08-01-2015, 09:01 AM
|
|
|
|
|
لاتكن من المفسدين
سألت أحداهن الزوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة ؟
قالت لها: لم يقدِّم لي شيئاً.
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟
أليس لكِ قيمة عنده؟
ألقت بتلك القنبلة ومشت. جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا، وتلاسنا، واصطدما، فطلقها.
من أين بدأت المشكلة ؟
من كلمة قالتها إمرأة .
🔹
التقى بشاب راقٍ : أين تشتغل ؟
فقال له : بالمحل الفلاني،
كم يعطيك بالشهر ؟
قال له: 5000،
فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط،
كيف تعيش بها ؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستأهله، جعله كارهاً عمله، فطلب رفع الراتب، رفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل، كان يعمل أما الآن فهو بلا عمل .
🔹
يرى والده مرتاح البال، فيقول له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟ كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب والده ليبدأ الجفاء بعد الرضا. إنه الشيطان يتحدث بلسانه.
🔹
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية.. :
لماذا لم تشتري كذا ؟
لماذا لا تملك كذا ؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص ؟
كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
مضمون القصة :
#لا تكن من المفسدين
نصيحة👌
ادخل بيوت الناس أعمى
و اخرج منها أبكم
﴿وماأُبرّئُ نفسي﴾
حينَ أرسل بالنُصح والتذكيرلا يعني أنني أدّعي المثالية لكن هيَ رسائل أوجهها لنفسي قبلكم وأحفز روحي وروحكم على فعل الطاعات وكل ماهوا خيرا
#لنتغير_ونغير_مجتمعناً
ghj;k lk hglts]dk
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:36 PM
|