"الانتحاريون الصغار" عقول فخّخها "داعش" بـ"البلاي ستيشن".. والضحية الآباء والأمهات - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ๑۩۞۩๑ الأقــســـام الــعـــامــة ๑۩ > مُوجز آلآنبآء ▪●

مُوجز آلآنبآء ▪● آلجديد وڪُل حدث مُثير | آخر آخبآر آلسآحـہَ ..

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 10-13-2015, 02:09 AM
رحيل المشاعر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
لوني المفضل Aliceblue
 رقم العضوية : 406
 تاريخ التسجيل : Dec 2014
 فترة الأقامة : 3576 يوم
 أخر زيارة : 09-17-2024 (12:53 AM)
 الإقامة : قلوب أحبتــي
 المشاركات : 1,153,890 [ + ]
 التقييم : 868082502
 معدل التقييم : رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 49,245
تم شكره 103,592 مرة في 34,919 مشاركة
Swe "الانتحاريون الصغار" عقول فخّخها "داعش" بـ"البلاي ستيشن".. والضحية الآباء والأمهات




"الانتحاريون الصغار" عقول فخّخها "داعش" "الانتحاريون الصغار" عقول فخّخها "داعش"
"الانتحاريون الصغار" عقول فخّخها "داعش"

- "الزهراني": مشاركة الصغار في المعارك مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم
- جبريل: على وسائل الإعلام أن تتنبه ولا تذكر أسماء الألعاب أو حتى الإشارة إليها، وأن تفضح أساليب التنظيم.
- "عسيري": المؤثرات المصاحبة للألعاب ترفع نسبة الأدرينالين في الجسم وتكون حافزاً في الاندماج والهيجان.
- "الشيمي": التواجد الملحوظ والحضور لـ"داعش" في مواقع التواصل الاجتماعي هو مَن صنع الانتشار السريع.


غزوان الحسن- سبق- الرياض: أساليب مختلفة وطرق متعددة يحاول من خلالها ما يُعرف بتظيم دولة الإسلام "داعش" التأثير على مختلف المجتمعات العربية وخصوصاً الشباب وصغار السن؛ حيث عَمِل في الآونة الأخيرة على ترويج بعض أفكاره من خلال ما يُعرف بألعاب البلاي ستيشين المحببة لدى صغار السن والمراهقين؛ من خلال ابتكار عدد من الألعاب وتطويعها برسائل ذات معتقدات خاطئة؛ لزرعها في نفس هذه الفئة من المجتمع.

أساليب ترويجية
أكد الإعلامي عاصم جبريل، أنه أصبح لوسائل الإعلام دور كبير في الترويج لمثل هذه الألعاب بطريقة غير مقصودة؛ وذلك من خلال إلقاء الضوء أو الحديث عنها بهدف التوعية.

وأضاف لـ"سبق": لاحظنا في الآونة الأخيرة كثرة المقالات والموضوعات التي تتحدث عن اختراق التنظيم وتطويره لألعاب البلاي ستيشين، وهذا في حد ذاته خطر كبير.

وتابع: لا بد على وسائل الإعلام التنبيه إلى تلك الألعاب بدون ذكر أسمائها؛ حيث إن الأطفال أو حتى المراهقون بالفطرة فضولين للمعرفة؛ مما يدفعهم إلى محاولة الدخول والتعرف على مثل تلك الألعاب، وربما مع تكرار المتابعة يقع الشاب أو الطفل فريسة لمثل هذه الفئة الضالة.

الإيقاعات والأدرنالين
قال أخصائي الاضطرابات النفسية عند الأطفال الدكتور عمر عسيري: إن غالبية الألعاب التي تعمل على دمج الأطفال وتقبلهم لها، تعمل على زيادة معدل الأدرينالين في الجسم؛ حيث يُعرض أمام المُشاهد خيارات كثيرة وإشباعات تحاكي ميوله من: اقتحام، وقيادة مركبة، والقضاء على العدو، وبلوغ مرحلة الربح الأخيرة.

