[ عآلم آلنجآح وتطوير آلذآت▪● يختص بـ تطوير الذات و النجاح و السعادة |
01-05-2016, 12:21 AM
|
|
|
|
|
لا؟؟ كيف لكلمة بسيطة كهذه أن تغير مجرى حياتك؟
لا؟؟ كيف لكلمة بسيطة كهذه أن تغير مجرى حياتك؟
لا؟؟ كيف لكلمة بسيطة كهذه أن تغير مجرى حياتك؟
لا! كيف لكلمة بسيطة كهذه أن تغير مجرى حياتك؟,
اظهار القوة الايجابية,التردد,قوة الارادة,الشخصية
لا! كيف لكلمة بسيطة كهذه أن تغير مجرى حياتك؟
هل تحاول دائمًا أن تكون حازمًا ولا تريد أن تستسلم للطلبات غير المعقولة، وهل تجد نفسك متخاذلاً عندما تواجه حاجة ماسة ويتطلب الأمر اتخاذ قرار مهم؟
هل تجد نفسك تقول: نعم لكل مطالب أصدقائك أو عائلتك من أجل إسعادهم؟ وهل تسعد بعد ذلك؟
كثير منا ترعرع على أن فكرة قول نعم لمطالب الآخرين قد يسعدهم, ولكن حاول أن تتذكر المرات التي ارتدت عليك كلمة نعم عكسيًا, وجعلتك تلتزم القيام بأعمال لم ترد أن تقوم بها.
وفي الوقت نفسه, تذكر كل المرات التي تفوهت بها أو صرخت: لا, لا تلمس, لا, لا تقطع الشارع, لا ترم الكرة في المنزل, لا تزعج أختك, لا, لا تستطيع أن تلعب قبل أن تنظف غرفتك وتكتب واجباتك المدرسية.
نقول لا, لأطفالنا كي نحميهم ونضع لهم حدودًا. ومع ذلك وعندما نتعامل ـ بوصفنا بالغين ـ مع بعضنا بعضًا, نفشل في وضع حدود لنحافظ على أنفسنا ونبقي على سلامة عقولنا.
إن كنت خائفًا أن يسبب قولك «لا» ردة فعل عنيفة معادية من قبل الأصدقاء وأفراد العائلة وزملاء العمل، فدعني أخبرك أنك ستتلقى مفاجأة سارة عندما تعلم أن كلمة «لا» قد تكون ردًا مفيدًا! وقد يكون هذا سببًا في سيطرتك على أي وضع مهما كان، دون أن تظهر بمظهر الشخص السيئ.
القدرة الحاسمة لقول «لا» في مكان العمل للطلبات غير المعقولة وتواريخ الاستحقاق وللأداء الضعيف وللتصرفات غير السليمة أصبحت براعة مفقودة، يجب على المديرين والمحترفين الآخرين تعلم قول «لا» بفاعلية لضمان المصادر والمقدرة لقول «نعم» عندما يتطلب الأمر ذلك..
قمنا جميعًا باتخاذ قرارات غير حاسمة عندما دعت الحاجة لاتخاذ القرار، وقلنا «نعم» وكنا نريد أن نقول «لا»، ولكنا وجدنا أنفسنا مضطربين لا نملك الوقت ولا الطاقة اللازمة.. حان الوقت للتوقف عن التردد والبدء باتخاذ قرارات واضحة. لماذا؟ لأن التردد لا يساعدنا ويمثل خصلة غير أخلاقية؛ كما أنه لا يدعو للاحترام، وبعض الأحيان قد يقودنا إلى حافة الخطر.. إن أحد الأسباب التي تدعوك إلى أن تتصرف دون حسم هو أنك لا تستعمل كلمة «لا» بصورة مجدية في محادثاتك اليومية، وإلى أن تسترد قوة كلمة «لا» في محادثاتك وحياتك ستبقى مترددًا وسوف ينظر إليك بأنك إما (المماطل) أو بأنك الشخص (المجيب بنعم دائمًا).
إن كلمة «لا» تعطيك أداة قوة الشخصية الموجودة في «لا». وكتاب «لا!» يعلمك كيف تقول «لا» وذلك من خلال تبيان أثرها الكبير في إظهار القوة الإيجابية الكامنة في استخدامها واسترجاع حياتك. كما يعلمك طرقًا جديدة لتوجيه الأسئلة ولإعادة التفكير في القرارات ومساعدة المجموعات للتقدم وتفعيل الأحداث..
