار ليبيّن كيف قاموا بتبليغ الحقّ وإيصال الحجّة كاملةً، ومقابلة أهل القرية لذلك بالصدود والعناد، والتكذيب والجحود، والإعراض والاستعصاء.

وبعد أن أعيتْهم الحيلة في دفع الحجج القويّة والبراهين الساطعة التي قدّمها الرسل في سبيل إثبات دعوتهم، ما كان منهم إلا أن قالوا: {إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم} (يس:18)، فانتقل الأمر من مجرد التكذيب والإنكار، إلى الشتم والتهديد، والإرهاب والوعيد، محاولةً منهم لتشويه صور الأنبياء الأطهار، وادعاءً منهم بأنهم سبب كلّ مصيبةٍ وبليّة تنزل بهم.

وهذا والله من أعجب العجب، وأسفه السفه! كيف يتشاءم ويتطيّر أهل الفساد والطغيان ومن سوّدت ذنوبهم صحائف أعمالهم، من أهل الصلاح والاستقامة؟! أم كيف يجعلون من قَدِمَ عليهم بأجلّ نعمة ينعم الله بها على العباد، وأجل كرامة يكرمهم بها، وضرورتهم إليها فوق كل ضرورة، أنه قد قَدِمَ بحالة شر، زادت على الشر الذي هم عليه، حتى استشأموا بها، ولكن الخذلان وعدم التوفيق، يصنع بصاحبه أعظم مما يصنع به عدوه.

عند ذلك قالت رسل الله: {قالوا طائركم معكم أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون} (يس:19)، وكأنّهم وصلوا في نهاية المطاف إلى طريق مسدود، لا تُجدي معه الحجّة والبرهان، فما كان منهم إلا أن قدّموا الأيمان، وحلفوا بالله تعالى أنهم مرسلون من عنده، وأن مهمّتهم مقصورةٌ على بيان الحق وتوضيح الحجّة، وليس لهم ما وراء ذلك: {طائركم معكم} عزّةٌ وثقة تنضح بها كلماتهم؛ ولذلك رفع الله قدرهم، وخلّد ذكرهم، حتى صار جوابهم آياتٍ تُتلى إلى يوم الدين.

يقول ابن كثير: "أجابتهم رسلهم الثلاثة قائلين: الله يعلم أنا رسله إليكم، ولو كنّا كذبةً عليه لانتقم منا أشد الانتقام، ولكنه سيُعزّنا وينصرنا عليكم، وستعلمون لمن تكون عاقبة الدار، كقوله تعالى: {قل كفى بالله بيني وبينكم شهيدا يعلم ما في السموات والأرض والذين آمنوا بالباطل وكفروا بالله أولئك هم الخاسرون} (العنكبوت:52) ، وإنما علينا أن نبلغكم ما أرسلنا به إليكم، فإذا أطعتم كانت لكم السعادة في الدنيا والآخرة، وإن لم تجيبوا فستعلمون عاقبة ذلك".

ونلحظ هنا نسبة (الطائر) إلى العباد، بينما نسبت آياتٌ أُخر (الطائر) إلى الله، فما وجه التفريق؟ يجيب ابن القيم: "..فـ (الطائر) يراد به العمل وجزاؤه، فالمضاف إلى العبد العمل، والمضاف إلى الرب الجزاء، فطائركم معكم: طائر العمل، وطائركم عند الله: الجزاء".

أعداء رسول الله صلى الله عليه وسلم

تبنّى المشركون في زمن النبي -صلى الله عليه وسلم- المنهج ذاته في دفع دعوة الحق خصوصاً اليهود والمنافقون في المدينة، تشابهت قلوبهم، فتوافقت أفعالهم، واقتدى اللاحق منهم بالسابق، فمنذ قدوم النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة وهو يعاني الأمرّين من مكائد اليهود والمنافقين ومؤامراتهم ومفترياتهم، والتي يهدفون منها إلى تشويه صورته وتزييف سيرته وتثبيط عزيمة أصحابه، توصّلاً إلى هدفهم الأكبر: صدّ الناس عن الدخول في دين الله.

