مساجله شعريه

ماكان عابر في عيوني كمآ طيف
كان الضلوع وكان نبض المحاني

حلم طفلة !؟
ما زِلتُ أذكرُ أن لكِ شأنٌ عظيمٌ كما لكِ قدرٌ قديمٌ ما طحا عن قلبِ أخيكِ مقيمٌ لم يبرح ما شأنكِ مع الضمائر يا أختاه سبحان الله لا يخلو لكِ بيتٌ من ضميرٍ جعل الله لكِ ضميرٌ حيئٌ ما لبثتِ من سنين.

ياللي ضميرك حي أرجوك للميت .. قدم نصيحة جعل تحيي ضميره !؟

^يسعدكَ الخالق.

هذا صوتي ؟! صار لي مدّة ما سمعته ..
ياهو ذابل ما عرفته صار نسخة من سكوتي !

يا عل !؟
يا عل عيني في رجاء شوفتك بس .... لقلت مقفي عنك ما تلتفت لك !؟

كيف ألد آلعين وآسلي في بصرهم
وآنت شوفي وين مارحت عيوني

حرف الياء

يا ليت اقدر اعكس العمر وارجع ورا !
ورا ؟ لي أحباب واجد ودي اشوفهم ..

ماكنت أحسب الدموع من القساوه تلين
لين أمطرت في ثرا حرماني مرايتي

ياليت ما فيه " للذكرى " محل ، ومكان*
تمرنا مثل "طلعة " شمس والا مغيب !

بنيت لك بـيت
من عطر و ندى و زهور
يمطر عليه النُور
و تشعّ جدارنه
ضي و دفا و شعور
و أنت اللّي نسيت !

تدري متى الحزن يسكن عيونك
لاجابو الناس طاري واحدن فقدته