|
|
|
|
قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#23 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
أول مالمحت الوليد جالس على الكوشه بهيبته وبانت ملامحه لها كان نفسها تصرخ(أحبببببببببببببببببببك)بس مسكت نفسها
الوليد أول مابانت ملامحها له انصدم من جمالها ولقى نفسها لاارادي يمشي لها العنود وقفت أول مالمحت جايه لها(ياالله وش يبي ذا بعد جاي مايدري اني يالله أمشي) الوليد مشى لها وهو يبتسم ورفعها لحضنه وشالها وسط استغراب الكل وبدا يدور بها وجلسها على الكوشه باس يدها وجبينها صرخت عبير بحماس وصارت تصفق وبدوا البنات يصرخون بحماس وهم خاقين على الوليد ويحسدون العنود عليه مزيون وبطران ورزه وكشخه وفوق كل هذا رومنسي العنود حمر زجهها من حركته ونزلت راسها الوليد أول مااستوعب حركته حس بميوه بارده تنكب عليه وانصدم من جرآته التفت على العنود:مبروك العنود:........................(احرااااااااااااااج ) الوليد ندم على حركته(احرجت البنت الله ياخذني) بعد مااكلوا بعض الكيك وشربوا العصير وتصوروا كلهم وبعد ماباركت لهم أم الوليد وبدت سنفونية الدموع وباركت لهم أم العنود وهي تحبس دموعها طلعت العنود لجناحها عشان تبدل وتطلع لمطعم مع الوليد عبير:يلا الوليد احرق جوالي يقول اذا مانزلت الحين بطلع أنا بنفسي أشيلها أم العنود:هههههههه مااستبعدها عنه العنود وهي تلبس عبايتها:خلاص خلصت باست راس أمها وطلعت أول ماطلعت انفجرت أم العنود بالبكي عبير ماقدرت تمسك نفسها:ههههههههههههههههههههه بدري أم العنود وهي تبكي:مابكيت قدامها لأني عارفتها على طول بتكي معي عبير:أموت وأعرف ليش البكي؟؟ أم العنود:من الفرح عبير قربت من أم العنود:والله طول عمري ودي أذوق دموع الفرح يقولون طعمها حلو أم العنود من بين دموعها:هههههههههههههه الله يخسك سيارة عواد :ياااااااااااااااااااااااااي شفتيه يوم شالها بغى يغمى علي حسيت اني اناظر مسلسل تركي ضحك على براءة أفنان وحماسها:ههههههههههههههههه عواد:والله مو هين ولود أجل شالها أفنان بحماس:ومو بس كذا دار بها وباس ايدها وجبينها عواد:هههههههههههههههه أجل فالها مناهل:بقوه ماعنده وقت أفنان ضمت ايديها لبعض وقالت بحماس:ياااااي ياعواد خويك رومنسي ووسيم وكشخه ورزه عواد:ههههههههههههههه في المطعم كانت العنود ميته من الاحراج الوليد:عنودي العنود رفعت راسها:سم الوليد:سم الله عدوك ليش ماتاكلين؟؟ العنود:هذاني أكل الوليد ابتسم:ماتعرفين شكثر أنا فرحان لدرجة اني بموت من الفرحه العنود بسرعه:بسم الله عليك الوليد:لالالا مااتفقنا كذا ترابرجع البيت وأخربها العنود فهت قصده وشب وجهه:...................... الوليد:هههههههههههه كل هذا حيا العنود نزلت راسها:............................ الوليد:يابعدي والله لاتستحين أنا زوجك العنود(يقالك الحين بتكحلها عميتها):............................ الوليد رفع الشوكه وفيها قطعت كباب:يلا حبي افتحي فمك العنود ناظرته بصدمه:........................ الوليد:يلا قلبي لاتستحين مني العنود بتموت من الاحراج:...................... الوليد بتهديد:ترا بزعل العنود فتحت فمها وأكلت الكباب هي بتموت مت الاحراج:........................... الوليد:بالعافيه العنود همست بخجل:على قلبك الوليد:عنودي قلبي العنود:نعم الوليد:أنعم الله عليك بس بسألك عادي تسكنين مع أهلي والا بفله لوحدنا؟؟ العنود:اللي يريحك أي مكان معك بكون فيه مرتاحه الوليد:يابعد عمري والله أجل جهزي نفسك بكره نطلع نختار الأثاث العنود ناظرته بصدمه:بكره!! الوليد مسك ايدها:ايه ياقلبي أنا أبي كل شي سريع عشان نقدم الزواج العنود:....................(تفكر) الوليد:عنودي حبي أنا ماصدقت تزوجنا خلينا نطلع من بكره نجهز ماتدرين من يموت ومن يحيا العنود شدت على ايده وابتسمت ابتسامها العريضه اللي يعشقها الوليد:جعل يومي قبل يومك الوليد:لا ياالعنود مستحيل أعيش بدونك العنود:الله لا يحرمني منك الوليد باس ايدها:ولا منك العنود:الحمد لله أنا شبعت الوليد:حرام عليك ماأكلتي شي العنود وهي توقف:لا والله أكلت مشكور وماتقصر الوليد وقف معها:مابين شكر عنّود انتي انا وانا انتي مسك الوليد ايدها ووصلها بنفسه للحمام غسلت ايديها وخرجت مسك ايدها وفتح لها باب السياره وركب بعدها وصل الوليد العنود لبيتها ورجع للقصر وهو مبسووووط شاف مهند جالس على الكرسي في الحديقه عند المسبح وسرحان ابتسم وراح من وراه:اللي ماخذ عقلك يتهنا به مهند اعتدل بجلسته:ولود الوليد جلس بحنبه:ايه ولود وش مجلسك للحين؟؟ مهند:انتظرك الوليد:ليش؟؟ مهند:بس كذا الوليد:طيب يلا قم ألحين وصل الوتر ولا تنام مابقى شي على الفجر مهند:أوكي بس ماعليه أروح المطبخ أشرب مويه المويه اللي عندي خلصت الوليد قام:البيت بيتك مهند مشى للمطبخ وفتح الباب الخارجي بهدوء ودخل وسكر الباب وراه وأول ماالتفتت انصدم من الملاك اللي واقفه عند الثلاجه عبير كانت بفستانها الأسود اللي من قدام مسكر للرقبه ومن ورا ظهرها كله طالع ومزخرف من قدام بالذهبي وقصير مع مكياجها الأسود والذهبي الصارخ وروجها الأحمر كانت جوعانه وجت تاخذلها شي قبل ماتطلع لغرفتها حست بحركه عند الباب والتفتت وأول ماشافت حست بمغص ببطنها وعرق في راسها يدق بسرعه همست:مهند مهند حس دقات قلبه بسرعتها تسلبق الصوت(ياحلو اسمي على لسانها) ارتبك وقال:سوري بس كنت............ سكت أول ماشلف عبير تركض متوحهه للباب ثواني ورجعت سحبت العصير وركض مهند ضحك على حركتها:هههههههههههههههههه وفتح الثلاجه وخذ المويه وخرج وهو يحس بشعور غريب
|
|
الساعة الآن 06:07 AM
|