وفي ضوء ذلك، أراد اليهود والمنافقون أن يلقوا باللائمة على النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه فيما يحلّ بهم من المصائب والكوارث، وحاولوا أن يظهروا الأمر كأنهم كانوا قبل قدومه عليه الصلاة والسلام في سعادة وهناء، ورفاهية ورخاء!، حتى هبّت رياح الإسلام من مكّة محمّلة بالأقدار المؤلمة والأحداث الموجعة، في منطقٍ مستهجن لا يخلو من الغرابة، يُفصّلون من خلاله الأحداث على حسب أهوائهم، ويوجهونها وفق رغباتهم.

فإذا رأوا الخصب وكثرة الأموال، ووفرة الأولاد، والتنعّم بالصّحة، والظفر والغنيمة في القتال، وغير ذلك من الأمور الدالة على حسن الأحوال، قالوا: نحن أحق بها. وإذا جاء الجدب والفقر، ونزل الموت، وقلّت الثمار، وحلّت الهزيمة، تطيّروا بالنبي -صلى الله عليه وسلم- كما تطيّر أمثالهم بالرسل من قبل، وجعلوا ما جاء به من الدين والعمل به سبباً لما أصابهم ويصيبهم من مصائب.

ويأتينا الجواب الإلهي عن هذه الفرية إبطالاً لها، حتى لا تكون ثغرةً يدخل منها الشيطان بكيده ووسوسته على أصحاب النفوس الضعيفة، وإرجاعاً للقضيّة إلى موازينها الدقيقة وتصوّرها الصحيح: {قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا} (النساء:78) ، فكلّ ما يصيب الخلائق من الأمور وأضدادها هو من عند الله، قد كتبه عليهم قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة كما صحّ بذلك الحديث، يستوي في ذلك الخير والشرّ، والضرّ والنفع، والشدّة والرخاء، فكلّ شيءٍ بقضاء الله وقدره، وحكمته ومشيئته.

وهكذا نرى كيف رصدت النصوص الشرعيّة أحوال المشركين مع أنبيائهم عبر الأزمان، وبيّنت طريقتهم في التعامل مع الصالحين من منطلق التشاؤم منهم ومن دعوتهم، فالعجب من أهل الفساد والطغيان: كيف يتشاءمون ويتطيّرون بأهل الصلاح والاستقامة معدن الخير والبركة!



uk]lh j'd~v Hu]hx hgvsg fhgHkfdhx hgvsl fhgHkfdhx j'd~v




 توقيع : اريج المحبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 03-13-2016, 02:15 PM   #2


ملاك الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 716
 تاريخ التسجيل :  Aug 2015
 أخر زيارة : 09-10-2018 (11:02 PM)
 المشاركات : 500,671 [ + ]
 التقييم :  1019494
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
من جنون عشقــــي...
أحلم بك كل ليله....
وحين أستيقظ
أجد رائحة عطـــرك
تملاء سريرى ووسادتى
بل كل أركــان غرفتي
فيزيد إشتياقــــى إليك
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 22,905
تم شكره 24,630 مرة في 12,520 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



جَزآكــ اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ ..،
جَعَلَ يومَكــ نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُ الله في مُوآزيَنَ آعمآلَكــ
دَآمَ لَنآ عَطآئُكــ


 
 توقيع : ملاك الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-13-2016, 02:39 PM   #3


ڤَيوُلـآ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 114
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 06-19-2023 (12:52 AM)
 المشاركات : 96,955 [ + ]
 التقييم :  17494026
لوني المفضل : Brown
شكراً: 3,103
تم شكره 2,623 مرة في 849 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء
وَجَعَل مَا كُتِب فِي مَوَازِيّن حَسنَاتك
وَرَفَع الْلَّه قَدْرَك فِـي الْدُنَيــا وَالْآخــــــرَّة..
وَأَجْزَل لَك الْعَـــــــطـاء..
وَدُي قبَلْ رَديُ

.
.


