11-24-2015, 03:43 PM
|
|
|
|
|
كيف تحدّين من نوبات "البوليميا"؟
يسعى الأشخاص، الذين يعانون من "البوليميا"، أو "الشره المرضي"، إلى التغلّب على المشاعر الحادّة التي تنتابهم،
ونسيان خوفهم من المواقف، التي لا يستطيعون التحكّم بها، عبر المغالاة في الطعام. وتعبّر هذه الحاجة،
التي لا يمكن السيطرة عليها في تناول الطعام، عن ضيق شديد لا يمكن علاجه سوى بالمتابعة الغذائية والعلاجيّة، على المدى الطويل.
ولكن، هناك بعض الحيل المجرّبة والمساعدة في الحدّ من أزمات "البوليميا":
• إذا كنت تشعرين برغبة شديدة في تناول طبق المعكرونة الموجود في الثلاجة، لا تقاومي ذلك، كما يقول خبراء التغذية،
فكلّما حرمت نفسك، ستصبح النوبة أكثر حدّة!
• حاولي الحفاظ على أوقاتك المعتادة في الوجبات، تناولي الطعام حينما يحين هذا الموعد،
حتى لو كنت مررت بنوبة شراهة قبل هذا الأخير بساعة، أو لا تشعرين بالجوع.
• تجنّبي العزلة، وفضفضي أمام إحدى صديقاتك أو أحد أفراد أسرتك، وكذلك اطلبي منها تناول
وجبات الطعام معك، فسوف تدعمك وتساعدك على ترك مائدة الطعام.
• اكتبي لائحة بالأطعمة التي تسبّب لك النوبات، مع تقييمها من الأكثر خطراً إلى الأقل خطراً.
وشيئاً فشيئاً، ستتعلمين كيفية إعادة إدخال هذه الأطعمة إلى غذائك بأسلوب صحيح.
• اشربي الماء بوفرة!
• مارسي أي نشاط مغاير للأكل، كالقيام بنزهة في الحديقة، أو أخذ حمّام منعش...
• تجنّبي الانزعاج، الذي يحفّز نوبة الشراهة.
• نظّمي يومك، مع إدراج التمرينات الرياضيّة، كما الاسترخاء، في أسلوب حياتك.
• ابحثي عن الدعم، ولا تتردّدي في التحدث عن مشكلتك مع طبيبك، حيث ستبقى أسرارك محفوظة لديه.
• فكّري بالعلاج المغناطيسي، حيث ينجح ثلث المرضى الذين يعانون من الاضطرابات الغذائية
في التخلّص منها بعد 10 جلسات من التنويم المغناطيسي.
لكن، إذا لم تشعري بالتحسن من الجلسة الثانية، فلا تستمري بالعلاج!
• جرّبي "وصفة الجدّة"، التي تقضي بوضع نواة حبة زيتون تحت لسانك، ثم الاستلقاء بوضعية الجنين،
أي ثني الركبتين على مستوى البطن. ان بعض مرضى "البوليميا" يعتبرون هذه الوصفة مفيدة!
;dt jp]~dk lk k,fhj "hgf,gdldh"? hgf,gdldh? jp]~dk k,fhj ;dt
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 04:06 PM
|