السؤآل الرآبع لمُسآبقة الحديث الرمضآنيه

لمسسآبقة , الحديث , الرآبع , الرمضآنيه , السؤآل

السؤآل الرآبع لمُسآبقة الحديث الرمضآنيه

السَلام عليكُم ورحَمة الله وبركآتُه .. السؤَال الرآبع لـِ مُسآبقة الحديث الرمضآنيه المطلوب ../ 1-وضع عنوآن للحديث 2-استخراج فوآئد من الحديث بالتوُفيق للجَميع . مُلاحظه / الجوائز التي اعلن عنها كبطاقات ستمنح كبطاقات شحن فقط ولن تصرف كجائزة ماليه ابداً. فكرة وشروط المُسآبقه ؛ http://tra-sh.com/vb/showthread.php?t=84677

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم:

---

hgscNg hgvNfu glEsNfrm hgp]de hgvlqNkdi glssNfrm hgp]de hgvNfu hgvlqNkdi hgscNg

ربي يقويك يا ضوء يالغلا
بالتوفيق الجميع

عنوان الحديث:
أمر المؤمن كله خير

فوائد الحديث:
1/الحث على الصبر والشكر
فهما ديدن للمؤمن في أموره كلها

2/ تبشير المؤمنين بالفضل العظيم
على ما يلاقونه في الدنيا من مصائب ومحن

3/ التنبيه للرضا بقضاء الله وقدره وأنه كله خير

عنوان الحديث

عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ




مِمَّا يُستفاد من الحديث:



1- الحث على الإيمان وأن المؤمن دائما في خير ونعمة.

2- الحث على الصبر على الضراء، وأن ذلك من خصال المؤمنين. فإذا رأيت نفسك عند إصابة الضراء صابراً محتسباً، تنتظر الفرج من الله - سبحانه وتعالى- وتحتسب الأجر على الله؛ فذلك عنوان الإيمان، وإن رأيت العكس فلُمْ نفسك، وعدِّل مسيرك، وتُبْ إلى الله.

3- الحث على الشكر عند السراء، لأنه إذا شكر الإنسان ربه على نعمة فهذا من توفيق الله له، وهو من أسباب زيادة النعم، كما قال الله تعالى: ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴾[إبراهيم: 7] وإذا وفَّق الله الإنسان للشكر؛ فهذه نعمة تحتاج إلى شكرها مرة ثالثة ... وهكذا، لأن الشكر قلَّ من يقوم به، فإذا منَّ الله عليك وأعانك عليه فهذه نعمة.

4- ومنها: أن الإيمان يحمل صاحبه على الشكر في حالة السراء، والصبر في حالة الضراء، وكسب الخير في كل أوقاته.

5- يجتمع للمؤمن عند النعم والسراء، نعمتان: نعمة حصول ذلك المحبوب، ونعمة التوفيق للشكر الذي هو أعلى من ذلك. وبذلك تتم عليه النعمة. ويجتمع له عند الضراء، ثلاث نعم: نعمة تكفير السيئات، ونعمة حصول مرتبة الصبر التي [ هي ] أعلى من ذلك، ونعمة سهولة الضراء عليه. لأنه متى عرف حصول الأجر والثواب، والتمرن على الصبر، هانت عليه.

6- من أراد السعادة الكاملة في الدنيا فعليه بهذين الأمرين عبادة الله مع تعويد النفس على الصبر.

7- إن المرض وسائر المكاره بل الصحة وسائر المحاب سنة ربانية للابتلاء والامتحان، فالعبد مبتلى في كل شيء، فيما يسره ويحبه، وفيما يسوؤه ويكرهه،قال تعالى ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ [الأنبياء: 35].

عنوان الحديث
عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ
الفوائد
١_ الرضا بقضاء الله وقدره
٢_ حمد الله وشكره في السراء والضراء
٣_ الصبر في الضراء