|
|
|
|
قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-21-2016, 05:22 AM | #11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: رواية ورود الامل برائحه الالم روايه كامله/2
عبير:وليدوه مو من مصلحتك الوليد بضحكه:وش بتسوين؟؟ههههههههه مهند ابتسم وقام شال النعال وحطها عند الباب وهمس لعبير:هالمره ماشفتك بالمطبخ هههههههه وراح للوليد:يلا الوليد:وشو يلا أنا ماصدقت أفتك منك ترجع لي مهند:على قلبك امش بس الوليد مشى معه:أوكيه وطلعوا عند عبير كانت تتأمل مهند من الباب بعد مااختفى عن نظرها تسندت على الباب وعضت شفتها:أحبه والله أحبه ومشت تكمل لبس عشان تروح للجامعه في السياره كان مهند يسولف ويضحك بعد ماشاف عبير روق على الأخر وصل الوليد لدوامه وحرك السياره لشركته وهو مبتسم الوليد نزل ودخل المستشفى وكانت غيداء واقفه تسولف مع جمانه مر من عندهم:السلاااااااام عليكم غيداء ابتسمت لاارادي وجمانه كاتمه ضحتها:وعليكم السلام الوليد:كيفكم اليوم؟؟ جمانه:الحمد لله انت كيفك؟؟ الوليد:نحمدوووووووو_قال بمزح_دكتوره جمانه وش جيبك هنا مو المفروض تكونين في مكتبك ماوراك مرضى؟؟ جمانه:والله حتى انت جالس تحاسب غيرك والناس طوابير تنتظرك الوليد:أعوذ باالله من لسانك جمانه:هههههههههه الوليد:يلا أجل ألحق على الطوابير اللي تنتظرني وراح غيداء تنهدت:يازينه جمانه:هههههههه يستخف دمه بعد غيداء بدفاع:لا هو ماشا الله خفيف دم خلقه جمانه:واضح غيداء ناظرتها:عندك شك!! جمانه:لالالالالا..أروح لمرضاي أحسن لي غيداء:حتى أنا أقول كذا راحت جمانه وبدت غيداء بشغلها وهي تفكر باالوليد المغرب كان الوليد جالس في المجلس يقرا كتاب الى ان يجي عواد عشان يروحون للإستراحه دخلت لمى عليه ورفعت الصينيه تأملها الوليد بالحجاب والبلوزه الطويله للركبه مع البلطون الواسع لمى رفعت وطاحت عينها في عينه حست بمغص ببطنها وتنفسها يرتفع بسرعه ابتسمت بارتباك:تبغى شي ثاني؟؟ الوليد ابتسم:لا مشكوره لمى(ياحلوه):العفو وطلعت ثواني ودخلت أم الوليد:السلام عليكم الوليد استغرب فصخ نظارته وابتسم:وعليكم السلام أم الوليد قالت بدون مقدمات:تراني خطبت لك الوليد انصدم:اييييييييييييييييييييش أم الوليد بهدوء:خطبت لك المغرب كان الوليد جالس في المجلس يقرا كتاب الى ان يجي عواد عشان يروحون للإستراحه دخلت لمى عليه ورفعت الصينيه تأملها الوليد بالحجاب والبلوزه الطويله للركبه مع البلطون الواسع لمى رفعت وطاحت عينها في عينه حست بمغص ببطنها وتنفسها يرتفع بسرعه ابتسمت بارتباك:تبغى شي ثاني؟؟ الوليد ابتسم:لا مشكوره لمى(ياحلوه):العفو وطلعت ثواني ودخلت أم الوليد:السلام عليكم الوليد استغرب فصخ نظارته وابتسم:وعليكم السلام أم الوليد قالت بدون مقدمات:تراني خطبت لك الوليد انصدم:اييييييييييييييييييييش أم الوليد بهدوء:خطبت لك الوليد وقف وانفعل:ومن قالك تخطبيني؟؟ الوليد ببروووود:محد أنا قلت لنفسي الوليد التفت عليها وحرك ايدها بعصبيه:ليش طيب؟؟ليش؟؟