ومن خلال هذا الكتاب ستكتشف طرقًا عديدة:
• لاستعادة كلمة «لا» إلى مفرداتك دون أن تخسر الأصدقاء والعائلة والمناصب.
• لتؤسس كلمة «لا» كلمة قوة تحمي وقتك وثروتك وأولادك وصحتك وعافيتك وحياتك.
• لتثبت شرعية كلمة «لا» وأن كلمة «لا» لن تفاوض لتصبح «نعم».
• لتتذكر عبارات وأساليب لقول «لا» عندما تشعر أن كلمة «لا»، هي الكلمة الصحيحة التي يجب أن تقال.
وستجد كل هذا في فصول الكتاب الأحد عشر، حيث إن كل فصل يحتوي على نوعين من تمرينات القوة. النوع الأول يتطلب منك أن تجيب عن أسئلة متعلقة بخبرتك الحياتية، لذا فليس هناك إجابات صحيحة أو خاطئة، أما النوع الآخر من تمرينات القوة فهو مخصص لك كي تختبر ما تعلمت، ولتقوي مهاراتك في صنع القرار ولقول كلمة «لا». إن كل فصل يحتوي على إجابات محتملة لتمرينات القوة حتى يتسنى لك أن تحدد تطور ونمو تصرفك تجاه (الإجابة بنعم دائمًا) أو (المماطلة) وإلى إتقان مهارات الإجابة بكلمة «لا». كما أن القارئ لهذا الكتاب سيتعرف في الملاحق على تقويم الذات عند قول «لا» مرفقة ببعض تمرينات القوة المتطورة، وسيجد قائمة مراجع للمزيد من الدراسة في هذا الموضوع وقائمة كلمات طويلة يستطيع أن يستعملها لقول كلمة «لا».
في الفصل الأول من هذا الكتاب والمعنون بـ: «من الصعب قول كلمة «لا» يؤكد المؤلف على أنه يجب علينا أن ندرك ونتقبل أن قول كلمة «لا» ليس بالأمر السهل، إلا أنه من حقنا أن نقول «لا» التي توجد لنا توازنًا شخصيًا ومهنيًا وانصهارًا في المجتمع لنُلهم بل ليُسمح لنا أن نقوم بالتزاماتنا دون أن نجهد أنفسنا أو نغير الناس المهمين بالنسبة إلينا، أو الذين يشكلون خطرًا علينا.
«قوة كلمة لا.. كلمة لا، لا تقل أهمية عن كلمة «نعم» عنوان الفصل الثاني، وفي هذا الفصل نتعرف على نموذج قوة كلمة لا، الذي يساعد على اتخاذ القرارات الواضحة بما يتعلق بنعم أو لا. ومعنى كلمة «قوة» في هذا الكتاب يعني: «القدرة على التصرف أو قدرة التأثير».
«لا وحماية النفس.. الوقت، المصادر، الذات» هو ما تعرض له المؤلف في الفصل الثالث والمبني على افتراض: «إذا كنت لا تقدر على قول لا، فلن تستطيع أن تحمي نفسك». مؤكدًا أن الحاجة للحماية موجودة في كل عناصرالحياة، وكل منا يريد أن يحمي نفسه وعائلته وأصدقاءه وزملاءه في العمل، ونريد أيضًا أن نحمي ممتلكاتنا ووقتنا وأموالنا، ويعرض المؤلف في هذا الفصل تمرينات قوة تساعد على تسجيل أفضل طريقة لحماية كل هؤلاء الناس، والأشياء باستخدام كلمة لا.
ويستعرض المؤلف في الفصل الرابع:«سلوكيات/آداب وعواقب كلمة لا» من خلال أن كلمة «لا» تصرف من أجل الحرية والعدل، وإن لكل منا مسؤولية أخلاقية تجاه قول كلمة «لا» في الوقت المناسب. ويجب الأخذ بالاعتبار العواقب المترتبة عن قول كلمة «لا» سواء كانت عواقب إيجابية أو سلبية أو حيادية.
وفي الفصل الخامس يلقي المؤلف الضوء على تعلم قول كلمة «لا» بصوت عال، وذلك بعد انتقاء أفضل الكلمات لقول كلمة «لا». حيث إن الرغبة الداخلية لقول كلمة «لا»، لا تسمع. قول «لا» بصوت عال هو نصف عملية قول كلمة «لا»، الكثير من الناس يعتقدون أنهم عندما يقولون كلمة «لا»، يقومون بصد شخص ما، وفي الحقيقة قول كلمة «لا»، إنما يركز على قضية ما وعملية وتصرف وفعل ومسؤولية ومبدأ وليس موجهًا ضد أي شخص.
