كشفت الطبيعة عن مفاتنها في سودة عسير، وجذبت الزوار المحليين الذين مافتئوا عن زيارتها بشكل أسبوعي للاستمتاع بنسيمها العليل وأجوائها العذبة بالإضافة إلى الخضرة التي التحفت بها الأرض. ويدهش الزائر لأول مرة وهو يشاهد السحاب يداعب قمم الجبال أبها ويعانق "الجبل الأخضر" الشهير في وسط أبها.