أبي أفهم أم الوليد تجمعت الدموع في عيونها:حالك موعاجبني من بعد وفاة العنود الله يرحمها وهو مو عاجبني تزوج يمكن تنسى الوليد تجمعت الدموع في عيونه وهمس:أنساها تبغيني أنسى روحي تبغيني أنسى أجمل أيام حياتي أيام ماكنت معهاوبين أحضانها تبغيني أنسى شهر من حياتي قضيته في عذاب عشان أتزوجها وبعد ماتزوجت راحت مني بسهوله وجايه تبغيني بسهوله أنساها_نزل راسه وهمس بألم_صعب..صعب_رفع راسه ونزلت دموعه وهو يصرخ_مستحيل أنساها مستحيل وغطى وجهه بايديه وبدا يبكي لمى وقفت مكانها من الصدمه وسكرت التلفون في وجه المتصل نزلت دموعها انصدمت من نفسها ليش تبكي ودفعها فضولها تسندت على الجدار وبدت تسمع أم الوليد تقطع قلبها على حالة ولدها ودمعت عينها قالت بحنان:ولود حبيبي لازم تتجاز هالصدمه مستحيل تقضي باقي عمرك على ذكراها ومستحيل تقضي باقي عمرك من دون زوجه تشكي لها وتهتم فيك وتجيب لك العيال اللي بيرفعون راسك الوليد حس ان أمها معها حق مسح دموعه وقال بهدووووء:ومن خطبتي؟؟ أم الوليد ابتسمت بحزن:أنا ماخطبت لك بس أبيك تخطب وش رايك بفتون............. الوليد قاطعها:لالالالالا العروس عندي أم الوليد فرحت:مين؟؟ الوليد:لمى لمى انصدمت ولقت نفسها لاارادي تبتسم بعد الابتسامه تأكدت انها تحب الوليد(معقوله يحبني..بس أنا سمعت يقول ماراح أحد ينسيني العنود............) صحت من أفكارها على صرخة أم الوليد:لاوألف لا محال محال الوليد أصلاً كان متأكد من رفض أمه بس يحاول:ليش يمه وش فيها؟؟ أم الوليد:مافيها شي ماشا الله أدب وأخلاق وجمال بس شغاله تتزوج شغاله وشغاله عندك بعد الوليد حس ان معها حق:أوكيه بقولك وحده بس والله لو رفضتيها ماأتزوج غيرها أم الوليد بحسره:مين؟؟ الوليد:غيداء أم الوليد عقدت حواجبها:مين غيداء؟؟ الوليد:غيداء الشوابي أم الوليد:ماأعرف أحد بهالاسم الوليد:ولا راح تعرفينها هي تشتغل معاي في المستشفى موظفه أم الوليد:أوكيه نشوفها ونقرر الوليد ابتسم:أوكيه أم الوليد طلعت ركضت لمى ودموعها على خدها ودخلت غرفتها وقفلت الباب وبدت تبكي وتشهق بصوت عالي:ليش؟؟ ليش؟؟ مشت للمرايه وفكت الحجاب تناشر شعرها الناعم القصير على وجهها الأبيض تأملت شكلها وهي تبكي:ألقاها من مين ولامين؟؟ _ضربت صدرها مكان القلب_ليش تحركت؟؟ليش ناظرت فوق؟؟ غطت وجهها وهي تبكي عشر دقايق غسلت وجهها ونزلت وهي مقرره تنسى الوليد وطوايفه نزلت للمطبخ البارت الثاني عبير كانت جالسه على السرير ومشغله الاستريو وتسمع لملك الرومانسيه ماجد المهندس"علمتني"كانت تسمع الأعنيه ودموعها على خدها الأغنيه زادت همها هم وضربت بالوتر الحساس انفجرت بالبكي لما تذكرت مهند اليوم لما كلمها وضحك:أحبه والله أحبه_شهقت بالبكي_أموت عليه وأحبه وأعشقه بس هو بعيد بعيييييييييد مره_غطت وجهها_ وينك ياالعنود؟؟وينك ياالغاليه؟؟أشكي لك همومي وتشكين لي همومك ونبكي مع بعض مثل كل مره اشتقت لك والله اشتقت لك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وينك لو في شي يرجعك كان سويته بس الموت الموت لخذاك ماردك_رفعت صورة لها وللعنود وشادين شعور بعض ويضحكون ابتسمت بحزن_محد حاس فيني محد حاس فيني_ضمت الصوره لصدرها وغمضت عيونها_آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه قامت وطفت الاستريو وغسللت وجهها وتوضت وصلت ركعتين وخذت مصحفها وبدت تقرا بخشوع وصوتها العذب زاد من الجو الروحاني حست بعدها باحساس الراحه اللي ماحستها لما شغلت الأغنيه نفس الشي كان عند مهند كان متمدد على السرير ويفكر في عبير ويبتسم كل ماتذكر شكلها رن جواله وكانت النغمه صوت الوليد وعواد وهم يضحكون رفع الجوال الوالد<<يتصل بك حطه على السايلنت وطنشه لأن ماكان له نفس لشي كان محتاج يجلس مع نفسه شوي دق الباب تأكد انها أمه سوى نفسه نايم لأنه متأكد انها بتدخل وتسولف معه وتسأله عن الشهور اللي فاتت وهو ماله نفس دخلت أم مهند وناظرته غطته زين وباسته على خده وطفت الأنوار وطلعت مهند حس انه حقيييييييييير لأنه طنشها وطنش الوليد بس غصب عنه وقف ومشى لشباكه شاف السواق ينظف الحوش بعدها طلعت له زوجته الشغاله ترك اللي في ايديه وركض لها وشال عنها صينية العشا وحطها على الطاوله ورفع الشغاله وصار يدور بها وهم يضحكون بعدها شال الصينيه بايد ومسكها بايد ودخلوا جناحهم وهم مبتسمين ابتسم مهند وتمنى انه مكان السواق بس أهم شي يكون مع اللي يحبها زادت ابتسامته وهو يتخيل عبير حامل وسمينه سرح بعييييييييد[عبير وبطنها كبير في الشهر التاسع:مهند حبيبي يلا قم لف مهند للجهه الثانيه:طيب عبور خمس دقايق بس عبير شوي وتصيح:يلا مهند قم طفشت وأنا لوحدي مهند نقز:بسم الله عليك من الطفش ماعاش اللي يطفشك عبير ابتسمت:يابعد عمري والله مهند قام وجلسها على الكنب وجلس عند رجلها على الأرض:ارتاحي عبير لمست خدها بحنان:مرتاحه دامي جنبك مهند مسك ايدها وباس اصابعها] :هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ضحك مهند على أفكاره الى ان نزلت دموعه رجع للسرير يكمل المشهد [مهند يبوس ايدها:الله لايحرمني منك ولا.............. قطع كلامه الباب وهو ينفتح بقوه ويدخل زياد ومعه الملف وهو يناظر مهند:مهند يلا الجلسه بتبدا] نفض مهند راسه:وجعه حتى في خيالي لاحقني مو بس عبير ومهند اللي يهوجسون عند الوليد سكر الجوال:أحسن جت منه أصلاً أنا مالي نفس للإستراحه جلس على السرير وبدا يتصفح ألبوم صور العنود لفت انتباهه صور للعنود كانت لابسه بلوزه سودا واسعه وشفافه وأكمامها حاير(ثلاث أرباع) لبداية فخذها ولابسه تحتها بلوزه بيضا أطول من السودا بشبر وفيها كتابات سودا ولابسه عليها كلون أسود مع بوت طويل للركبه بني وكانت عامله شعرها قرنين وجادلتهم ولابسه قبوع مثل رعاة البقر بني وواقفه على رجل وتبتسم لفت اتنباهه سواره سودا بايدها عريضه وفيها دائره كبير فضي رفع صوره ثانيه وكانت عليها نفس السواره رفع صوره ثالثه برضوه نفس الشي رفع صورة ملكتهم وكانت لابستها(أنا قد شفت هالاسواره بس وين مادري.......ايه عبور شكلها شعار لهم أو رمز بس وش معنى هذي الاسواره بسأل عبير بكره)رجع يتأمل صور العنود ويفضفض لها الى ان نام<<أكيد تقولون وش يحس فيه؟؟وشهالطفش؟؟بالعكس وقت تأمله لصور العنود كان أحسن وقت عنده لأنه يحسها جنبها
|
|
|