دَوَّنَ توآجِدّك بـ بيتٍ من الشْعر الفصيح ~ ♥

دَعوتـُكَ للجَفــن القريـْــحِ المسهـَّــدِ
لــديّ، وللنـــوم القليــل المُشـــرَّدِ

ومـــا ذاك بُخــلا بالحيــــاةِ وإنهــا
لأولُ مبــــذولٍ لأولِ مُــجـتـــــــدِ

وما الأسر مما ضقت ذرعا بحمله
وما الخطب مما أن أقول له قـَـــدِ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل المجروح

قصيدة بعنوان ( تراتيل المحبة ) حياةُ الشّعرِ في نبضِ الخواطـرْ *** وفاضَتْ في (تراتيل) المشاعرْ سلامُ الشـوقِ يا أحـبابُ منّي *** صفاءُ الودِّ بالإحساسِ طاهِرْ رِفــاقٌ بالمحبـــةِ أكــرمـونا *** وتِرحابُ الكـرامِ بـهِ نُفاخِـرْ نُفوسُهُمُ النّقيــةُ باسِـمـاتٌ *** تضيءُ قلوبُهمْ مثلَ الجواهِـرْ تَجَلّى عِلْمُهُمْ في كـلِّ رُكْـنٍ *** وعِبْقُ حروفِهمْ بالمسكِ عاطِرْ ومِنْ روحِ الوفاءِ أصوغُ شُكراً *** إلى(خَيّاطِنا )الفَــذِّ الــمُــثابِرْ وهمْسُ تخَيّرَتْ أحلى الأسامي *** عطاءُ الهمسِ بالخيراتِ ماطِرْ أنا مَن يقتفي أُنْسَ الليالي *** بصُحبةِ مُنتدى الأحبابِ ساهِرْ إليكمْ أنظِمُ الأشواقَ شِعْراً *** ختامُ قصيدتي إحساسُ شاعِرْ

والذكرياتُ إذا أتَت جيشا ما للمحب بردّها طاقة أنا من مضت في السبق مُهرتُهُ قبل ابتداء العدّ مشتاقة أرمي بدلو الفكر في لُجَجٍ وأعودُ لا جَمَلٌ.. ولا ناقة سلطان السبهان

وَأَزرَقُ الفَجرِ يَأتي قَبلَ أَبيَضِهِ *** وَأَوَّلُ الغَيثِ قَطرٌ ثُمَّ يَنسَكِبُ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد

ܨ



الفاضلة والكاتبة المتألقة الياسمين !؟
تحية مضر لكِ ولمن حضر أما بعد بإختصارٍ شديدٍ كلمح البصرِ لعل ما جرى بهِ الخاطرُ وخطهُ القلمُ الآن يعتبر رعبون عهدٍ وعربون وعدٍ قطعتهُ لكِ وها أنا ذا أوفي ما وعدت وأنجز ما عاهدت يقول جميل ( حدا بَزْلًا ) ولعمري تلك المفردة البسيطة إن شئتِ الحديثِ عنها في النحوِ أو الصرفِ أو حتى علم البلاغة لا كان لكِ من هذا نصيب فواللهِ ثم واللهِ إن تلك المفردة مربكة ومحيرة بازلٌ عامين , بازلها له صريفٌ ، ومبزل الدنِ ، وبزل الخمر ، البزلاء الراي الجيد والمبزل والمبزلة والبازلة وأنا ربما كبعيرِ جميل بثينة جاوز البزول وليس عندي بازلة وفي الخاتمة لا يسعني إلا إن أقول ليبق ربعكِ معمورًا وسعيكِ مشكورًا يا أختاه مما قال جميل بثينة:

