المحروم من السعادة.
الشقاء في اتباع الهوى با قتراف المعاصي والسيئات ،
والذات الدنيا المحرمة مشوبة با لمضار،
وهي سبب الشقاء في الدنيا والآخرة وقال سبحانه
(وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ))
اي في شدة وضيق.
قال شيخ الإسلام
((كل شر في العالم مختص با لعبد فسببه:
مخالفه والر سول أو الجهل بماء جاء به،
وان سعادة العباد في
معاشهم ومعادهم باتباع الرسالة))
والفرار من الشقاء إلى السعادة يكون بالتوبه والإنابة إلى الله .
قال ابن القيم
(ويغلق باب الشرور با لتوبة والاستغفار))
فاطرق أبواب التوبة واوصد أبواب المعاصي لتذوق طعم السعادة، فعافية القلب في ترك الآ ثامروالذنوب على القلب بمنزلة السموم
إن لم تهلكه أ ضعفته ومن انتقل من ذُل المعصية إلى عز الطاعة أغناه الله بلا مال وانسه بلا صاحب والشقي من أعرض عن طاعة مولا ه واقترف ما حرم الله.
hglpv,l lk hgsuh]m>
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|