والمتتبع للحركة الثقافية والسياسيه في الوطن العربي يصاب بحالة اكتئاب ..!! افضل مافيه انه يتحول في وقت لاحق الى البلادة ...
فمن الناحية الثقافية صدرت الكتب والمؤلفات في جميع المجالات بدون هوية عربية ..!!
وانما بهويات شرقية اوغربية حتى الرسائل العلمية في الجامعات العربية كانت تنصب حول تأييد الشرق او الغرب أي الشيوعية والراسمالية .
وتتبنى وجهات نظر ايدلوجية غريبة عنا ويحتدم الصراع بين المتناحرين للتأييد او المعارضة
وانهارات الشيوعية وبقيت الامبرياليه.
اما السياسة رفعت شعارات وقامت احزاب بمسميات مختلفة منها الديمقراطية والاشتراكية والشعبية ..
وغيرها
واتضح لنا ان تلك الشعارات في واد والوطن في واد اخر وانها تخدم افرادا ولاعلاقه لها بالامة او الوطن .
وكلنا تعلم ان الاحزاب عند الامم الاخرى احزاب هدفها خدمة الوطن لا خدمة اشخاص او افراد ..
فأذا سقط حزب قام اخر وسار على نفس الطريق بمنظور اخر يتفق مع برنامج الامة ولا يختلف .
ثم جاءت موضة اخرى لشعارات جديده مثل حماس والانقاذ والجهاد والتكفير....وغيرها
ثم تساءلنا حماس لمن وانقاذ لمن وجهاد ضد من وتكفير لمن ...!!!
وبقى علينا لكي نكمل طوق البلادة ان نسمع عن احزاب جديدة تناسب الوضع الحالي
كحزب الاستعمار وحزب الحمير ولا بأس من حزب الملوخية والله المستعان
lk pwvdhj jvhjdg p.f hglg,odm >>>> jvhjdg psf