«توقف عن قول ربما.. اتخذ قرارًا» عنوان الفصل السادس وفيه يؤكد الكاتب أن ترداد وتكرار استخدام كلمة ربما أمر خطير، لأنه يجعل الأشخاص الذين يستمعون إليك يتسرعون في الاستنتاج والحكم اللذين لا يتطابقان مع رغباتنا في صنع القرار. إن كلمة ربما هي كلمة مضللة أيضًا وقد تكون غير أخلاقية، لا سيما إذا كنت تعرف أن ردك هو نعم أو لا.
ومن خلال هذا الفصل نتعرف على أشكال التردد، وتطبيق نموذج قوة كلمة «لا» لتحسين اتخاذ القرار، وكيفية التوقف عن التردد والانتقال من كلمة ربما إلى لا، والتعرف على المماطلين وصفاتهم وأساليبهم وأهدافهم والعواقب الناجمة عن المماطلة.
«لا» في الوقت الحاضر تعني نعم لاحقًا، قول نعم الخارجي والداخلي، التوافق الداخلي/ الخارجي، سادة كلمة «لا» يعرفون متى يقولون نعم... هذه النقاط والمحاور عرضها المؤلف في الفصل السابع الذي يحمل عنوان «قول نعم» واستنتج أنه وبالرغم من أن قول نعم يمكن أن يكون أسهل من قول لا، إلا أن كثرة استخدام كلمة نعم يصعب التغلب عليه تمامًا مثل كثرة استخدام كلمة «لا»، ويوصي باستخدام المناقشات وأدوات القرار المتاحة لكي تصبح سيد كلمة «لا»، ويجب التوقف عن المماطلة وأن تكون حاسمًا مثابرًا على موقفك.
كما يوصي بجمع ثقتك بنفسك والاتكال عليها في اتخاذ القرار الجيد، واستخدام النماذج المتاحة لإجراء المناقشات التي تسمح لك أن تجمع المعلومات لاتخاذ القرار الجيد، والتأكد من امتلاك التوافق الداخلي/ الخارجي وإذا لم يكن لديك هذا التوافق تأكد من أنك لن تعاني لهذا السبب وامض قدمًا، وضرورة استخدام الكلمات التي ستستعملها لقول نعم، وقول الكلمات بصوت عال، والمحافظة على العزيمة والمتابعة.
الفصل الثامن: «تمرين اتخاذ القرار»، في هذا الفصل يوفر لك فرص تمرين لتطبيق نموذج قوة لا، إضافة لسيناريوهات التمرين الإضافية التي تعطيك الفرصة لانتقاء الخيارات دون أي ضغط، وستساعدك التمرينات أيضًا على اكتشاف الكلمات الفعلية التي ترتاح إلى قولها عندما تكون مستعدًا للتخلي عن قول ربما، وأن تتوقف عن الإجابة بنعم وتبدأ بقول لا.
وسنجد «المزيد من التمارين لقول لا.. تمرينات السيناريو الأخيرة» في الفصل التاسع الذي يمنحنا نحو خمسين فرصة للتمرين على قول لا، كيف ستقول في أوضاع وحالات ومواقف مختلفة.
ونستنتج من خلال هذه التمارين أن تقول «لا» عندما نعرف أننا لن نستطيع فعل أي شيء على الإطلاق.. قل «لا» عندما تشعر أنك لن تستطيع المتابعة والتسليم في الوقت المطلوب، اسأل الأسئلة وأجر المحادثات، إن اقتناء المعلومات يعطيك القوة على اتخاذ القرار.
الفصل العاشر كان بعنوان «الحفاظ على عزيمتك» يسرد فيه المؤلف نصائح سريعة لقول ربما ونعم ولا.. مع الحفاظ على العزيمة.
أما الفصل الحادي عشر والأخير فقد تحدث المؤلف فيه عن الكلمات السحرية الخمسين لقول «لا» والتي تساعد على الحفاظ على العزيمة عند اتخاذ القرار.
لا! كيف لكلمة بسيطة كهذه أن تغير مجرى حياتك؟,
اظهار القوة الايجابية,التردد,قوة الارادة,الشخصية
gh?? ;dt g;glm fsd'm ;i`i Hk jydv l[vn pdhj;? l]vd g;glm fsd'm fydv pdhj;? ;dt
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:31 PM
| |