11-18-2015, 07:10 PM
|
|
|
|
|
أسئلة حول النمش~
تختلف الآراء حول النمش، فبعض النساء يجدن فيه ميزة جماليّة فريدة تجعل صاحبته مختلفة عن غيرها، البعض الآخر يعتبرنه عيباً جمالياً، ويسعين جاهدات للتخلّص من هذه النقاط الفاتحة الصغيرة التي تنتشر عند الوجنتين، ورأس الأنف، والجبين. بما أنّ ياسمينة لها دورها التوعوي، أحبّت أن تشاركك اليوم بمجموعة من الأجوبة لأسئلة مشتركة عن النمش، تضيفين من خلالها الكثير إلى معلوماتك في عالم التجميل:*
*
ما الذي يميّز النمش عن الشامة؟
وجوه الاختلاف كثيرة بينهما، فقد يكون ظهور النمش على وجهك مرحلياً، بمعنى أن قد يطرق باب بشرتك عند الوجنتين، رأس الأنف، والجبين، في مرحلة الطفولة وسنوات من المراهقة ويبدأ بالاختفاء تدريجياً مع مرور الوقت وتقدّمك في السن، أمّا الشامة فهي موجودة منذ الولادة، ولا يمكن لأي أمر أن يخفيها، وهي التي تنتج عن زيادة الخلايا الصباغية في الجسم. إلى جانب أنّ التمييز بينهما سهل للغاية، إذ تكون الشامة أكبر حجماً، والنمش يظهر غالباً بلون البني المتوسط، بغضّ النظر عن لون بشرة الجسم.*
هل من الممكن أن يكون النمش دليل إصابة بأي مرض؟
لا داعٍ مطلقاً أن يشعر المرء بالوسواس من ظهور النمش على الوجه، فغالباً ما يكون الأمر متعلقاً إما بعيب خلقي منذ الولادة، أو نتيحة تعرّض لأشعة الشمس بصورة مستمرّة، خصوصاً إذا كنت من صاحبات البشرة الفاتحة، وقد تخافين من أن تكون مؤشراً لمرض جلدي، في حال تمّ ظهورها فجأة على البشرة، وترافقت مع عوارض أخرى مثل حكّة أو إحمرار أو ارتفاع في حرارة الجسم. (حقائق مشتركة بين صاحبات البشرة التي يعلوها النمش).
هل يمكنني التخلّص منهم بشكل نهائي؟لأنّ النمش ليس من المظاهر الخطرة على البشرة، يمكن العمل على تخفيفها بواسطة الكريمات، والتنبّه إلى التعرّض للشمس، واللجوء إلى الخلطات الطبيعية، وحتماً تحصدين نتيجة إيجابية، إنّما ليس بالضرورة أن تكون نهائية ومثالية. ولا تنسي أنّ مستحضرات الماكياج ككريم الأساس والكونسيلر كفيلان بحل أزمتك
Hszgm p,g hgklaZ hgkNs
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:38 PM
|