أرى كلّ معشوقينِ، غيري وغيرَها،

يَلَذّانِ في الدّنْيا ويَغْتَبِطَانِ

وأمشي ، وتمشي في البلادِ، كأننا

أسِيران، للأعداءِ، مُرتَهَنانِ

أصلي، فأبكي في الصلاة ِ لذكرها،

ليَ الويلُ ممّا يكتبُ الملكانِ

ضَمِنْتُ لها أنْ لا أهيمَ بغيرِهَا،

وقد وثقتْ مني بغيرِ ضمانِ

ألا، يا عبادَ الله، قوموا لتسمعوا

خصومة َ معشوقينِ يختصمانِ

وفي كل عامٍ يستجدانِ، مرة ً،

عتاباً وهجراً، ثمّ يصطلحانِ

يعيشانِ في الدّنْيا غَريبَينِ، أينما

أقاما، وفي الأعوامِ يلتقيانِ

وما صادياتٌ حمنَ، يوماً وليلة ً،

على الماءِ، يُغشَيْنَ العِصيَّ، حَواني

لواغبُ، لا يصدرنَ عنه لوجهة ٍ

ولا هنّ من بَردِ الحِياضِ دَواني

يرين حبابَ الماءِ، والموتُ دونه،

فهنّ لأصواتِ السُّقاة ِ رَواني

بأكثرَ منّي غلّة ً وصبابة ً

إليكِ، ولكنّ العدوّ عَداني

الشمس الغآئبه / كآنت لهآ إشرآقةٌ هنآ
أسعدت روح اليآسمين وفآء الطّيِيبن
أزهآر الزوآيآ عطشآء لـِ سُقّيآك






\

"




الكآتب الأنيق / وَ
أنرتَ مُتصفحي وأزهرت الزوآيآ
أسعدت اليآسمين / لآ أطفئ الرب لك نوراً






\




المتألق / هجرآن الزمـن
سُرِرتُ كثيراً لهذهـ الإطلآلة الجميله
إمّتِنآنٌ عظيم وشُكرٌ جزيل





أنيقة الحرف / رحيل المشآعر
أسعدتِ روحَ اليآسمين لـِهطولِ ذآئقتكِ المترفه
لـ حضوركِ إنآقة ولإختيآركِ لذآئذُ سُكرٍ







\

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة

لأنّ التسامح نقطة ضعفي
فما زلت تحظى بودّي ولطفي

وما زلت تطعنني كلّ يومٍ
فلا يتصدّى لطعنك سيفي
أداوي جراحي بصبري الجميل
فلا القلب يساو ولا الصّبر يشفى
وأسأل ما سرّ هذا الثّبات
على عهد حبّي فيشرح نزفي
لو أكن يا شقائي الضّيف
رحيماً غفوراً لأشقاك عنفي
فلا تتخيّل بأنّك أقوى
وأنّي صبورٌ على رغم أنفي

أجرمتِ في حقَ اليآسمين
بـ حبس جمآل الحضور وعَظيم الإنتقآء
وللإجرآم السمآح والصفح لأولِ هطولٍ أفرح اليآسمين
أسعدت القلب وخآلقي بهذهِ الإطلآله الرآئعه والبِدآية المتميزهـ
فآطمه القلب الحنون
لآتحرمين زوآيآي لَذيذِ روآئِعكِ

أبدا تحنُ اليــــــكم الارواح ووصالـــكم ريحانهــــا والراح وقلوبُ أهل ودادكم تشتاقـــكم والى لذيذ وصالكم ترتــــــاح وارحمتا للعاشقين تكلفـــــوا ستر المحبة والهوى فضــــــاح بالسر ان باحوا تباح دمـاؤهم وكذا دماء البائحين تبـــــاح السهروردى

"

إِنَّ الَّـذي مَلَأَ اللّـغاتِ مَحـاسِناً
جَعَلَ الجَمالَ وَسَرَّهُ في الضّادِ



لـ/ أحمد شَوقي




\

"

فلما دعا قلبي هواكَ أجابه
فلستُ أراه عن فنائك يبرحُ



لـ/ سمنون المحب


\