09-01-2015, 07:37 PM
|
|
|
|
|
الصديقه الخائنه
الفتاة التي خدعت صاحبتها , قصة حقيقية
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ،
و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ،
والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون
بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ،
وواعدتها بأن تزورها في المنزل ،
المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ،
و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها
و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ،
هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ،
و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ،
ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ،
فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ،
و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ،
ردت بكل انحطاط و قالت :
نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ،
و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها
ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ،
ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ،
فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ،
ثم ردت بارتباك :
إحنا آسفين غلطانين في الشقة ،
فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها :
لا ..
لستم غلطانين ،
تفضلوا ،
فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ،
فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ،
وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة
ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ،
لكنها منعته و بدأت بالصراخ ،
لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ،
فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ،
و لما صحت من غشيتها ،
رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ،
و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ،
و لما رأت هذا المشهد المريب ،
أغمى عليها ،
و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ،
و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ،
لكنها رفضت ،
فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها
لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ،
فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ،
و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ،
و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ،
لكنها رفضت الخروج ،
واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها
واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ،
حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ،
و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ،
وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ،
وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ،
فقال الطبيب له :
أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟
رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً :
عليّ و على أعدائي ،
لا يهمك منها
و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ،
ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ،
قال لشلته :
لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ،
فقد أصيبت بالإيدز ،
و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ،
أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ،
فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب
و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ،
و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ،
و بعد إصراره عليها وافقت ،
لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ،
و ذهب بها إلى الطبيب ،
و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ،
وخرج الوالد منهار ،
و أخذ يضربها ،
وبينما هو في السيارة معها ،
فقد مروا على مقبرة ،
و والدها :
يأنبها و يقول :
فضحتيني و سودتي وجهي ،
فقالت :
اقتلني و ادفني ،
فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ،
و اخرج أداة حديدية من السيارة ،
و حاول أن يضرب أبنته بها ،
لكنه لم يقدر ،
فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه
منقول
hgw]dri hgohzki
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:18 PM
|