 
 توقيع : ڤَيوُلـآ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-13-2016, 04:10 PM   #4


MS HMS غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 303
 تاريخ التسجيل :  Aug 2014
 أخر زيارة : 08-28-2024 (12:35 AM)
 المشاركات : 213,724 [ + ]
 التقييم :  596367899
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
نامَتِ العُيُونُ
وَغارَتِ النُّجُومُ
وأنْتَ حَيٌّ قَيُّوم

سبحان الله
وبحمده سبحان
الله العظيم
لوني المفضل : Gold
شكراً: 20,717
تم شكره 25,251 مرة في 9,303 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



وجعله الله في ميزان حسناتك
واثابكك الله عليه بجنانه
لروحكك الورد


 
 توقيع : MS HMS

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-13-2016, 06:42 PM   #5


الم ونظرة امل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 965
 تاريخ التسجيل :  Dec 2015
 أخر زيارة : 09-07-2024 (11:24 AM)
 المشاركات : 124,985 [ + ]
 التقييم :  674383
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cyan
شكراً: 1,489
تم شكره 1,340 مرة في 924 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



جزاك الله خير
سلمت يدآك..
على جميل طرحك وحسن ذآئقتك
يعطيك ربي ألعافيه
بإنتظار جديدك بكل شوق.
لك مني جزيل الشكر والتقدير...
..}~ مودتي


 
 توقيع : الم ونظرة امل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-13-2016, 08:40 PM   #6


اوراق الحنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 954
 تاريخ التسجيل :  Dec 2015
 أخر زيارة : 11-05-2016 (06:09 PM)
 المشاركات : 74,428 [ + ]
 التقييم :  55483
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White
شكراً: 0
تم شكره 182 مرة في 138 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



ربي يجزيك الفردوس


 
 توقيع : اوراق الحنين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-13-2016, 11:43 PM   #7


شموخ وايليه متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 146
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 09-22-2024 (06:04 PM)
 المشاركات : 271,106 [ + ]
 التقييم :  54974664
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Mintcream
شكراً: 16,261
تم شكره 19,219 مرة في 7,916 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان
على طرحك المحمل بنفحات ايمانيه


 
 توقيع : شموخ وايليه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-13-2016, 11:53 PM   #8


eyes beirut غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 665
 تاريخ التسجيل :  Jul 2015
 أخر زيارة : 09-12-2024 (02:11 PM)
 المشاركات : 383,360 [ + ]
 التقييم :  9686334
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,139
تم شكره 9,799 مرة في 6,108 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



تسلمم ايدك ع الطرح


 
 توقيع : eyes beirut

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-14-2016, 05:49 AM   #9


فاتن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 795
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : 07-15-2020 (01:24 PM)
 المشاركات : 366,616 [ + ]
 التقييم :  47667878
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Female
 SMS ~
“‏إنَّ المكان الوحيد المثالي لتخبئة كل ما تخاف عليه من الوحشة، داخل قلبك
لوني المفضل : White
شكراً: 26,776
تم شكره 36,186 مرة في 10,126 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء
وَشُكْرَا لَطـــرَحُك الْهَادَف وَإِخْتِيارِك الْقَيِّم
رِزْقِك الْمَوْلَى الْجِنـــــــــــــة وَنَعِيْمَهَا
وَجَعَلـ مَا كُتِب فِي مَوَازِيّن حَســــنَاتك
وَرَفَع الْلَّه قَدْرَك فِي الْدُنَيــا
وَالْآخــــرَّة وَأَجْزَل لَك الْعَطـــاء
الْلَّه يُعْطِيـــــك الْعــافِيَّة



 
 توقيع : فاتن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-14-2016, 07:43 AM   #10


أسيرة القمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 136
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 07-03-2023 (10:44 AM)
 المشاركات : 43,293 [ + ]
 التقييم :  41000
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 514
تم شكره 306 مرة في 217 مشاركة
افتراضي رد: عندما تطيّر أعداء الرسل بالأنبياء



جزاااك الله خير
وجعلها من موازين حسناتك


 
 توقيع : أسيرة القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أعداء, الرسم, بالأنبياء, تطيّر, عندما
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعداء الإيمان الثلاثة رحيل المشاعر نفحات آيمانية ▪● 31 01-16-2016 12:02 AM
الجيش الجرّار على أعداء الخمار ڤَيوُلـآ نفحات آيمانية ▪● 13 04-27-2015 06:48 AM
دجاج ستراغانوف لغداء مميز شموخ وايليه مطبخڪَ ▪● 15 01-17-2015 10:33 PM
أعداء اليهود للرسول سراج المحبة هدي نبينا المصطفى ▪● 25 12-18-2014 04:53 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:14 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM