بدأت صلاة الاستسقاء في المسجد الحرام منذ قليل بحضور نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وبإمامة الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الذي دعا الله عز وجل بالغيث والرحمة وتفريج الكربات.
وقال السديس: لايخفى عليكم شريف علمكم أن ما يصيب العباد من نوائب والجدْب والأواء، وكوارث المِحن والبلاء، أنه امتحان وابتلاء.
وكان السديس أكد أن المسجد الحرام -ولله الحمد والمنة- في أكمل جاهزيته وبكامل الطاقة الاستيعابية لاستقبال المصلين، وذلك بعد دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله ورعاه – لإقامة صلاة الاستسقاء، في ظل ما توفره القيادة الرشيدة – أيدها الله – من إمكانيات وخدمات تسخرها لخدمة قاصدي وزوار الحرمين الشريفين وتسهيل مناسكهم وعباداتهم.
وفي الختام رفع معاليه شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظهم الله ورعاهم – لما يولونه من اهتمام لإحياء هذه السنة المؤكدة، ولرعايتهم لخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
3 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: