|
|
|
|
قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-22-2016, 05:56 AM | #21 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/3
عائليه فماحبت تضغط عليه ضمته لصدرها أكثر وكلام ندى يتردد في بالها بدت تهون عليه وتحتويه بحنانها وهي موعارفه انها تهون عليه بمشكله بينه وبين ضرتها:ماعليه ياالوليد تعوذ من الشيطان..مافيه بيت مافيه مشاكل_بتردد مسحت على شعره_ياقلبي الوليد حس بتأنيب الضمير بس التزم الصمت..مايبغى يقوم من حضنها مايدري ليه:...... غيداء وهي تخلل ايديها في شعره الكثيف بشكل متواصل:يلا حبيبي قم الدنيا حلوه الوليد:...........(عاجبه الوضع) غيداء حست انه هدا بس يبغى يجلس في حضنها زياده بعدته عنها وهي تقول بمرح على عكس دقات قلبها القويه وأطرافها اللي صارت ترجف:يلا عاد مصختها قم الوليد حس انه ارتاح شوي دخل ايده بشعرها وقال مبتسم:الله لا يحرمني منك بعدها سكت وهو يحس بتضارب بقلبه غيداء حمر وجهها ونزلت راسها:......... الوليد يحب يحرجها مسك دقنها بايده ورفع راسه:له..له..له تستحين من زوجك!! غيداء حمر وجهها زياده وقفت وهي تنتفض:آآآآ.....بروح..اممم..بروح أجيب لك شي تشربه وعلى طول طلعت الوليد تأملها مبتسم بالبجامه بعدها كشر بوجهه(الوليد أنت شجالس تسوي؟؟أنت قاعد تعلق البنت فيك أكثر)مسح على وجهه بتوتر ورفع جواله وأرسل مسج لغيداء وطلع سكر الباب وراه وركب السياره جلس في السياره وسند ايده اليسار على الباب ويحرك أصابعه على جبهته بتوتر(ياربي شمعنى مارحت الا لبيت غيداء؟؟..يكون حبيتها!!لا ماتوقع ألحين مااطيق أحاكيها أحبها!!يمكن أميل لها)ارتاح لهالنقطه بالتفكير وحرك نرجع لغيداء اللي طلعت وهي مبسوطه دخلت للمطبخ وقالت للشغاله:جهزي كاس عصير بسررعه وطلعت لغرفتها تبدل عشان ترجع للوليد في نص الدرج رن جوالها بمسج طلعته وفتحتها ((من الوليد سوري حياتي بس جاني شغل مهم مررره ومضطر استئذن مره ثانيه ان شا الله ياقلبي سوووووووري)) غيداء بطيبة قلب صدقته سكرت الجوال وراحت لندى كالعاده تخبرها بعد كل مكالمه أوزياره من الوليد وهي مبسووطه لأن الوليد زارها لماتضايق وهذا يدل على انه حبها العصر رجع الوليد من الصلاة وهو منزل راسه سرحان ويفكر..من الجهه الثانيه كانت عبير نازله بطفاقتها(دفاشتها)المعتاده وعبايتها عليها ووراها الشغاله تحاول تجاريها بسرعتها..عبير التفتت عليها وهي تمشي قدام وقالت مازحه:ماتقدرين تسرعين أكثر يالعجوز..ألحين تأكدت ان أسنانك تركيبه ههههههه التفتت وصدمت في الجدار بعدت وهي ماسكه خشمها:آآح_رفعت راسها وناظرت الوليد واقف_وجع ليه واقف في الطريق؟؟والله على بالي جدار ياالديناصور الوليد:هههههه انتي اللي تمشين وتناظرين ورا عبير طنشته كالعاده وكملت مشي..والوليد كمل طريقه لداخل عشان يبدل ويرجع المستشفى..عبير ركبت سيارتها ولفلفت الرياض كلها واخيرا وصلت للمستشفى نزلت والشغاله وراها شايله أكياس مطعم العنود المفضل مشت عبير بثقتها ورزتها المعتاده واللي يشوفها يقول ريئسة المستشفى موبنت مرجوجه وزاحفه درجة أولى..