وجاءت هذه الحافلات ضمن الجهود التي اتُخذت في المملكة من أجل تسهيل رحلة الحجاج، كما تم إنشاء النقابة العامة للسيارات "الأولى" عام هـ، لتطوير أنواع المركبات التي تستخدم في نقل الحجيج، واستمرت بالعمل لمدة أربع سنوات.
وتم بعدها إنشاء النقابة العامة للسيارات "الثانية" تحت إشراف إدارة الإذاعة والحج، وبعدها تم نقل الإشراف عليها إلى وزارة الحج والعمرة بعد تأسيسها.
يذكر أن"اللواري" عبارة عن شاحنات قديمة استخدمت لنقل البضائع، كما تم استخدامها في نقل الأشخاص وأغراض أخرى، وتطور شكلها على مر العقود حتى وصلت للشكل الذي أصبحت عليه الآن.