وأضاف: يلعب النشيد دوراً أساسياً في التأثير من خلال تقنيات عالية وتنويع المؤثرات المصاحبة وأصوات صليل السيوف وهدير الدبابات.

وتابع: هذه الأناشيد ترفع من نسبة الأدرينالين في جسم الإنسان؛ لتكون حافزاً لهم في الاندماج والهيجان والتفاعل واقتباس الفكرة.

تطويعه بسهولة
وقال الخبير والباحث الإعلامي معد البرامج الدكتور أحمد الشيمي لـ"سبق": إن التواجد الملحوظ والحضور الكبير لما يُدعى تنظيم "داعش" في مواقع التواصل الاجتماعي هو مَن صَنَع الانتشار السريع.

وأضاف: نعرف أن الصيحة الجديدة في عالم الألعاب هي ألعاب الأون لاين؛ حيث تعمل على جمع عدد من الأشخاص من مختلف البقاع والديانات والأجناس في إطار لعبة واحدة وبأجناس مختلفة، استطاع من خلالها التنظيم بث ونشر برامجه وأهدافه عن طريقها وبواسطة أدوات سينيمائية تعمل على الإقناع.

وتابع: في الحقيقة يتسخدمون تقنية يلعبون من خلالها على عقول الأبناء والشباب؛ حيث إن قمة التأثير الصوتي والحركي على الإنسان (الابن والطفل) يجعله يشعر كأنه داخل المعركة، بالإضافة إلى المؤثرات التي تجذب العقول؛ لذلك تجد من السهولة الانقياد وراء أي فكر بعد ذلك.

وأردف: بمجرد اندماج الطفل في حيثيات اللعبة وبدء محاولة تقمصها ورسمها في مخيلته، أصبح من السهل أن يتم تطويعه لهدف معين أو فكرة ما بدون إحساس الأهل، وهذا ما تحاول "داعش" فعله من خلال اقتناص رغبات الأطفال وبث سمومها فيهم.

ولفت "الشيمي": بعد مرحلة اندماج الطفل أو المراهق في اللعبة، هناك أساليب متعددة في استخدام القتل؛ وبالتالي تشبعه شيئاً فشيئاً حتى يصبح دموياً ولا يتشبع إلا بشيء جديد في هذا الشأن؛ حيث تعمل على تحويله إلى شخص من السهل تطويعه في فكرة؛ ليصبح قنبلة موقوتة.

الغلو للصغار
أكد الداعية الشيخ راشد الزهراني، أن الجماعات المتطرفة تحاول استغلال العاطفة الدينية للأطفال وتنميتها؛ كون هؤلاء الصغار لم ينضجوا فكرياً ولا علمياً؛ ولكن ربما تكون نشأتهم في بيئة محافظة تُحِب الدين ونصرته؛ محاولين استغلال العاطفة والحماس المتدفق لدى هذه الفئة التي تتأثر بالعاطفة والحماس.

وأضاف: إن مشاركة الصغار في المعارك مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم؛ فقد كان يُعرض عليه الصغار في الجهاد الصحيح الشرعي الذي يرفع رايته صلى الله عليه وسلم؛ فيردهم كما ردّ ابن عمر في غزوة "أحد" وعمره خمسة عشر عاماً؛ ولذا اشترط الفقهاء للمشاركة في القتال، البلوغ، ومعنى هذا أن مَن لم يبلغ فهو غير مخاطب بالجهاد.

وتابع: حاولت الجماعات المتطرفة سابقاً أن تسعى للتجنيد من خلال الجانب الفكري؛ لكنها لم تُوَفّق لهذا الجانب؛ بل واصطفت الأمة ضدهم؛ بل حتى الحركات الجهادية الأخرى تبرأوا منهم.

وأردف: عندما تقارن الخوارج الأولين بهؤلاء، تجد أن "داعش" تفوقوا عليهم في الضلال واستباحة الدماء.