مهند كان طالع من عيادة الطب النفسي مستعجل عشان يلحق على دوامه طاحت عينه على عبير وعرفها..على طول جت في باله صورتها وهي في المسبح حس بأن كل المستشفى تسمع دقات قلبه من قوتها وتنفسه يزيد فجأه لقى نفسه واقف قدامها..عبير رفعت راسها وأول ماناظرتها حست بمغص شدييييد في بطنها وحراره داخليه وأطرافها بردت توترت وهي تشم ريحة عطره الرجالي القويه..مهند تلعثم ومادرى شيقول:آآآ..السلام عليكم(الله ياخذني داخل مسجد أنا) عبير:وعليكم السلام مهند:كيفك؟؟ عبير:الحمدلله مهند:سلامات شعندك في المستشفى!! عبير:جايه أزور العنـ...آآآ قصدي زوجة الوليد مهند:آها عبير بعفويه:أنت!! مهند توتر وماعرف شيقول لكن حاول يكون واثق:أنا كان عندي موعد عند الدكتور زياد قال كذا عشان مايكذب لأن الدكتور زياد هو الدكتور النفسي عبير:بالتوفيق مهند ابتسم:طيب يلا فرصه سعيده عبير:وأنا أسعد ابتسم مهند ومشى عنها..عبير ناظرت ظهره الى أن اختفى بعدها تنهدت وهي تفكر(من الدكتور زياد؟؟ودكتور ايش هذا؟؟) كملت طريقها وهي تمشي في ممر المستشفى شافت مثل اللوحه مكتوب عليها أسماء أطباء المستشفى بدت تدور بعيونها وطاحت على اسم الوليد د.الوليد عبدالله السجيدي استشاري الجلدية والعنايه بالبشره جامعة *******البريطانيه وشهادة من المركز****الفرنسي في علم النفس ولغة الجسد ابتسمت بفخر هي تحس العبره خانقتها نزلت عينها للي تحته د.زياد سليمان الرابي استشاري الطب النفسي و..... حست بالدنيا سودت في وجهها (دكتور نفسي!!إلى ألحين!!إلى ألحين يراجع عنده يعني ماتشافى ياعمري عليه شكلي أحرجته لماسألته..الله يشفيه يارب)كملت طريقها...وصلت لغرفة العنود فتحت الباب ودخلت مبتسمه..العنود ابتسمت وقالت بفرح:الدكتور كتب لي خروج عبير:جد!!الله يبشرك بالخير..متى؟؟ العنود:اليوم ان شاالله عبير وهي تطلع الوجبات من الكيس:أول شي نتغدى بعدها تطلعين..جبت ماكدونالدز مطعمك المفضل..بس وين خالتي؟؟ العنود:طالعه تتغدا مع بابا عبير:مايتركون هالرومانسيه لو يوم جايبه لها وجبه العنود:الله يهنيهم..وأعطي الوجبه الممرضه عبير تمد لها وجبتها:أوكي..يلا سمي بالله العنود:بسم الله بدوا ياكلون بهدوء قطع الهدوء جوال العنود اللي رن بمسج فتحتها العنود وكانت رسالة وسائط من الوليد مقطع صوت لراشد الماجد"أنا أترجاك" أنا أتـــــــــــــــــرجاك لا تـــــــــــــــــنسى ليالي الحـــــــــــــــــب وسنيني.. وحـــــــــــــــــاول لاجل حـــــــــــــــــبي لك انـــــــــــــــــك ماتخليني.. أنـــــــــــــــــا أترجاك لاتنـــــــــــــــــسى ليالي الحـــــــــــــــــب وسنيني.. وحـــــــــــــــــاول لأجل حـــــــــــــــــبي لك انك مـــــــــــــــــاتخليني.. عشان الحـــــــــــــــــب واللي بـــــــــــــــــيني وبيـــــــــــــــــنك.. العنود تجمعت الدموع في عيونها بس مسكتها بالقوه..عبير خمنت انه الوليد تضايقت وخنقتها العبره ناظرت العنود:حرام علـ..... العنود قاطعتها وهي تأشر بايدها وتناظر قدام:بليز..بليز عبير لاتضغطين علي عبير
|
|
|