يكفّر والديه
وقال "الزهراني": من الوسائل التي تسعى داعش في العمل عليها، الألعاب الإلكترونية، وهو نوع من توظيف قدرتها أو قيام الآخرين بتوظيف هذه القدرات بالتعاون مع أجهزه إعلامية كبيرة؛ في محاولة للتغرير بالشباب؛ وخاصة بالمراهقين وصغار السن؛ مستغلين الحماس والعاطفة والجهل.

وأضاف: هذه الأنواع من الألعاب تتطلب قدراً من اليقظة والحذر والحرص والحماس والأعصاب المشدودة، التي تزيد في الانتقال من مرحلة إلى مرحلة أخرى.. تتواجد "داعش" لتبُثّ سمومها وتجعل مَن يلعب يعيش الأجواء ذاتها التي يعيشها أتباع "داعش" في مناطق الصراع، وتكرر مصطلح "باقية وتتمدد" و"بايع الخليفة" و"ما تلعبه هنا نحن نعيشه واقعاً"،
وفيها تعويد الصغار على التساهل في إطلاق ألفاظ: (الكفر، الردة، الفسق)، وتعويدهم على التساهل في القتل وإراقة الدماء، وقد يطلب من اللاعب أن يُكَفّر والديه أو يقتل أحد أقاربه أو يحرق الأسرى والرهائن، وكل هذا يحدث والأهلون غافلون؛ بحجة أن الأبناء في المنزل وهم بعيدون عن خطر الشارع، أو أن يسلم الآباء من إزعاج الأبناء، وغيرها من الحجج؛ لكن الأمر الأكيد هو أن ترك الأبناء بمفرهم وإدمانهم لهذه الألعاب سيكون مقدمة -والعياذ بالله- لتبني الفكر الداعشي؛ فلنحذر ولنحذّر أبناءنا من هذا الفكر الداعشي العفن الخارج عن هدي الإسلام ونهج النبي صلى الله عليه وسلم.

وهي مسؤولية عظيمة على الآباء أن يتقوا الله في أبنائهم؛ فإننا جميعاً محاسبون قال صلى الله عليه وسلم: "كلكم راعٍ وكلم مسؤول عن رعيته".
"الانتحاريون الصغار" عقول فخّخها "داعش" "الانتحاريون الصغار" عقول فخّخها "داعش"



"hghkjphvd,k hgwyhv" ur,g to~oih "]hua" fJ"hgfghd sjdak">> ,hgqpdm hgNfhx ,hgHlihj hghkjphvd,k hgwyhv fJhgfghd sjdak ]hua ur,g to~oih ,hgHlihj




 توقيع : رحيل المشاعر




_______________________
________________


والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم
فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الآباء, الانتحاريون الصغار, بـالبلاي ستيشن, داعش, عقول, فخّخها, والأمهات, والضحية

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"الداخلية": "داعش" نفذت جريمة "الدالوة" بالأحساء والقبض على 73 سعودياً و4 مقيمين αℓмαнα مُوجز آلآنبآء ▪● 4 12-05-2014 10:50 AM
"التحالف الدولي" يواصل غاراته بطائرات "f-22" على" داعش" في سوريا لليوم الثاني الاصيل مُوجز آلآنبآء ▪● 12 11-16-2014 06:52 PM
من "كولشستر" إلى "بالم دزرت".. جريمة "القاضي" تعيد جراح "ناهد" أسيرة القمر مُوجز آلآنبآء ▪● 17 11-16-2014 06:50 PM
" داعش" يصف علماء السعودية بـ"الردة" و"الوشاية" على أهل العلم الاصيل مُوجز آلآنبآء ▪● 5 09-03-2014 04:04 AM
"الزعيم" يواجه "شعلة الخرج".. و"العميد" أمام الفتح في "الجوهرة" أسيرة القمر صدىَ آلملآعبَ ▪● 12 08-25-2014 03:25 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:24 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM